طبيب وكاتب صومالي مقيم بالخبر - شرق العربية السعودية
درس الابتدائية بمدارس المنارات الشرقيه بالخبر
المتوسطة بمدارس تحفيظ القران الكريم بالخبر
ثم نال الثانوية العامة من مدرسة الخبر الثانوية صيف 2002 م
حاز شهادة البكالوريوس في الطب والجراحه عام 2008 من جامعة افريقيا العالمية بالسودان
يحضر الآن التخصص العالي في الطب بالجامعة الأردنية - عمان
حائز على المركز الأول في القصة القصيرة بالمنطقة الشرقيه لمرتين في المرحلة المتوسطة ومرة واحدة في المرحلة الثانوية
أفضل القاء للشعر مرتين
نشرت له مقالات في مجلة القافلة التابعة لشركة أرامكو السعوديه 2008-2011م
قدم محاضرة عن الرواية .. لماذا وكيف نقرأها ؟ في ذكرى اليوم العالمي للقراءة بسايتك .
http://www.ustream.tv/recorded/14251517
وقدم محاضرة بعنوان : الأدب .. لغه عالميه .. في مقهى جسور بجده .. بمناسبة اليوم العالمي للمسرح .
وقدم محاضرة عن الأدب الافريقي كضيف على رابطة الأدباء الكويتين بالكويت .
كتابه : إلى كراكاس بلاعودة الصادر عن دار مدارك هو الكتاب الأول باللغة العربية لكاتب صومالي في مجال الأدب .
يؤمن بالطب صباحاً .. والأصدقاء والأدب مساء !
“هل هو الخوف من الموت قبل الثلاثين؟ , و أنا الذي ما زلت أردد دائما أن الموت مناسب جدا في الثلاثين إذا كنت قد أنجزت كتابا يحمل أفكارك و أنجبت طفلا يملأ مكانك وسط الملعب و لم تقتل نفسا زكية بغير نفس”
“هل قدرنا القدوم بعد الموعد بنصف نهار؟ما أقصر العمر حين نأتيه متأخرين بعمر..!وما أتعسه حين نقضيه بالانتظار”
“دعيني أقترف بعض الظنون، إن الظن لا يغني من الحق شيئا”
“في الشطرنج لا تلم نفسك إلا إذا انهزمت، والسياسة فن استزاف الخصم”
“إن التاريخ يصنعه الخارجون على القانون حتى لو كانوا عزلاً في عرض البحر”
“إن الأفراد الذين يختارون معاركهم في الحياة وفقاً لقناعاتهم يحدثون فرقاً كبيراً على الدوام”
“المستعدون للموت تجاه فكرة آمنوا بها هم أخطر من مشى على قدمين؛ فالموت يبدو قصيراً أمام قمة الأفكار الكبرى في الحياة ، تلك التي تهزنا هزاّ وتصرخ علينا :لا تعيش الأفكار إلا على جثة أو جثتين يا رفاق”
“كلنا يدرك أن التاريخ ماهو إلا لحظة نسرقها من رحم الأيام فيخلدنا بين صفحاته وبين جنباته”
“إن أقسى عقوبة ألا تجد رجلاً تقاسمه الضحكة والذكريات”
“إنني أحسد الرجال الذين يجلسون على شرفة الأربعين هذه الأيام،ففي السبعينيات كانت هناك الكثير من حركات التحرير في العالم، وكان الناس يحترمون القيم والأفكار أكثر من اليوم”
“ما القيمة التي يكتسبها شاعر سعودي بإضافة وطنه إليه..فلنكن صادقين.. لا شيء سوى الكثير من النقد والظلم وكيثر من الإجحاف, وبعض الأكتاف المتجهة نحو نصف الفراغ.. وثلث العدم”
“إن الرواية لم تعد هدفاً للتسلية, أو قضاء وقت ممتع, بل أصبحت عملاً فكرياً وفنياً يتطلب جهداً خاصاً من الكاتب ومن ثم جهداً متميزاً من القارئ, الذي أصبح لزاماً عليه أن يقرأ وهو يفكر, وأن يتأنى في قراءته حتى يتمكن من متابعة الصورة التي يرسمها الكاتب للشخصية والتي تتميز بفردية لم يسبق لها نظير”
“لا أخطر على الفكرة الجميلة من مقتنع غبي يناضل عنها كلما تيقن أنها اقتربت من فهمك...تراءى لك طيفها مودعا ومبتعدا عن ذهنك المحموم أصلا بروحه الثقيلة”
“وكلنا يدرك أن التاريخ ما هو إلا لحظة نسرقها من رحم الأيام فيخلدنا بين صفحاته وبين جنباته.”
