“أكثرُ ما يُعجبُني في صَمتيأنهُ لا يتحَدثُ إلا عنكِوأكثرُ ما يُدهِشُني في كلاميأنهُ لا يصمُتُ إلا عندكفأنتِ المعشوقة في صَمتيوأنتِ المُلهِمَة في كلامي”
“لا شيءَ يُعجبُني في الحُبسوى أنهُ لكِ فقطْ”
“لا تـُعاتِبيني على ثورَتي في شِعريإنَّ أجبَنَ الشِعرِ ما لا يَثورْفقَصائِدي تَكتـُبُ ما لا أكتـُبْومشاعِري تـُتعِبُ ما لا يُتعَبْوالبَعيدُ عنْ قلبي صارَ أقرَبْوقلمي فيهِ فحوى الكلامِ والشُعورْإني في الحُب طائِرٌ سماويلا أرضى بحُصةٍ تَقِلُ عنْ حُصَةِ النـُسورْ”
“دعيني أعدُ رُموشَ عينيكِكي لا أشعُرَ بنَقصٍ في أحرُفِ القصيدة”
“فلسَفَتي في الحُب واضِحة جداًأنتِ ثم أنتِ ثم أنتِ ثم لا شيءْ”
“أحِبُكِ وأعيشُ حياتي منفيافأنتِ أغلى ما لدياوإني أشعرُ بكيانِكِ في داخِليوأشعرُ بأني ما زلتُ بكِ قوياقد متُ في الحياةِ ألفَ مرةٍواليوم بكِ أصبَحتُ حيالا أدرِكُ معنى الوجودِ بدونِكِولا أدرِكُ ما كان فِياليس سوى الحزن صديقَ قلبينمشي في الدربِ سويافأتيتِ أنتِ حامِلَة الفرحَ ليوأنا أحمِلُ لكِ قلبي بيديايتساقطُ الربيعُ مِنْ أكتافيوغابة خريفٍ تحت قدَمياما زالتُ لُغَتي تـُعانِقـُنيوقد أصبَحتُ رجُلاً شرقياأقدِمُ الهوى إخلاصاً لِحُبكِوفي حياتي كنتُ زاهِداً تَقيالستُ أريدُ سِواكِ مِنَ الدُنياأضعُكِ ضوءاً في عينياإنْ رَحلتِ أنتِ عن حياتيكنتُ أنا خبَراً مَنسيا”
“أنا لمْ أطلب منكِ الكثيرَكلُ ما أريدُهُ منكِ هو إسمُكِكي أضيفَهُ في الصفحَةِ الأولى لِدَفترِ عائِلَتي”