Khaled Al Khamissi
خالد الخميسي من مواليد القاهرة، حصل على بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة، ثم حصل على الماجستير في السياسة الخارجية من جامعة السوربون. نشر كتابه الأول "تاكسي.. حواديت المشاوير" في يناير 2007 عن دار الشروق الذي حقق مبيعات قياسية فور صدوره في مصر وفي العالم العربي. وتمت ترجمة الكتاب إلى اللغة الانجليزية واللغة الايطالية في عام 2008. خالد الخميسي كاتب ومنتج ومخرج، وكتب في الصحافة المصرية
والعربية
Khaled Al Khamissi
“ما القانون عندنا أستكه واسع”
“نشكر كل من قال نعم في الاستفتاء ونخص بالشكر ام نعيمة لانها قالت نعمين”
“عارفين نظرية الجواز ؟قبل الجواز انتَ تتكلّم وهيَ تسمع بعد الجواز هيّ تتكلم وانتَ تسمعوبعد تلات سنين من الجواز انتَ وهيّ تتكلموا وأمة لا إله إلا الله تسمع .”
“السائق:انت فاكرنا عايشين فين!!في مدينه!!دي الغابه رحمه عن اللي احنا فيه..انت عارف احنا عايشين فين؟؟انا:فين؟السائق:في الجحيم”
“احنا عايشين في كدبه ومصدقينها ..والحكومه شغلها الوحيد انها تراقبنا مصدقين الكدبه ولا لا”
“كم كان حظ الطيور سعيداً. فهي الأخرى تهاجر كل عام عبر آلاف الأميال في أخطار محدقة لسبب وحيد هو البقاء أحياء, تغزل حول الشمس والبدر والنجوم بمجالها المغناطيسي رحلتها للبقاء بضربات قوية من أجنحتها.ولم يخلق الرب للإنسان أجنحة للهجرة إذا أظلمت دنياه. ولم يكن أمامهم غير الركوب على أجنحة خربة هروباً من ذمم خربة.”
“لكل زمان ناسه الذين يأملون في يوم قيامة قريب لإنصآفهـم من الظلم والجور”
“احد السائقين: صعيدى مات ابوة راح واخد حبة فياجرا، قالولوة بتعمل اية يا مجنون، قالهم انا فى الظرف الصعب دة محتاج حد يقف معايا”
“بس انا بقولك لحضرتك وحتشوف فى الآخر العراق هو اللى حينتصرسرت فى جسدى قشريرعه من أمل وتفاؤلونزلت من التاكسى تحت منزلى فوجدت أربعة من المراهقين الشباب أحدهم يدخن السجائر المارلبورو الأمريكية والآخر يلبس حذاء نايك الشهير والثالث يرتدى تى شيرت على صدره علم أمريكا فتبخرت شحنة التفاؤل وصعدت منزلى مطأطأ الرأس”
“الميه اللى فى الكباية دى كفاية”
“نملة سوداء على صخرة سوداء فى ليلة حالكة الظلمة يرزقها الله”
“حاجة تقرف؛ ضميري بيحكمني و مش عارف ألاقي حل فيه”
“ورحم الله باب "علي بابا"، الذي (كان) يفتح فقط بالسمسم!”
“لو كل واحد في البلد دي قعد يبص لصفحة المياه حتبقى حياتنا حاجة تانية خالص.. مش ح يبقى فيه فساد لا رشوة، لأن الإنسان الطاهر ما يقدرش يعمل حاجة غلط..”
“كل حاجة في الدنيا دي لها جمالها.. يكفي انك تفتح قلبك عشان تشوف الجمال اللي حوالينا.. لكن لو إنت زي معظم الناس مقفل قلبك حتشوف النور اللي بيضوي حواليك ازاي؟”
“الفرق يا سيدي ان السادات كان مهتم جداً بأولاده اللي خارج مصر.. كان الراجل حامينا بحق.. أما مبارك فالراجل قلبه ضعيف.. وسايب البلاد تاكل فينا زي ما تاكل ولا هو سائل”
“الليبرالية ليست مدرسة فكرية محددة المعالم وذات إطار نظرى دقيق ومحدد، وإنما مفهوم لديه العديد من التعريفات تبعا للحقبة التاريخية والمكان والموضوع.ويمكن الرجوع إلى كتابات «جون ميلتون» و«توماس هوبز» و«جون لوك» و«مونتسكيو» و«آدم سميث» و«فرنسوا كينى» و«آن روبير تورجو» و«ديفيد هيوم» و«ادموند بيرك» وغيرهم الكثير، لفهم أنه من المستحيل وضع منتجهم الفكرى داخل سلة واحدة رغم أن هؤلاء هم المؤسسون للليبرالية، أما لو تحدثنا عن المنجز الفكرى فى القرن العشرين فى المجالات الاقتصادية والفلسفية والسياسية لمفهوم الليبرالية ونقدها فسوف نجد أنفسنا أمام تيارات فكرية عدة.”
