.. إمتهن الصحافة منذ عام 1989م وحتى 2005 م، ليعتزلها نائبًا لرئيس التحرير.. عشق العمل الفني، فأصبح رسامًا محترفًا في مجموعة متنوعة من الإصدارات.. احترف الأدب منذ عام 1999م، حيث شارك في كتابة عدد من السلاسل (عن دار المبدعون للنشر): مجانين – آيس كريم –العقل التي لم تصدر.. وعن دار لـيلـى (كيان كورب للنشر والتوزيع والطباعة ) : مولوتوف.. كوليكشن التي صدر منها عدد واحد.. كما صدرت له سلسلة من الخيال العلمي والرعب باسم: سـاعات الخـطـر.. له رواية بعنوان: هناك من يرحل وحيدًا، ورواية بعنوان: ساعات الخطر هي طبعة جديدة ومنقحة ضمت الأعداد الثلاث التي صدرت في سلسلة ساعات الخطر سابقة الذكر.. كذلك كتاب عن ثورة يناير المصرية، بعنوان: ثورة دوت كوم... أصبح ناشرًا عام 2004 م، حين أسس دار لـيلـى.
متزوج وله ابنتان
“من أكثر الأشياء التي قد تجعلك سعيداً .. هي أن يكون عملك هو هوايتك المفضلة .”
“أعرف أنك مُتِ لكني غير قادر على استيعاب ذلك.. عاجز عن أن أفهم لِمَ تموتين الآن في هذا التوقيت المُوجع؟.. لِمَ ينبغي أن ترحلي في زمنٍ يرحلُ فيه كل شيء، كل أمل، كل حلم، كل أمنية انتظرناها ولا يبقى غير الذل؟!”
“نستسلم لعُزلتنا وسط عالم لا نُشبهه، وعجز عن أن يُشبهنا.”
“هل يكون الوطن مُحاولة أخيرة لاجترار أمل ما، حتى إن بدا ساذجًا؟..”
“لن يفهم رجل امرأةً أبدًا..لأنه لن تستطيع امرأةُُ أبدًا، أن تهوى كما يهوى الرجل!..”
“هذا الجُرح يُعاود ترميم نفسه من جديد، ليعتَريني”
“أنا وأنتِ.. مَنْ منّا كان الزهرة ومَنْ كان الحجر؟..وهل تنبتُ الزهرة في قلب الحجر؟..”
“كلاب بأطواق جلديّة فاخرة تلتف حول أعناقها..كلابٌ في هيئة بشر..يا الله..منذ متى بدأت الكلاب، تسير بكلاب، في شوارع (مصر)؟.. منذُ متى يا حبيبتي و(مصر) ترتدي ما ليس لها؟.. وتغني ما ليْس يُطربها؟..”
“أنا الّلهب.. وأنا الهشيم.. وإنَّ بعضي ليأكل بعضي”