عبد الله بن أحمد بن عبد الله المغلوث، كاتب صحفي سعودي، حاصل على الدكتوراه في الإعلام الرقمي من بريطانيا. عمل في عدة صحف ومجلات عربية وسعودية مثل: اليوم، والحياة، والوطن، وإيلاف، والقافلة، وفوربز، وترحال.
صدر له:
• أرامكويون... من نهر الهان إلى سهول لومبارديا، عن العبيكان للنشر، 2008
• الصندوق الأسود...حكايات مثقفين سعوديين، عن دار مدارك للنشر، 2010
• كخه يا بابا...في نقد الظواهر الاجتماعية، عن دار مدارك للنشر، 2011
• مضاد حيوي لليأس...قصص نجاح سعودية، عن العبيكان للنشر، 2011
• إنترنتيون سعوديون، عن دار مدراك 2013
• الساعة 7:46م، عن دار مدارك 2013
يكتب حاليا مقالا في جريدة الاقتصادية السعودية، أحد وخميس، يتناول فيه مواضيع اجتماعية، وثقافية
يكتب في مجلة الرجل
كتب لمدة 10 سنوات مقالا أسبوعيا في الوطن السعودية
حصل على درجة البكالوريوس عام 2001 من جامعة ويبر الحكومية بمدينة أوجدن، ولاية يوتاه، في تخصصي الاتصالات وتقنيات التسويق. وحصل على الماجستير من جامعة كولورادو. وقد نال جائزة صاحب السمو الملكي الأمير بندر بن سلطان للتفوق العلمي. يعمل موظفا في أرامكو السعودية منذ أكتوبر 2005، وسبق أن ترأس وحدة العلاقات الإعلامية في الشركة عام 2006م. وفي نوفمبر 2007 ترأس لجنة الإعلام في قمة أوبك الثالثة. كما ترأس لجنة الإعلام في اجتماع جدة للطاقة الذي عقد في جدة في مايو عام 2008م. وقد تمت إعارته للعمل في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في عام 2008م قبل أن يبتعث لمتابعة دراسة الدكتوراه.
“إن كل ما يحدث لي ولغيري يدفعني للإيمان بأن الغد أجمل مهما كان اليوم قاسيًا، وأن الصعوبات التي نتعرض لها وتعترض طريقنا تجعلنا أكثر قوة وصلابة وأكثر امتنانًا للأنباء السعيدة أكثر من أي وقتٍ مضى.”
“من تلجأ إليه في اللحظات الصعبة هو من تحبه فعلًا; لأنه الوحيد الذي تستطيع أن تبكي معه وإليه.. أن تبوح له ومعه.”
“إن المجتمعات الناهضة هي التي تمد يدها إلى المبدع ، وليس لسانها”
“السعادة كما الزهور،تفضّل أن تنبت في البساتين، فاجعل صدرك بستاناً وليس صحراء قاحلة بالتفاؤل والأمل”
“تعلمت أن القادم سيكون أكثر تعقيداً وأقل مرونة. ليس بالضرورة لأننا مقبلون على أيام عصيبة، بل لأننا نكبر وتكبر مسؤوليتنا معنا.”
“لا ندرك ضآلة مشاكلنا الحالية الإ بعد ارتطامنا بمشاكل أكبر منها. وحينها سنددم كثيراً: لآننا حزنا كثيراً على أشياء صغيرة. صغيرة للغاية.”
“اكتبوا لمن تُحبّون قبل أن تخلدوا إلى النّوم, و تذّكروا أنّ رسالتكُم لن تغفو معكُم, ستظل مُستيقظة, مُستيقظة إلى الأبد ..”
“إنّ السّعادة تعيشُ بجوارنا, بجوارنا تماماً”
“تفشى الإحباط في مجتمعنا لأننا تخلينا عن الفرح.انصرفنا عن البهجة، ونسينا ان الأفراح الصغيرة هي وقود للافراح الكبيرة.وأن البحر يبدأ بقطرة. والشجر ينهض من بذرة.”
“إن الكلمات مثل السلالم تقودنا إلى الأعلى, وإلى الأسفل. لكن نحن من يحدد الخيار.”
“أطفالنا لا يحتاجون إلى مالنا وهدايانا فحسب, بل إلى كلماتنا أيضاً.”
“تعاطينا السلبي مع الإبداع حعلنا نٌسخاً مكررة مشوهة, تقوم بالأشياء نفسها على نحو متطابق, يصيب بالملل ويكرس النمطية في أبشع صورها”
“ينسى التاريخ كل من يسخر, لكنه يتذكر كل من يسحر أبصارنا وحواسنا بإنتاجه.”
“الهوايات تهبُنا دائماً فرصة للنسيان المؤقت والعودة إلى ما نحب بشوق وحنين.”
“جميعنا نشتكي من المجتمع, لكن ننسى أننا جزء منه. لو كل شخص منا أدرك حجم تأثيره في محيطه لازدهرت مجتمعاتنا.”
“إن الحياة معقدة ومليئة بالصعوبات والمنغصات، لكن القليل منا فقط هم الذين يفتحون نوافذ للأمل والفرح في أفئدتنا وصدورنا. يمتلكون روحاً متألقة على الرغم من كل ما يعانونه من ألم وفقد.لايوجد ألم أكثر من أن يفقد الإنسان جزءاً من جسده أو عائلته، لكن لا يحرم الله أحداً، يعوض جميع المحرومين بأشياء لا تُرى لكنها تُضيء، تمدهم بطاقة لا تنضب، وتجعلهم أكثر صلابة ورباطة جأش وقدرة على المواجهة والفوز. يمتلكون جلوداً سميكة تمنعهم من الإحباط. يرتطمون بعراقيل، لكن لا يشعرون بها. يتابعون وينتصرون، بينما البقية يتعثرون ويتوقفون.”
“ كلما كان يومي متخما ازدادت بشرتي نصاعة وابتسامتي اتساعا"جيمس ميرليس - 73 عام”
“ثمة مذاق خاص للأشياء التي تأتي متأخرة. تأملوا الآباء الذين حصلوا على أطفالهم بعد طول انتظار. والمرضى الذين تعافوا بعد ألم مضن. والمبدعين الذين نالوا النجاح بعد جهد جهيد. ستجدونهم أكثر امتنانا وتقديرا وسعادة.”
“الإنتصار لايعانق من ينتحب, بل من يتكبد وعثاء السفر في سبيله”
“يقلع كبارنا عن السعادة والفرح مبكراً”
“لايجب أن نفرح كثيراً كون الشباب يشكلون الشريحة الأكبر في مجتمعاتنا, فهؤلاء ليسوا شباباً كما نعتقد.إنهم كهول يرتدون أقنعة”
“تكمن الشخصية في الروح أكثر مما تكمن في الجسد”
“تجاعيدنا لاتبدو في وجهنا وأطرافنا, لكن في أعماقنا وفي سلوكياتنا وتصرفاتنا, في ردود أفعالنا البطيئة, البطيئة جداً”
“الأخلاق أهم للإنسان من خبزه وثوبه”
“في العمارة المكونة من أربعة أدوار التي أسكنها في بريطانيا تعطل المصعد لمدة أسبوع دون أن يصلحه أحد. عندما هاتفت إدارة العمارة أخبروني أني الوحيد الذي أبلغ عن العطل. جاء الفني فوراً لإصلاحه. شعرت لوهلة أنني أكسل شخص في بريطانيا, فالحياة لم تتعطل في العمارة لأن المصعد لا يعمل. تعطلت في داخلي فقط. هناك سلالم. هي خيارهم الأول, بينما المصعد هو خيارنا الأول. نحن نبحث عن أي شيء يقلنا بسرعة إلى أهدافنا دون أن نستشعر قيمة الصعود خطوة خطوة. إنه شعور عظيم.”
“اكتبوا لمن تحبون قبل أن تخلدوا إلى النوم ، وتذكروا أن رسالتكم لن تغفوا معكم ستظل مستيقظه ، مستيقظه للأبد.”
“إن النجاح لايحتاج إلى أقدام بل إلى إقدام.”
“إن البنية الفكرية العربية هشةوضعيفة لاتُقاوِم،وليس لديها مناعة ضد السخرية والنقد،فتجدنا ضعفاء أمام النقد والسخرية والتهكم.جملة واحدة بوسعها أن تجردنا من أحلامنا وتعصف بطموحاتنا.علينا أن نؤمن أن من سيخسر هو من يسخر،وسينتصر من يعمل ويصبر.”
“من يركز على كل شئ لن يحصل على شئ.!”
“إشاعتك لمشاكلك لاتنهيها،بل تجعلك أسيراً لها.ربما تجد حلاً لها لاحقاًو تتجاوزها،لكن سيظل الآخرون يذكرونك بها حتى تموت.”
“تتعرض اليابان إلى نحو1500هزة أرضية سنوياً بدرجات متفاوتة.هذه الهزات منحت اليابان قوةومناعة ضد اليأس.الهزات في حياتنا تزيدنا قوة.”
“جرب أن تتناول قطعة شوكلاتة تعشقها يوميا بإسراف. ستفقد طعمها. لكن جرب أن تتذوقها بتقشف. ستشتاق إليها”
“إذا أردنا أن يعشق أبناؤنا القراءة فمن الأحري أن ندعهم يطالعوننا ونحن نلتهم الكتب بشراهة..الواحد تلو الأخر دون هوادة..أن نملأ رفوف مكتباتنا بكتب مختلفة ومتنوعة ..أن نهنئهم عندما يقرؤن صفحة ونكافئهم عندما يفرغون من كتاب ..ستكون النتيجة مذهلة”
“ينبغي ألا تغفو أحلامنا. إذا غفت تثاءبنا وغطّت آمالنا في سُبات عميق.”
“ثمة سعادة حقيقية تختبئ خلف أشياء نخشاها. ماعلينا سوى أن نزيحها من أمامنا ؛ لنلمس وراءها مانبتغيه , ومانشتهيه.”
“إن جذور التغيير تبدأ منّا , فإذا لم يعجبنا شيء علينا أن نقوم بتغييره بأنفسنا ولاننتظر أحداً. فإذا تقاعسنا أنا وأنت عن المبادرة سنظل نشتكي ونأكل أنفسنا حتى نموت.”
“الإبتسامة التي نتطلع أن نراها في وجوهنا و وجوه من حولنا زهرة. هذه الزهرة لن تنبت على ملامحنا إلا إذا وفرنا لها الارض الخصبة التي تترعرع فيها.”
“إن الظمأ ليس بالضرورة حاجتنا إلى الماء , بل إلى كلمة تروي أرواحنا القاحلة.”
“العناق ينبغي ألا يكون بين الأجساد , وإنما أحياناَ بالعيون والكلمات.”
“لا تتقشفوا في أحلامكم, ولا تركنوا لأحزانكم”
“تأمّلوا .. تتقدموا , التأمل سيمنحكم نعمة عظيمة تتجسد في اكتشافكم لما بجواركم من خير وجمال. سيجعلكم تبتكرون صيغاً جديدة للإمتنان. صيغاً جديدة تخترعونها من عدم. قد لاتغيّر العالم لكن حتماً ستغيّر حياتكم ونظرتكم إليها.”
“ثمة مصدر سريع للثراء المعرفي يكمن في القراءة, فلا تموتن إلا وأنتم أثرياء.”
“الأنباء السعيدة عمياء لاتعرف طريقها إليك. أنت من يجب أن يبحث عنها حتى تجدها وتعانقها وترتبط بها ومعها.”
“الخطأ هو التوأم السيامي للعمل، إنهما كيانان لا ينفصلان ، فمن يعمل يجب أن يخطئ ويتعثر”
“أجمل الطرق هي التي توصلنا إلى قلوب من نُحب”
“الكلمة الطيبة هي كلمة المرور إلى قلوب الآخرين”
“يقول عباس محمود العقاد:"الصدمات نوعان واحدة تفتح الرأس وأخرى تفتح العقل”
“الكتاب هو الصديق الوحيد الذي تختار متى تتحدث إليه، وتستمع له.”
“أمل بلا عمل ككف بلا أصابع، يصل إلى القمة، لكن لا يصافحها.”
“التفاؤل بذرة تزرعها في صدرك؛ لتحصد النجاح .”