“فوق رأسي مباشرة شقط قناع الاكسجين الاصفر .. وبصعوبه التقطت واحداً ..فالاهتزاز الشديد.. والصراخ المدوي في المكان ..والنحيب المرير.. واتجاه الطائرة نحو الارض .. بسرعة يجعلك تدرك بأن النهاية قد جانتوان هذه الرحلة بلا عودة ..”
“ما اسمك سيدي؟انتزعني هذا السؤال من خيالاتي، قلت وأنا أعيد ترتيب أفكاري مذكرًا نفسي بأني ربما نجوت من الإعدام ولكنه مازالت أمامي محاكمة ربما تنتهي بالمؤبد.”
“فلحظات الوداع واللقاء تكشف غالبًا عن معدننا الحقيقي، وتظهر ما نحاول تخبئته من المشاعر”