“وروح الشاعر عصية على الفهم،خلودها يستلزم النظر في مكنوناتها التي لا نراها مهما استرقنا النظر...وكلما مددنا يد التطفل ردتنا حواسنا الخمس بجهلها المطلق ...فإننا حينها نتجه شمالا باتجاه القلب!هل قلت...شمالا باتجاه القلب!”
“فالشعر هو الحياة...والفن بساط الخلود...وكلما جمحت روح الفنان ... كان المرام ابعد...والغاية ارقى وأصعب.”
“إن الشاعر المبدع بنصف بيت من الشعر يخلد مدينة كاملة.”
“أعترف بأن افكارا كثيرة سكنت رأسي الصغير هذا العام،ارتحل بعضها بهدوء...ونحرت بعضها كتابة،وبقي بعضها كسطور مقفولة فوق الحاجب الأيمن من عيني!”
“أردد دائما...بأن الموت مناسب جدا في الثلاثين إذا كنت قد انجزت كتابا يحمل أفكارك وأنجبت طفلا يملأ مكانك وسط الملعب ولم تقتل نفسا زكية بغير نفس!”
“الم الكومبارس موجود في الحياة قبل الفن...بل أخذهم الفن من الحياة...ليستعين بهم في رؤية الحياة !”
“هل الشعوب هي من تعطي الحكومات قيمتها؟ أم أن الحكومات هي من تخلق الفرد بكل تفاصيله؟ تفصله وترسم طريقة حياته وملامحه؟”
“أما الحب فأنا أصغر من تعريفه، وهو أكبر منكإن كنت تريد معرفته باختصار :أشبه ما يكون بهذا البحر يا سالم،هدوءه آسر، لكنه خطير في الأعماق،خطير جدا يا سالم!”
“وحين تقف على شرفة الأربعين تتعلم الصمت بالضرورة ، لأن أكثر الكلام يكون قد مرّ عليك،والأكثر ستقوله للآخرين حين تتقاعد، وحينها لن يضرك الصمت بين حديثين.”
“لا أدري لماذا تبدو أحاديث المطارات عابرة كما الراحلين الذين يتشابهون دائما!!”
“على أبواب القرن الواحد والعشرين يجب أن نعترف بأن أيامنا غدت كئيبة مملة رتيبة،لا ينقصها شيء،إننا ملوثون بآلاف المعلومات التي لا نحتاجها،ومجبرون على اقتناء عديد الأجهزة فقط لنساير الآخرين،ومضطرون لأن نبقى طول اليوم على الماسينجر أو الفيس بوك on line حتى لا يفتقدنا الآخرون ،أولئك الذين قد لا يعرفون وجوهنا حتى في صف طويل أمام عيادة طبيب الأسنان!”
“عالم الكومبارس موجود في الحياة قبل الفن بل أخذهم الفن من الحياة ليستعين بهم في رؤية الحياة”
“الموت مناسب جدا في الثلاثين، إذا كنت قد أنجزت كتابًا يحمل أفكارك، وأنجبت طفلاً يملأ مكانك في الملعب، ولم تقتل نفسًا زكية”