“والسكوت مش علامة رضاساعة السكوت بيبقى شئ بيموت”
“عارف يعني إيه؟!عارف يعني إيه اتسند عليك؟ عارف يعني إيه ما اخافش إلا عليك؟عارف يعني إيه ما اخافش معاكلا على نفسي ولا الأيام ولا الأحلاملا على الدنيا ولا الآخرةعارف يعني إيه أتمنى ولادي يطلعوا شبهكو أنا شايفاك واخد بإيدي وإيديهم للجنةعارف يعني إيه الكلمة تطلع مننا في وقت واحدعارف يعني إيه ما تبقاش مستني إلا واحدعارف يعني إيه تبقى ضهري وبعد شوية اكتشف إنك هواعارف يعني إيه تبقى مضطر تعيش من غير ضهر تتسند عليهعارف يعني إيه تشاور لي على بنوتة صغيرة جواياوتقولي البنت دي حلوة قوي مخبياها ليه وأول ما تطلع البنت وهي مزقططة وتمسك بإيدك تسيب إيديها وانتو بتعدُّوا على أول طريق يجمعكواتحصلها حادثة تفقد فيها الذاكرة لفترةمش من الخبطة على قد ما اتفاجئت إنك سبت إيدها بسهولةوترجع بعد فترة وتفتكر كل اللي حصلوترجع تفكربس المرة دي بقت أكبربقت قادرة تقررما بقتش تمسك في إيد حدبقت شايفة كل حاجة ناقصةوتنزل دمعة من عينهاوهي نايمةوكان اللي فاتحوارها معاه في حلمهاتقوم مفزوعة من خبطة على كتفهابتقولها"نازلة فين؟"تفتكر إن محطتها فاتتلكن واحدة تطمنها وتقولها لسه فاضل كتير تبصلي وأبصلهاوأطمنها على حلمها إنه في بيرعرفت ساعتها بسيعني إيهتحفظ سر لحد ما تعرفوش”
“فالتذكرة هى كل مقابل لابد أن يتحمله الراكب قبل بدء رحلته للوصول لهدفه ، و لكى يؤمن بوجوده بداخل القطار ، لكنها ليست بالضرورة هى التى تجعله يصل لغايته”
“ثُرْ على الاتجاهات الإجبارية، شاهد كل الخرائط وانسها”
“لكل إنسان رحلة مختلفة، ليس لها خريطة”
“لا بد أن نضع في اعتبارنا أن ذاتنا الناقصة تحكم على ذات ناقصة في أنها لم تصل للكمال، على الرغم أن هذا الكمال مختلف في نظر كل منا، وعلى الرغم أن هذا الكمال غير موجود؛ لأن ببساطة ما الكمال إلا لله، وما الحكم إلا لله.”
“ نحن من نختار ونحكم ونقولب، ولا نبذل أقل مجهود في معرفة من أو ما نحكم عليه، غير باذلين أقل جهد في معرفة هل هذه الصورة حقيقة أم وهم، حتى إن كانت حقيقة فذلك لا يعطي لأحد حرية إطلاق الأحكام طوال الرحلة.”
“هناك مقتنيات لابد ألا تكون موجودة أمامنا بعد كسرها حتى إن تم إصلاحها، ستبقى دائماً علامات تعيد ذكرى الكسر، ستبقى دائماً علامات تذكرك باللحظة التي كُسرت فيها، وتعيد لك شعورك الحزن عليها.”
“وحصر الرحلة في مكان واحد هو في حد ذاته مخاطرة”
“لكل رحلة تذكرة، تذكرة تعطي لحاملها حق العبور إلى الضفة الآخرى من الرحلة، ضفة الوصول”
“ويبقى السؤال: لماذا نحد أنفسنا بأسوار في حين أننا نستطيع التنفس خارجها بشكل أفضل؟”
“الأسوار محددات إذا إرتفعت أصبحت سجناً”
“"ننظر للدنيا ولأنفسنا من نوافذ صغيرة نختار ما نراه من خلالها”
“ارتباطنا بالهدف والغاية يجعلنا نمر بثقة من خلال كل هذه الأنفاق لنصل للنور.المهم أن يكون هدفنا هو الوصول للنور”
“أيها الكرسي, كم من الجرائم تُرتكب باسمك”
“فالعديد متلهف للرحيل على الرغم من أن الوجهة الذاهب إليها من الممكن ألا تكون مُرضية له، لكنه اعتاد الترحال.”
