أديبة سعودية - الكويت.
نشرت في مجموعة من الصحف والمجلات العربية والمحلية .
عملت في مجلة بريق الدانة ما بين 2003 – 2004 .
تعاونت و والدتها ومجموعة أصدقاء على تأسيس وإصدار مجلة "رواق" الثقافية الفنية بين 2004 – 2005 وتوقفت المجلة عن الإصدار بعد 8 أعداد .
المشاركات الأدبية :
أمسية سردية (فردية) بضيافة أسرة الأدباء في البحرين في يونيو 2009 .
الملتقي الأدبي للشباب العربي في الشعر والقصة – صلالة – سلطنة عُمان 2006 .
أمسيات في رابطة الأدباء في الكويت 2001 - 2005 .
أمسيات في جمعية الخريجين 2006 .
ليلة إبداع كويتية / مهرجان القرين التاسع – الكويت .
ليلة إبداع كويتية / مملكة البحرين أكتوبر 2003 .
صدر لها :
مجموعة قصصية - في قعر أمنية - 2003
مجموعة قصصية - ذات سكرة - 2006
رواية - قليلا وشهقة! - 2008
مجموعة قصصية - شغف - 2009
تعمل على مشروع ترجمة .. و كتابة رواية .
*
*
تشغل منصب مدير إدارة تأمينات الحياة والصحي في شركة للتأمين في الكويت .
مسؤولة اللجنة الثقافية (أوج) في نادي سيدات الأعمال والمهنيات العالمي - فرع الكويت .
نظمت وكانت متحدثة في ورشة عمل Bancassurance في مايو 2009 - الكويت .
Actuarial Course - في كولون / ألمانيا 2009 .
ورشة التكافل العائلي - دبي 2009 - Takaful Re .
سيمنار إدارة خطر تأمينات الحياة - Swiss Re - 2008 .
اجتازت دورة التنويم الذاتي - معهد الرجيب 2007 .
اجتازت دورة ريكي 1 وريكي 2 – معهد الرجيب 2007 .
دورة أسس التأمين التكافلي – القاهرة 2007 .
حاصلة على دبلوم التسويق والعلاقات العامة 2006 .
اجتازت برنامج ممارس في التنويم الإيحائي السريري 2004 .
شهادة زمالة التأمين (CIP) 2001 .
دورة إعادة التأمين وتأمين مخاطر المهنة 2000 .
بكالوريوس إعلام / تخصص إذاعة وتلفزيون – جامعة الكويت 1999 .
دورات متفرقة في التصوير الفوتوغرافي بين عام 1996 وعام 2004 .
أنهت الثانوية العامة في ثانوية المنصورية للبنات مقررات ، بتشعيب اللغة الإنجليزية والتكميلي اللغة الفرنسية .
أنهت المرحلة الإبتدائية والمتوسطة في مدرسة أم عطية الأنصارية .
أنهت رياض الأطفال في روضة صقر قريش .
“الوحدة : انشغالك بالآخرين ، انشغالهم عنك !”
“المحطات الموسومة بالعذاب هي بوابات تفضي لأقدارنا الحتمية !”
“كيف يرتكز الكون على كتف صديق؟ وتضيع الوجوه ، أقنعتها ، الابتسامات والتلوّن كله حين يصل صوته مداعباً!”
“حبّه كان عاصفاً .. وكان أماني مؤقتاً لشدّة رياحه. عاصفاً .. لدرجة أنه اقتلعني.”
“قال لها: من الأفضل أن ننفصلأهدته جناحي طائر”
“يومان منذ الرعشة. وصارت لا تجدل شعرها البنيّ الطويل. بل تعقصه ، وتلفّ طوق الفلّ حول ربطته ، وتترك بعضه سارحاً على كتفها.”
“يااااااه! أيّ عمرٍ تبعثر!”
“تصدّعٌ يملأ الطريقَ بيننا ...”
“بعد الشهقة الأولى كنت صعود الفرح في صدري. دهشة حلم جميل، ما أفيق إلا وتغمرني سُكّراً يذوب في دم أدمن رحيقك، وضحكاً يرهق وجنتيّ لأعرف كم طال غياب الابتسام حتى اندلقت روحاً - باعثاً الحياة إلى كلّي.. معيداً إليّ لياقة الضحك التي فقدت ..”
“كنتِ طيلتها مختلفة معي، حبيبة ولكنكِ ما عدتِ قريبة، وما عادت ساعات البوح الطوال السابقات تجمعنا،أبقيتني مميزة بين الجميع لكن قلبكِ أوصدتِ بابهِ واحترفتِ الصمت.”
“عرفت أن بعض الجروح لا يمكن لمسها كي لا تُنكأ.”
“الهدوء، أعتمره. وماكنتُ هادئة في الحقيقة.”
“بعض الصور تحمل وجوهاً غيّبهم الزمن عنا، وأخرى ما عادت الآن تمتُّ لتلك الملامح القديمة بِصلة.”
“ماتزال الذكرى طازجة، كما الأمس - كما قبل ساعات، تلتصق بجدار القلب، تطرقه كثيراً فيستقبلها باللهفة ذاتها التي عانقتك ذات صباح أزهرت معه مخيلتي، وبقي يلون القادم من صباحاتي، عرفت منذ اللحظة الأولى أن عبورك لن يكون اعتيادياً؛ وكذلك كانت صداقتنا. جمعت روحين أبى أي منهما إلا الامتزاج بالآخر.”
“كيف يجرؤون على سرقة أحلامنا؟! ألا يعلمون أنّ مع كل انكسارة قلب يهتزّ عرش الله ، ومع كلّ جرح يطال امرأة في نبضها تتداخل مدارات الكون ؟! من رواية: قليلاً وشهقة”