شيماء زايد  photo

شيماء زايد

صاحبة مجموعة قصصية صدرت عن أخبار اليوم بعنوان

" للصفيح بريق خاص"

ومجموعة قصصية قيد النشر بعنوان

" لست بأنثى"

مسئول عن ورشة القصة القصيرة بمكتبة مصر العامة بدمنهور.

عضو بقصر ثقافة دمنهور – البحيرة.

منسق عام صالون الدكتور عبد الوهاب المسيري "كتاب وقضية "بدمنهور

* الأعمال المشورة *

حوار مع جريدة الفجر الجزائرية

الاثنين 17 سبتمبر 2012

قصة بعنوان "هارب "

جريدة المساء

الاثنين 20 أغسطس 2012

قصة بعنوان "نصف وجه "

جريدة المساء

السبت 28 يوليو 2012

حوار مع جريدة السياسية الكويتية

السبت 10 مارس2012

قصة بعنوان "اصنع لي رأساً "

مجلة الثقافة الجديدة ...عدد أكتوبر 2011

قصة بعنوان "أحلام مطوية "

جريدة المصري اليوم

الخميس 30 سبتمبر 2010

قصة بعنوان "رقعة الشطرنج "

جريدة الأخبار

الخميس 8 إبريل 2010

قصة بعنوان "للصفيح بريق خاص "

مجلة الثقافة الجديدة ...عدد سبتمبر 2009

عدد من القصص القصيرة علي موقع بص وطل

عدد من القصص القصيرة والمقالات علي موقع مجلة رؤية مصرية

صاحبة مدونة همسات القلم

*شهادات أدبية*

الأديب والكاتب الكبير / يوسف القعيد

الرسم بالكلمات كتابة شيماء زايد تعلن عن ميلاد كاتبة لا تكتب إلا عما تعرفه. قادرة على تطويع مفردات اللغة ليصبح لها فى قصصها كياناً لغوياً جديداً.

شيماء زايد قادرة على كتابة أقصوصة اللمحة العابرة. ربما تصل ذات يوم لكتابة قصة السطر الواحد. ثم تفاجئك بقدرتها على كتابة القصة القصيرة التى يمكن أن تكون طويلة.

شيماء زايد. تذكروا هذا الإسم جيداً من الآن. ربما كنا على موعد مع صوت سردى مصرى جديد.

• د/ سيد البحراوى

شيماء زايد واحدة من أهم كتاب جيلها، تمتلك كل مقومات كتابة القصة القصيرة ، رؤية ثاقبة عميقة تدرك أغوار النفس البشرية ، وتلتقط لحظات مهمة في حياة البشر ، ولغة سليمة ناصعة ، وبناءً شديد الإحكام ، يغلق النص كي ينفتح علي المتلقي فيمتعه ويعلمه بعمق ، كما هو حال الفن الجميل دائماً

• الأديب والروائي /محمد جبريل

شيماء زايد مبدعة واعدة بامتلاكها أدوات الكتابة السردية وتطويع هذه الأدوات لكتابة نص قصصي مبهر في رؤيته وما يمتلكه من قيم جمالية . لدي الكاتبة إحساس خاص باقتناص اللحظة القصصية وقدرة فائقة على معرفة متي تنهى نصها القصصي الأمر الذي يجعل المتلقي يحيا في أجواء القصة . لا توجد قضايا سياسية جدلية لكننا أمام كاتبة تبحث عما هو إنساني ، تحفر في الذات الإنسانية ببساطة ، تتسلل إلي مكوناتها وهذا ما يجعل من قصص شيماء زايد ذات بريق

بهذه المجموعة تؤكد شيماء زايد على أنها صوت يشى بمستقبل واعد .

• القاص/ رضا إمام

كتابة ربما لا تخدعك بساطتها ، فتحت هذا السطح الشفيف تكمن رؤية جيل ، يبحث له عن موطىء قدم فى تلك المسافة المهولة ما بين الأصالة والحداثية .

كتابة تأتيك بقصدية مرة ، وبعفوية مرات ، لكنها- فى النهاية- تفرز جمالياتها الخاصة فى جدلها المستمر مع الواقع المحايث / المفارق في هذه اللحظة التاريخية بالغة التعقيد .


“في البيت القديم نقيم احتفالنا المعتاد بزينات زاهية، بابتسامات محفورة، بكلمات روتينية، وتحركات آلية. كلٌ مِنّا داخل عالمه الخاص، كلٌ مِنّا حبيس نفسه، نتعامل بمشاعر مطاطية.من قصة حفلة البلاستيك”
شيماء زايد
Read more