“فالكل آتٍ في الدنيا في رحلة بحث، يومًا ما سنتمها لنصل لمحطتنا؛ لذا إذا لم يكن للبحث قيمة في حياتنا فلن نصل، وإذا وصلنا سنكون قد وصلنا لعكس الطريق! فلنبحث لنعرف، فلنستشعر لنشعر، فلنتعمق ليرحمنا الله ويأخذ بأيدينا للوصول.”
“ولكن الفارق يقع عند تحديد هذا الوقت المناسب”
“عدم وجود الفرصة للقفز من القطار هو في حد ذاته مغامرة”
“فلكل شيء ثمن، فإذا أردنا الترحال لا بد أن ندفع ثمن وصولنا للجهة الآخرى من الرحلة ”
“كل حسب إدراكه للمدة المتبقية للحاق بغايته”
“فلا تقتنع بخريطة أحدهم لتكون لك طريق، ارفض أن يعلق لك أحدهم خريطة ويخبرك أن هذه هي المحطات لتصل لنهاية الرحلة كما وصل هو، ثُرْ على الاتجاهات الإجبارية، شاهد كل الخرائط وانسها ثم ارسم الخريطة الخاصة بك، لكن لا تتوقع أن تكون الرحلة ذاتها في سهولة رسم الخريطة، فالخريطة ليست هي المنطقة!”
“هناك أناس في حياتنا نعتقد أنهم في جيوبنا و أننا لسنا في حاجة لمجهود لدعم وجودهم معنا إلا أننا في وقت ما نتحسس جيوبنا ولا نجدهم و نكتشف أنهم قد فُقدوا أو سٌرقوا منا في لحظة عدم تقديرنا لهم أو زحمة الحياة التي أعطيناها لأنفسنا كعذر!”
“لكنه رغم كل ذلك فهو على ثقة بأنه بدأ الرحلة بمقابل معقول أمَّن له وجوده بالقطار”
“ قد نكسب أو نخسر حين نركن أحمالنا على الرف، إلا أن هذا الارتكان يعتمد على ما نتركه عليه، وثقتنا في الرف ذاته!”
“لكن الرحلات ليست مجرد ثمن تذكرة”
“ و احنا صغيرين لما كنا بنقطع صفحة شخبطنا فيها من الكشكول.......كنا بنقطع الصفحة اللي تقابلها من الناحية التانية عشان ماتقعش من الكشكول بعد ما نكتب فيهاعشان كده لما يبقى في فترة في حياتنا اتشخبط فيها كتير .....وناس لخبطوا فيها كتيرشيلها عشان الحبر مايعَّلِمش في الصفحة اللي بعدهااقطعها ،واقطع الصفحة اللي تقابلهاالصفحة اللي كان فيها أحلام مع الناس ديعشان ماتعيشي في صفحة مافيهاش مكان تكتب فيه حاجة جديدةأو بعد ما تكتب تكتشف إن الصفحة مالهاش أساس و مقطوعة من الناحية التانية و تلاقيها وقعت من الكشكول”
“كن واثقاً في العلامات حتى إذا لم تًعنِ شيئاً للبقية”
“ففي البدء كانت الغاية، وفي المنتصف كانت الرحلة، وبين الغاية والرحلة تستطيع أن تدرك أن في أحيان عديدة.... تكون الرحلة هي في حد ذاتها الهدف!”
“لما بتعمل حاجة ونيتك فيها لربنا نسبة إحسانك فيها بتزيد”
“عشان تبني قرار صح لازم تملى الفراغات اللي بين الطوب اللي بتبني على أساسه القرار”
“الحياة مفيهاش إجابات نموذجية”
“ساعات الدنيا كلها بتقفل في وشك"كله بيؤول إلى النهاياتساعتهاانت بس محتاجبدايات جديدة”
“في ناس ماينفعش نصدق إنها اتغيرت""وفي ناس ماينفعش نصدق إنها فضلت زي ما هي”
“ساعات بنختلق عداوات غير موجودة عشان نقنع نفسنا إننا محاربين أبطال و إن كل غلط بنعمله ده مدبرلنا مش احنا السبب فيه ”
“تفاصيل المترو ممكن تخنق لكن هي" نفسهاالتفاصيل اللي ممكن توصلك معاني بشكل مختلف... تفتحلك شباك هوا علي دنيا جديدة في عز الحر”
“المترو رحلة إما أن تعيشها أو أن تعيشك”