“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه قبل أن يدهسكَ الإحباط علىقارعة الطريق .. وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنك”
“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”
“ذروة الألم أن ترى ما يقوله الآخرون مفضوحاَ في أعينهم رغم الحذر, دون أن يمر على ألسنتهم, أن يتنكر الآخرون وتبتسم”
“لا أحد سيشعرُ بك حينما يرحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غيرُ راضٍ عنك، ..أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الاحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك، .. القائمة طويلة .. هذه أوجاع لا ينفعُ معها التصبر بدفء الآخرين المؤقت، وتبدو أي كلمات للمشاركة مبتذلة مهما كانت بلاغتها”
“وحشة الألم أن تتألم.. ولا تدري ما يؤلمك..!”
“لا أحد سيشعر بك حينما برحل أبوك دون وداع، أو أن يوافيه الأجل وهو غير راضٍ عنك، أو أن ينسحق إيمانك تحت ضغط الإحباطات المتوالية، أو أن تفقد صديق عمرك..!”
“وحشة الألم أن تتألم .. و لا تدرى ما يؤلمك ..أن يسلمك الألم الى الصمت .. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها و فيها شيئا سخيفا .. حتى و إن عرفتة , رفضت الحديث عنة , و إن تحدثت عنة تحدثت لنفسك فقط ..”