“كان لغيابهم ضريبة ما ..تدفعها قلوبنا كل ليلة ..ألماً..ودمعاً..وحنيناً”
“لا تسألوني لما البكاءمن يسأل الغيم - علي أي حال - لم المطر؟؟”
“الحب لا يُطفئه إلا حب مثله !”
“القراءة وسيلة أخرى للصمت”
“والموت غاضبكيف لهؤلاء '' الآدميين '' أن يفقدوني رهبتيكيف للامبالاتهم ان تخسف بي هكذاو كلما غضب كلما زاد السماء إحتفاءا..”
“من أين لي برصيف حزين يحتوينيو شارع لا يبلغه افق يدثرنا معاًمن أين لي ؟ فهذه الجدران لا تسع وحشتي ابداً ..”
“(0)الرائحة عفنة ببيتنا يا أميلن أعود اليوم إلا كرحيق وردة .....(1)أميأنا سعيدبيتنا برائحة الطيبأميألا تسمعيني ؟!أنا هنافوق رأسك !!”
“لا تبك أيها الوطننحن نحبك بكل ما فينا من غباء و نحن فقط من يجب أن يبكي لأن الغباء ليس للجميع..”
“الأشجار لا الجبالالاشجار لا تنحني لتأكلالأشجار أغنى من أن تثورالأشجار تسقط تحت أجسادنالا فوق رؤوسنا..الأشجار نفحة عظمة من الله.”
“لأن ملح عينيك لن يذيب الورقاقرأي”
“انا لا احتاج منك الآن غير ذاك الصدر ألقـى فيهو تلك اليد أُغمر بها..هششش !!إنها سكرات موتيفهل لك ان تحترمها ؟!”
“قاسِ جداً أن أعاملك كالغرباءليس لأنك لم تكن كذلكلكن لأنك مع الغرباء تكن مرفوع الرأس مهذب الكبرياءو أنا مكلومة ف الثانية ..و مازلت أنزف !انه الشعور بأني محتقرة جداً و رثة جداً جداًكعقب سيجارة دعسته و - بالطبع - لم تلتفت للاعتذار !!”
“الوحدة رمال متحركة.. زوارها قليلين مختلفي الوجهة.. لذلك هي لا تترك مجالا لثرثرةهي فقط.. تبتلعهم !”
“قالت أحبك في ثبات تام .. هي تعلم كم أكره الثبات في القولتعلم أن هذه أقوى مؤشرات الكذب عنديو برغم احتمال تعمدها فعل ذلك الذي ينمو ..فيكبر.. فينبت الآن بعقليإلا انني كدت أصدق أنها تكذب..وغز عينها شيئ ما.. أنتشيت.. هي صادقة !”
“هذا التناقض لا يعني شيئاً..لا تفسره حباً أو شوقاً أو أي هراء صادق من هذاأنا متناقضة منذ ولادتيأو ربما.. أنا أحبك منذ ولادتي !!”