مريم الساعدي photo

مريم الساعدي

بكالوريوس أدب انجليزي، جامعة الإمارات عام 1997

دبلوم في التخطيط العمراني، الجامعة الأمريكية بالشارقة 2001

دبلوم في دراسات بيت المقدس، جامعة أبردين باسكتلندا عام 2007

الخبرات العملية: عملت مساعد إداري في جامعة الإمارات منذ 1998 حتى 2001

حاليا محرر إعلامي بقسم العلاقات العامة في دائرة النقل بأبوظبي منذ 2007

صدر لها:

مجموعة قصصية بعنوان "مريم والحظ السعيد" عن دار ملامح في القاهرة عام 2008. ترجمت للألمانية، والانجليزية.

مجموعة قصصية بعنوان "أبدو ذكية" عن دار العالم العربي، عام 2009

المصدر: http://www.alittihad.ae/columnwriter....


“لا أحبّ "إلخ" لأنها خادعة، توحي أن لدى المتحدث معرفة أكثر لا يسعفه الوقت لذكرها بينما الحقيقة أن معرفته غالباً ما تكون قد نضبت عند "إلخ" هذا خداع، من الأصدق أن تضع نقطة عندما تشعر أنك انتهيت، حتى لو بدا ما قلته قليلا وضئيلاً ولن يعطي الانطباع الذي تتمناه حول مدى علمك وعمق معرفتك.”
مريم الساعدي
Read more
“هل يحسّ الوعاء؟هل يضجر من الرفّ؟هل يتطلع إلى حساء ساخن يُسكب فيه، إلى شفاه ناعمة ترتشف منه، إلى يدين تحيطان به، تضمانه، وتحملانه من برودة الرف المهجور إلى دفء المائدة العامرة؟هل يحسّ الوعاء الخزفيّ الفارغ بأنه فارغ، بأنه بارد، بأنه مهجور؟هل يحسّ الوعاء أنه وعاء؟هل يعنيه ما يكون ومن يكون؟!ما أجمل أن تكون وعاءً خزفياً.. وفارغاً.”
مريم الساعدي
Read more
“أسوأ الفترات تكون حين تسقط مني حياتي في فخّ الإعارة، وأنشغل كثيراً عن الانتباه لها.”
مريم الساعدي
Read more
“كل الاشياء التي يمكن أن تبهجنا تكون فقط خدعة؛ لذلك صرت أشعر بالالفة في وجود الخديعة. فأعرف مثلاً أنّ شخصا ما يخدعني لكن لا بأس، فذلك يسليني على الاقل؛ فالأوقات مملة، طويلة ومملة.”
مريم الساعدي
Read more
“يحب الكثير من الناس العمل الدؤوب في قياس المسافة بينك وبين الله، يشعرهم هذا بالزّهو؛ لأنه يجعلهم المقربين الأكثر دراية بالمسافة المفترضة.”
مريم الساعدي
Read more
“لا نحصل غالباً على من نظنّ أنه من حقنا؛ فقط لأن هذا الحقّ لم يعترف بنا كما اعترفنا به.”
مريم الساعدي
Read more
“أصير كائناً رخواً لا فقارياً كائناً غير نافع لشيء، مثل علبة حليب طازج جديدة ومغلقة بإحكام، باردة وشهية لكن منتهية الصلاحية.”
مريم الساعدي
Read more
“حين تكون شخصاً كاذباً وتعرف أنك كذلك، وتتصرف كأنك لا تعرف ذلك، تصير شخصاً ضئيلاً، بائساً ومثيراً للشفقة.”
مريم الساعدي
Read more