“كم حكمة عند الغبي كأنها ريحانة في راحة المزكوم ....بسمت محاسنها لوجه كالح ما أضيع المرآة عند البوم !”
“الروايات الباطلة وما في معناها من الحكايات والمنامات والأشعار، وهي لا قيمة لها عند أحد من علماء الملة وإنما تروج بضاعتها في سوق العوام”
“لكن ما ليس بالحسبان أن يصل الحال ويؤخذ رجل ويحقق معه لمجالسته للمحسوبين على الحزب الشيوعي ولأن بشرته كانت امئلة للاحمرار, أخذ يُضرب ويركل مع نفيه أن يكون شيوعياً في يوم من الأيام, فما كان من المحقق إلا القول له مع توجيه ضربة عنيفة لوجهه :"كيف لا تكون شيوعياً ووجهك أحمر مثل وجه خورشوف" !”
“التَّوسط في الأشياء ذروة العقل.”
“باب الجدل واسع لا نهاية له والعمدة في اتباع السنة والجماعة ما كان عليه أهل الصدر الأول في أمر الدين”
“لما حج ابن جبير الأندلسي في القرن السادس ورأى ما رأى من المنكرات في مصر والحجاز حكم بأن الإسلام قد ذهب من المشرق ولم يحفظ إلا في المغرب”
“أن علماء السنة في الهند واليمن قد بلغهم كل ما قيل في هذا الرجل (محمد بن عبدالوهاب) فبحثوا وتثبتوا وتبينوا كما أمر الله تعالى، فظهر أن الطاعنين فيه مفترون لا أمانة لهم وأثنى عليهم فحولهم في عصره وبعد عصره”