“إنني أؤمن بالبعث، لكننا نبعث في الآخرة يا صديقي، وقلوبنا صافية كالنبع الرقراق، لن يبعث معنا حقدنا، إنني أحقد على الأعداء أشد الحقد، عندما يتوارى هذا الحقد، فلسوف أفقد لذة كبرى.”
“ما أروع ان يعود الجندي منتصرًا إلى مسقط رأسه.”
“والنشوة العظمى أيها القائد في جنة الله، وأنا استشعرها بلا كأس.”
“الأشياء العظيمة التي يؤمن بها الإنسان هي التي تجعلني أنظر إليه وأقيّمه فأحبه أو أكرهه.”
“أعرف أن الإنسان ليس شحمًا ولا دمًا ولا لونًا فحسب، إنه الفكرة والمعتقد.”
“عندما يموت الإنسان يترك أحلاما جميلة لم تكتمل، يودع ربيعا نابضًا بالحب لم يذبل بعد.”
“عيب المسلمين أنهم لا يعرفون تاريخهم، ولا يدرون إلا القليل عن بلادهم.”
“إنها لحظات تصيب الكثيرين من رجال العقائد عندما يتعرضون لهزات عنيفة أو زلزلة قوية فتجعلهم يغيدون النظر فيما يؤمنون به ..!”
“الصبر لا يعني الإستسلام وإتاحة الفرصة للتدبر لا يعني الهزيمة”
“الحب الحقيقى يا فتاتى لا يموت و لا يعتريه خوفإذا كان حباً سامياًفسيبقى سواء طوانا الموت أم كتبت لنا الحياة”
“أفراح الروح معلقة بالسماء ... بالجهاد الأعظم”
“نحن نسير في الدنيا كالمخدرين لكن مشهدا معيناً قد يرسخ في النفس لا يغادرها !”
“الضوء الباهر يصرع نوازع الشر!”
“الركب السائر إلى الله في صدق لايضل الطريق !”
“قد يرى البعض أنها أمنية تافهة في مثل هذه الأوقات العصيبة، وقد يرميني البعض بالأنانية لأنني أفكر في زوجتي وولدي على هذه الصورة والوطن برمته متعرض للضياع والفناء... أنا لا أكترث لما يقوله البعض، فقد تعلمت الصدق مع نفسي... وأنا بشر تعرف الدموع طريقها إلى عينيه، ويعرف الخفقان سبيله إلى قلبه..”
“المدن كالبشر يا مصطفى تحزن وتتألم، وتترنم بالشعر، وتلطم خدودها، المدينة كائن حي، كائن بشري... صدقني..”
“إن الهوى والتعصب إذا دخل عقائد المتدينين، انزلقوا إلى متاهات خطرة وأتوا بأشياء عجيبة لا تمت إلى الديانة بصلة.”
“ما دام الموتُ آتيا لا محاله، فلا داعي لأن نضيّق على أنفسنا”
“إن نجاحنا في الحياة يقوم على دعامتين: إحداهما نبنيها بأيدينا، والأخرى ترفعها يد الغيب أو الحظ.. يدُ الله.”
“إن مما يدهشني أن نفوسنا سريعة التحول، كثيرت التقلب، وأن التعبير عن الذات قد يتخذ صورا عكسية، وأن ما نخافه وننفر منه ونحسب له ألف حسابب، قد نأتيه ونمعن فيه في لحظات لا ندري كنهها، ولا نكاد نعرف لها تفسيرا واضحا مقنعا.”
“قال إياسو لزوجته الجديدة: "ما هي أعظم أمنية أحققها لك ؟؟"قالت في خفر وحياء: "أن أراك مؤمنا راضيا"ابتسم في سعادة غامرة وقال: "إنه شيء يتعلق بي أكثر مما يتعلق بك. أريد أن أبذل شيئا من أجلك فإذا بك تتمنين شيئا لي.."قالت: "أنا أنت.. وأنت أنا.."قال: "امرأة في عز شبابها تتحدث كالمتصوفين.."قالت: "لا أفكر في ذلك يا إياسو الحبيب.. إنني فقط أترجم بصدق عما يشعر به قلبي, ويؤمن به عقلي.. إن زوجة الإمبراطور يا إياسو الحبيب يجب أن تكون أكثر من زوجة, وأكثر من امرأة, وأكثر من حبيبة.. إنها ذات رسالة خطيرة.."قال مداعباً: "هل حفظت ذلك عن أبيك ؟""بل تلقيته عن أمي.. ثم رأيته يحدث أمام عيني في قصر أبي في هرر.. آه.. طبعًا أنت تعلم ما كانت تقاسيه هرر من موجات الغزو الصليبي الأحمر.. لكأنها كانت دائما ميدان قتال.."ووجدها إياسو ما زالت تلتزم بالجدية في حديثها فقال: "إن سعادتي بك تفوق التصور.. أنت بنت الأحداث العاصفة, والإيمان الذي لا يتزعزع.. إليّ أيتها الحبيبة.."”
“إن مؤسسات الدولة الدينية والمدنية والسياسية يجب أن يكون لها حدود مرسومة, وخطة واضحة, وسياسة سليمة لا تحيد عنها, وعلى الشعب أن يؤدي دوره إلى جانب الإمبراطور.. إن الإمبراطور وحده لا يستطيع أن يفعل شيئا, أنتم القادرون على تحقيق الآمال, والحفاظ على مبادئنا التي اعتنقناها.. ويجب أن يكون الجميع على استعداد تام لبذل كل الجهود لانجاح سياستنا”
“لا ينضج الإنسان الحر.. إلا بالألم العظيم”
“عشقت الفن لا للفن لكن للذي أسمى ”
“فرق كبير أن تعيش في السجن وبين أن يعيش السجن فيك”
“آه لأول مرة منذ سنين أنام قرير العين دون سهـــاد ...ترى،هل ذهبت ليـــــالي السهاد إلى غير رجعة”