“ركضتُ نحو السمَاء أقتنِص مِن خيُوط الشمس المُغالية إنعكاساً نحوي”
“أُمي التي كانت تُصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافِت ، وتسبيحها الذي لا يصلني منهُ سوى حرف السين ، هذا الحرف الذي أعادَ ترميمي”
“الآن علمت أننا معرضات للموت ، بمجرد عبورنا طريق مزدحم ،أو حتى رصيف لا يسلكه إلا التعساء أمثالنا ، على وجه الحياة المقفر ،أطرقت أكتم صيحتي ، " لأنني فتاة ، لأنني فتاة!”
“علمت أن لا صبح ينتظرني .”
“خبأتني بهيأة النائم ، متضرعة بأدعية أخافت بها كي لا تعلو الكلمات بالبكاء ، فاضحة خوفي”
“صلاة ، و دعاء ، وكثيراً من البكاء”
“تلج يدي بالوجع و قلبي بالشكوك ؛ اليوم أكتشف و أنت تمتهن الغياب ، أن هذه الحلقة الذهبية ليست المعنى الحقيقي الذي سيُعيدك إليّ .”
“سأظل ألتحفك كما لو انك تقطن بيني وبيني , تهمس لي بصوتك الحنون ابتسمي ياحلوتي”
“أعطني مزيداً منك , كي أقتص من الرحيل ذات مغيب ناعس على رفات الشمس”
“ربما غمرة المطر كانت تخبأ رحمة إلهية استقرت بروحي , مخبرة إياي بأن الغد أجمل ما أبصرناه كذلك”
“السماء وحدها لا يمكن أن تتبدل في أحياء الفقراء عن أحياء المترفين أو الغارقين”
“أمي التي تصلي في غرفتها تحت ضوءٍ خافت وتسبيحها الذي لايصلني منه سوى حرف السين , هذا الحرف الذي أعاد ترميمي”
“في هذا اليوم أريد أن أحضر بين عينيكتهيئ الكلمات لي على هيئة وردة ، أو عقدأو خاتم ، لـ أتجمل بها أمام النساء”