“الولاء يعني انعدام التفكير، بل انعدام الحاجة للتفكير، الولاء هو عدم الوعي.”
“الولاء يعني انعدام التفكير ، بل انعدام الحاجة إلى التفكير ، الولاء هو عدم الوعي.”
“الولاء يعني انعدام التفكير، بل انعدام الحاجة للتفكير. الولاء هو عدم الوعي.”
“عليك أن تملك الوعي الكافي لتصل لمرحلة اللاوعي, ثم اللاوعي الكافي كي تنسى هذه العملية.”
“ثمّة صلة وثيقة مباشرة بين إجبار المرء لنفسه على العفّة وبين ولائه السياسي. إذ كيف يتسنّى للحزب ضبط مستوى الخوف والكراهية والتصديق المطلق لدى أعضائه عند الحد المطلوب، إلا من خلال الضبط القسري لبعض الغرائز القوية لاستخدامها فيما بعد كقوة دافعة ؟”
“ومن حديثه معها أدرك أنه من السهل أن يتظاهر المرء بالولاء للحزب وهو لا يدرك معنى الولاء. وبطريقة ما، فرضت نظرة الحزب نفسها على أناس لا يقدرون حتى فهمها، فجعلتهم يقبلون انتهاكاته الفاضحة للحقيقة لأنهم لم يستطيعوا أبدا أن يفهموا ذلك, كما أنهم لم يكونوا يبدون القدر الكافي من الاهتمام بما يحدث حتى يمكنهم فهم التزوير لوقائع الحياة. لقد كانو ببساطة يبتلعون كل شيء ولم يكن ما يبتلعونه ليصيبهم بأي أذى لأنه لا يترك أي رواسب، بل يمر كما تمر حبة القمح في جوف طائر دون أن يهضمها.”