“الأمومة تجرد المرأة من " أنا الأخذ " وتخلق في عمقها " أنا العطاء " المتدفق دون توقف”
“التجربة الناجحة تفرز انزيما مفعما في الداخل دائما يحرض النفس على الخوض في مغامرات أخرى جديدة *طيف الحلاج”
“السجون في هذا البلد كالكهوف المجهولة الممرات " من دخلها مفقود و من خرج منها مولودً " *طيف الحلاج”
“من لم تكن الذات مأوى له لن يسكن قلبه الأمان ابدا . وإن قطن القصور وﻻذ بالقلاع *طيف الحلاج”
“النساء كلما فقدن إحساسهن بسلسلتهن التاريخية النضرة صرن أكثر ضمورا وأسهل إذلالا”
“الجنس طًُهر للجسد مثلما الحب طُهر للروح ،لكن علاقة الإنسان المُصادر نفسيا بجسده علاقة مشبوهة تدور حولها كثير من علامات الاستفهام”
“العيون هي المرآة التي تعكس للآخرين عما يفكر به الناس ، وتفضح دواخلهم التي يحاولون إخفاءها”
“الأيدلوجيات الشمولية تخلق كتلا بشرية بهيمية معدة بأجهزة عاجزة عن استيعاب الاخر وقبوله”
“عشتار : أساس كل أسطورة يا ليلى معتقد ديني فهي الامتداد الطبيعي له.. الأسطورة بمثابة أداة إثراء وتوضيح للمعتقد ، لكي ترسخه النفوس وتساعد على بقائه عبر العصور .فالأسطورة ماهي سوى سيرة ذاتية للإله..تبهر البشر بفصولها الخرافية وتذكرهم دائما بضعفهم وحقارة شأنهم”
“الحرية حين تكون موجودة بك ومعك ومن أجلك فكل شيء يصبح تحصيل حاصل من إنتاج و إبداع وتطور”
“هل قيد الجسد هو المعضلة ؟ أم أن الأغلال الحقيقة مسكنها الأذهان والقلوب ؟”
“الإنسان منولوج داخلي محرض على الخير والدهشة ، حالما يخفت همسه يفقد الإنسان بريق ادميته وعقبه”
“الإنسانية سيمفونية جماعية رائعة لم تطرب قط مسامع المنشغلين بألحانهم الخاصة”
“الإنسان يتحول إلى ظل إنسان حين تموت في داخله الدهشة المحرضة على التساؤل”
“الأحلام تنتظر قطاراتنا دائما لكننا أحيانا كثيرة نخفق في التوقف عند محطاتها”
“النور المتسلل من شقوق الأبواب لايكفي أبدا لإضاة البيت بكامله”
“التشبث بنزوات الحياة عبث ومصارعة سكرات الموت عبث أكبر فكلاهما حالتان لإحتقان واحد”
“هل بالفعل أن الأبواب المشرعة أقل أناقة وجاذبية من الأبواب المغلقة”
“أليس الاحساس بالحريه والانفه والعزة شئ يدل على القوامة والاستقامة؟ إذن لماذا كانت تلك المميزات غير مقبوله حين تحلى بها ابليس؟”
“بعد أن تغيب ملامح الأشياء التي تقتات عليها حواس البشر تبدأ الأذهان بالتساؤل بصدق عميق ودهشة حقيقة”
“دائما في هذا البلاد هناك أناس قادمون إليها او راحلون عنها”
“التفاؤل التاريخي مهما اشتدت حيطانه يعجز أن يسند الظهور المهزومة والأعناق التي أعياها إدمان الانحناء”