“بماذا يفيد الأدب إن لم يعلمنا كيف نحب؟”

“سألت أختها " ألا تجدين نفسكِ تغوصين في الضجر؟ ألا تجدين أن الأشياء تعجز عن أن تتجسد، أن كل شيء يذوي في البرعم "سألت أورسولا " ما الذي يذوي في البرعم؟ "" أوه، كل شيء - ذات المرء - الأشياء بشكل عام”

“أجبرها شريط حياتها على الشعور أنها قد دفنت حيّة”

“لا أستطيع أن أخلص نفسي من أكثر حماقات الشباب بؤسا، ألا وهي الظن بأن من يهتمون بنا سوف يهتمون بما نقدره.”

“إن لم نخطىء كيف نتعلم...إن لم نذنب كيف نتطهر...إن لم نبك كيف نبتسم؟!”

“أنعشق و نحب لأننا نقرأ الأدب.. أم أن الأدب يُكتب لأننا نعشق و نحب .. من يضبط أنغام و إيقاع الآخر يا ترى ... نحن أم الأدب ؟”

“لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوتمن نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرشالأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهراوأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أننعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حبنقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداءهل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟”