د. هبة رءوف عزت
* المهنة وجهة العمل: مدرسة مساعدة العلوم السياسية - كلية الاقتصاد والعلوم السياسية - جامعة القاهرة.
* المؤهلات العلمية:
:: بكالوريوس العلوم السياسية تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف - جامعة القاهرة - مايو 1987م.
:: ماجستير العلوم السياسية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف - جامعة القاهرة - ديسمبر 1992م. وموضوع الرسالة: "المرأة والعمل السياسي: رؤية إسلامية".
:: دكتوراه العلوم السياسية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف في موضوع: "المواطنة دراسة تطور المفهوم في الفكر الليبرالي".
* الخبرات السابقة:
:: معيدة ثم مدرسة مساعدة علوم سياسية - جامعة القاهرة (1987م - حتى الآن).
:: باحثة زائرة بمركز دراسات الديمقراطية بجامعة وستمنستر - لندن - سبتمبر 1995م إلى سبتمبر 1996م.
:: باحثة زائرة بمركز أوكسفورد للدراسات الإسلامية يناير 1998م إلى أغسطس 1998م.
* الإنتاج العلمي:
:: باحثة بالمعهد العالمي للفكر الإسلامي بواشنطن (فرع القاهرة) في مشروعات:
- العلاقات الدولية في الإسلام (1988م - 1995).
- التحيز: رؤية معرفية ودعوة للاجتهاد (1992م - 1993م).
- مجموعة تحليل المفاهيم 1992م - 1993م.
:: باحثة مشاركة بموسوعة العلوم السياسية - جامعة الكويت (الصادرة 1995) بخمسة مداخل حول الفكر الإسلامي.
:: باحثة مشاركة في العديد من الكتب المتخصصة والمجلات والدوريات بالعربية والإنجليزية.
“ستمضي السنون وما قد حَوَت . وتبقى خصال تسامت ورموز هَوت . فدبر لنفسك فعل المعالي . وإن كنت وحدك . و فارق نفوسا عند البلايا غَوت . فسوف تراها بذاك إكتوت .”
“ما هو نموذج الدولة التي نريد؟ هل من المفيد أسلمة صيغة هذه الدولة تحديدا؟ أم أن جوهر التصور الاسلامي بناء ميزان سلطة مختلف بين النظام..والناس ؛ الدولة الحديثة جزء من التنوير والحداثة بفلسفتها لفصل الدولة عن قوة المجتمع والدين،.نحتاج اجتهاد لترويضها كي لا نعيد إنتاجها ونظن أننا نغيرها”
“الخلط في كل مناسبة بين مخاطبة الداخل..والخارج،ومغازلة الناخب..ومصارحة المواطن، يعكس عدم التمييز بين التنظيمي والسياسي والسيادي.وهذا خطر جدا ؛ مشكلة أن تستعين بأهل الثقة وليس الكفاءة أن غيرك يستعين بالكفاءة.وأنك تستطيع أن تخدع بعض الناس بعض الوقت وليس كل الوقت فتنتهي بفشل وفضيحة-معا”
“ذَهَب السامري..ومفاتيح قارون.. وكِبر يملأ الشطآن والآبار.. علامات نسف وخسف.... تتوالى ..والأمر للواحد القهار”
“بسعر التراب. كرامتهم حفنة من تراب. عقول تراكم فيها التراب. لشدة ما أحدَثوا من خراب.فتنظر في الوجه لا تستبينَه..فتدرك أن الوجوه..سراب”
“الجماعات يحكمها منطق الأخوة والدول يحكمها منطق الحقوق والواجبات والعالم يحكمه منطق القوة والمواثيق.العشم والخفة في العلاقات الخارجية كارثة”
“فهل سَوَّلَت لك نفسك قتل أخيك؟أحقا سحقت عظامه؟ ولم تندم؟ وكيف استطعت مشاهدة الموت فوق رفاته؟ولم تر أنك ترمي بسهمك.. نفسك.ولم تفهم”
“إزدراء الأديان أمر في منتهى الخطورة لا يمكن السكوت عليه.. وأخطر صوره:.... إزدراء الإنسان”
“كوني ..وكوني..بين كون الذات والأكوان رابطة الوجود.والحق ميزان وأهل الحق للعدل شهود.سبحان من رحم الخلائق كلها رغم الجحود..ربٌ وَدود”
“دقات الساعة تلك..أم نزف اللحظات..؟طيف من لون أبيض..يتجول في الأمكنةالمسكونة بالدم..صوت حفيف وردي..رائحة غامضة من مِسك..نسمة برد..وصدى أنّات”