“حتى المحاولات التي ما كانت تُتقِنُ سواها.. صارت عبئًا عليها.. فجأة أصبحت مُغرمة بالـ طفوّ... لا أعمق.. لا أبعد”

سارة درويش

Explore This Quote Further

Quote by سارة درويش: “حتى المحاولات التي ما كانت تُتقِنُ سواها.. صارت عبئً… - Image 1

Similar quotes

“أحمدُ الله على قسوتها معي .. حتى لا يتمزق قلبي بين حبها وبين كراهية ما تفعل”


“لا يعرف حقاً هل ما واراه التراب منذ لحظات ، هو فقط جثمان زوجته وطفله أم وارى حياته بأكملها التراب .. حياته كلها ماضيه وحاضره ومستقبله .. أحلامه التي لم تكتمل .. ضحكاته التي كان ينوي أن يقتسمها معها .. ودموعه التي لا تنهمر إلا بين يديها .”


“لماذا لا يُعلِق الأحبة لافتة "لا تقترب أكثر كي تراني"، في المكانِ المناسب؟! ولماذا لم أنتبه أنا، وأتراجع قبل أن أضيع في تفاصيلِك، لأكتشف فجأة أنني لا أعرفك حقًا!! وأخرج أيضًا من مجال بصرك!لماذا اقتربت حتى انتميتُ إليك فنسيتني كما تنسى نفسك.لماذا أعجز عن إيلامك، ولو قليلاً، كي تتذكرني مرة، ولو حتى كما تذكر الصداع في رأسك فتقرر أن تُسكِنني بقليلٍ من الاهتمام؟لماذا أشعر أني الآن وراء ظهرك، كـ غزالة اقتنصتها وامتلكتها فرميتها في جرابك، وحملتها على ظهرك.. عبء ثقيل، ولكنه سيكون وجبة شهية في لحظة ما!!!”


“كانت تكره الكلام لأنه يجعل أوراق التوت تتساقط عنها ، يطاردها الكلام المتناثر من شفاه كل من حولهاويذكرها دائماً أنها ليست سعيدة ، أنها لا تحيا الحياة التي طالما تمنتها ، يطاردها الكلام ويسكن عيون جيرانها ، صديقاتها ، أقاربها فيحاصرونها طوال... الوقت بنظرات الشفقة التي تقتلها ، وتقتل بقايا الكبرياء في نفسها”


“الوحدة تُعمق الاحساس بـ اللامبالاة، وقد خبرتها طويلاً يا صديقي.. طويلاً لدرجة أني غير مهتم حقًا بذلك المرض الذي يأكل أطرافي.. لا أعرف حتى أين وصل الآن.. لا شيء يهم.. لا شيء”


“.. يؤلمني أني محاصرٌ يا صغيرتي.. في المكان والبوحويؤلمني أنك بعيدة... وكل ما لا أحب قريب..يؤلمني أني أؤلمك، أني لا أمنحك من البهجة ما تستحقين..ويؤلمني أني عاجزٌ عن إنكار كل ما سبق !”