“لم أحصل بالتالي عبر حياتي على كأس الحياة الذهبية الممتلئة بخيوط الحظ الملساء التي ترفعنا إلى سماوات لم أرها إلا من مقاعد المتفرجين داخل السيرك الكبير”
“كانت الحروف تتكسر في جوف الفراغ قبل أن تصل إلى أذنيه”
“ان مصر لو ادارت له ظهرها فعليه أن يدور حول خصرها لمواجهتها مرة أخرى واحتضانها بكل عشق”
“الآن .. الاثنان يبكيان .. وقد فقد كل منهما القدرة على الاستماع إلى أي شيء ، ما عدا صوت بكاء الآخر ، ثم ، وببطء شديد ، مثل جسدين في خشوع الصلاة ، افترق الجسدان ، وتمزقا في الفراق ، بل أعني أنهما يصرخان من هول الانفصال .. ثم يلتحمان من جديد ، يرجعان كلا واحدا .. كشعلة اللهب .. ثم يفترقان ، يمتزجان بالأعين الباكية وبينما يتراجعان .. يستنفدان الوداع ، يحتسيان بضع كلمات ، وتتحرك يد طائشة وفجأة .. يولي الأدبار من دون أن يلتفت إلى الوراء ويختفي .. تبتلعه الحياة الحياة التي لا تقدم الهدايا لأحد ، أما هي ، فتظل مسمرة مكانها : قلب يدمي وفم مفتوح ، فقد أدركت موتها .. من دون كلمة .. من دون صرخة ، أدركت موتها”
“ياه .. أنا سبت حاجات كتير قوي .. طول ما أنت ماشي بتسيب حاجات وراك وعشان ترجع تاني مستحيل ..العقارب بتتحرك لقدّام بس.”
“أنا: إنت بتقول إيه؟ مفيش أخلاق .. مفيش قانون .. مفيش دستور .. إنت فاكر إحنا عايشين في غابة؟السائق: ليه وإنت فاكرنا عايشين فين, في مدينه!! ده الغابة رحمه عن اللي إحنا فيه, إنت عارف إحنا عايشين فين؟أنا: فين؟السائق: في الجحيم.”
“Me considero a mí mismo un férreo enemigo de los derechos de propiedad intelectual por dos razones: la primera, por la diferencia que se acentúa cada día -mejor dicho: cada momento- y que nos divide en el mundo desarrollado y el subdesarrollado, el nuestro; la segunda, por mi creencia en la necesidad de que se abran todas las vías para que este pueblo al que pertenzeco adquiera la cultura y los medicamentos necesarios para combatir el binomio formado por la ignorancia y las enfermedades que han lacerado mi sociedad durante siglos.”
“اللي ما تسجنش في فترة عبدالناصر مش حيتسجن أبداً ، واللي ماتغناش في فترة السادات مش حيتغنى أبداً ، واللي ما شحتش في فترة مبارك مش حيشحت أبداً”
“الواحد من غير حلم ميقدرش يعيش ، يلاقي نفسه عنده " وخم " على طول ، مش قادر يتحرك من على السرير ، يكتئب ، يبقى عايز يموت، انما بالحلم تلاقي الواحد يتحرك رهوان ، يبقى فريرة ، نار قايدة متطفيش”
“النيل ده زي ما بيدينا مية علشان نشرب و ناكل ممكن كمان يغسل روحنا ، النظر اليه يطّهَر قلبك”
“اعمل الخير هيرجعلك خير .. عامل زى الصوت و صدى الصوت لو ماطلعتش صوت عالي من قلبك مش هتسمع صداه .. و كمان الخير لو ما عملتش خير من قلبك للناس عمر ما هيرجعلك خير”