د. محمد رضا
شاعر قصيدة نثر / مترجم أدب
من مواليد 1984 - المنوفية – مصر
*عضو مجلس إدارة نادي الأدب التابع لوزارة الثقافة
*عضو حركة شعراء العالم - تشيلي
*عضو شعراء من أجل حقوق الإنسان
*أحد أمناء مكتبة جودريدز
*عضو منتدى الكتاب العربي
*أحد رواد مترجمي تويتر للعربيّة
*درس الطب البيطري بجامعة الزقازيق.
*درس الكيمياء الحيوية الطبية بجامعة الزقازيق.
*درس إدارة المشروعات بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.
*حصل على شهادات في: الدراسات الطبية لفروع متفرقة,
وفي مجالات الإدارة, والتسويق, والتحليل الاستراتيجي.
دواوين:
"دون أن ترف لها وردة "شعر - 2013 - كتاب إلكتروني
"الملعون: يمشي، يسب، يدخن سيجارته" شعر - 2013 - دار الأدهم
"مزاح ثقيل مع كائنات عاقلة "شعر – 2010 – طبعة محدودة
"شخصية عامة "نصوص شعرية - 2009 - دار اكتب
مشاركات:
"من غيابات الجب" شعر - 2010 - مركز التكعيبة الثقافي
"كتاب المئة تدوينة الثاني" نصوص – 2013 – دار روعة
آثار جانبية:
*المركز الأول في مسابقة الشعر، التي نظمها قسم النقد الأدبي بجامعة القاهرة في العام 2011
عن قصيدة "دمى تستسلم للحريق"
* المركز الأول في مجالي الشعر والمقالة الاجتماعية في مسابقة كتاب المئة تدوينة
بقصيدة "بيتهوفن لايعرف القنابل" ومقالة "أكتب لنفسي" في العام 2012.
*تمت مناقشة ديوان "الملعون" كأنموذجا للشعر المضاد، في مؤتمر أدباء مصر في 2014،
وصدرت ضمن كتاب المؤتمر. ولم يشارك في المؤتمر بنفسه.
*تحت النشر دراسة للبروفسيرة إيمي جونسون بجامعة تورنتو، عن الترجمة الإلكترونية، والتي شملته
“سَيظهرونَ مِنَ العَدم. يَجرّون الذيول والعمائم، عَلى وُجُوههم أقنعة الدَم والمَوت، وسَيقسِمون أنّهم مَن تَلقى أول حَجَر، عَلى جسر الخُلود!”
“وإذا دَنت النهاية - المصفوعة مني سَلفاً -قدِم كاميراتك للعابرينَ هَدايا،وانسى أنّكَ شاهدتني أكتب.”
“يحدث أن أصدقهم في حالٍ واحدةأن يقسموا على أرواحهمأنني الوحيد الذي اكتشف أنه لم يقابلهم مصادفة على الإطلاق”
“ومازلت أصلي لمجد روحيلكي يمنحني الرب جناحين يثيرا حسد جبرائيلويمكنان رجاء ذاتي من التحليق في حضن الأبدية”
“صارت الخيانة لعبا هذه الأيام،وغربة الوطن هواية اجبارية.”
“وإن كان مازال في إمكانيأن أبطيء ضربات الساعاتوأحيانا إثارة غيظهاباطلاق عليها ألقابا لاواقعيةكأن أصفها بالمملة - عندما يطول انتظاري -أو بالمتسرعة - عندما يثمل الكلام على شفتي -مع رسالة أسفٍ عصماء لروح اينشتاينعلى تخريبي لمجهوداتهِ الطبيعية”
“وربما كنت السبب وحدي في هذالأنّي أترك الصنبور مفتوحاً عند شحذ لحيتيوتكراري الإنكار وقولي:إن كائناً خارج الزمن هو من فعلها!”
“كيفَ يُمكنني أن أنام، وهُناكَ شيءٌ ما يَحدُث،شيءٌ ما، كانَ يُمكن أن أعرفه، ولم أفعل.”
“فِي كلِ مَرّة أفتحُ قلبي عَلى الشارع، تَدهسُهُ المَارّة”