“زمان فيه حد علمناف درس الديندعاء بيقول :يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاكيا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاكبحق المشهد الكاملو اسمك اللى انا عرفتهتسيب اللى يكفيناو تكفينا بما سبتهما تحوجناشلجاى مجاشو ترضينا بما جبتهو ندعى وراه بصوت عالىيرج الفصل رج خفيفو اكمل دعوتى ف سرى( و ترحم قلبى ف شيبته )كما تدعو الفروع الاصلدعوتهاف كل خريف”
“يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاكيا شايل م الحاجات حتة .. بنترجاكبحق المشهد الكاملو اسمك اللى أنا عرفتهتسيب اللى يكفينا و تكفينا بما سبتهما تحوجناش لجاى مجاشو ترضينا بما جبته”
“مفيش احساس لحسن الحظ و لسوئه مبيعديش .. مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه مسيره يعيش .. بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيشيا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة فننساها .. و بيخفف كاسات الناس بميه بدال ما يملاها .. عشان طعم اللى فيها يروح .. عشان طعم اللى فيها يجفيقولوا مجازا المجروح اذا خد ع الوجع .. بيخف .... تلف عليه سواقى الكون تدوب اللى فات ف الجاىفسبحانه لما قال منها جعلنا ( كل شئ حى )”
“السلام عليكم ياللى سيبتونا و نزلتم تحتالسلام عليمن ياللى سيبتونا و طلعتم فوقما بيبكيناش ف غيابكم الا الشوق و ما تفهموش من ضحكتى انى ارتحتلو حد فينا ارتاحيبقى اللى بيغمض ساعة الفراقاما انا ساعة الفراق ... فتحت”
“إزاى تعرف مين سابق مين جوا الدايرة و مين فيها فطع أطول مشوار .. مش ممكن برضه اللى ف ضهرك يطلع سابقك و انت اللى حمار ؟؟”
“الخائفون من الفراق.. والخائفات والعارفون ان اللقا بيدوم ساعات كل فى فلك يسبحون.. ويذبحون عمر الحاجات الجاية على حس اللى فات”
“العيال اللى كانت بتقعد ف أول ديسك وبيتصاحبوا على المدرسين ويفتنوا على أصحابهم، غالبًا لما يكبروا بيبقوا إخوان. والعيال عديمة الموهبة اللي نفسهم يبقوا حاجة بالعافية، بيكبروا ويبقوا ظباط. والعيال اللى كانت بتجيب معاها حلويات مستوردة والمقلمة أم دورين، هم وأصحابهم بيبقوا فلول. والعيال اللى كانت بتقعد معاك ورا تقشّر يوستفاندى وتقزقز لب سوبر وتقلب ريحة الفصل، بيكبروا يبقوا ليبراليين ويطلع ميتين أبوهم علشان علّموا على كل العيال دى وهمّ صغيرين.”