“الدين برنامج الهي لتحقيق أوسع معاني السعادة في دنياه قبل آخرته، في نفسه وجسده في صناعته وزراعته في وطنه وعالمه ليس الدين تقاليد وحركات وتمتمات فمثل هذا الدين دين ميت كما هو حال المسلمين اليوم تدينهم حركات جسد ليس معها حس روحي ،وحركات لسان ليس معها حس عقلي وفكري..حركات جسد ولسان تصدر من جمود وموت”
“ومن العلماء من درس الإسلام فكرا ومباديء ، ولم يتربّ على الإسلام روحا وسلوكا، فهذا عالم عقيم ، لأنه قاض لا طبيب ، تراه يكفر ويفسّق بأحكام يصدرها، وهو أعجز من أن يطبب النفوس ويعالج مرضى القلوب”