“أضيع بين الهلاوس الملونة بألوان صاخبة فاقعة و تفاصيل منمنمة متداخلة كمتاهات لا بداية لها و لا نهاية و لا مخرج منها”
“أعرف أنني أهرب و أعرف الملاجئ الآمنة التي ألوذ بها... لكنني مازلت عاجزة عن تحديد هوية مطاردي المجهول و مازلت أتوسط خشبة مسرحي الوهمي أشارك هاملت البطولة”