قـد أكون شخصية لا تُجـيد الحديث عن نفسها ليس لعدم قدرتي على القيام بذلك ولكـن لُحبي الدائمـ في إكتشاف الناس لي ولكـن سأتحدث وأترك الباقي لمـن يُريد إكتشافه ..
فتـاة مصرية ، ناضجة ، متفهمة ،مرنة غالباً وقـد أكـون صعبة المِراس أحيانًا ولا تحاولوا إكتشاف ذلك !
أحاول جاهدة أن أترك تِلك البصمة التي لا تزول بموت صاحبها ..
أن يحبو قلمي على الورق ليسطر ما يبوح به القلب ويفكر فيه العقل ..
أحاول جاهدة أن أظل دومًا .. القلم الباسم ..
https://www.facebook.com/mawakf.with....
“عزفت على وتر الغياب ، واشتد لحن دموعها ..فاقت بدائرة العذاب ، عرفت حدود جنونها ..باتت في لوعة واشتياق .. ولا حياة لمن تنادي !الحُب مُرهق يا رفاق يدعوا بصمتٍ مؤلمٍ .." لا تتقنوا فن الغياب ، فلن تذوقوا اللوعة بعدي "---^^^”
“بفتكر لحظة طفولتي يوم ما كنت بالضفاير ..كنت أمشي ويَّ أمي أحكي ليها اللي داير ..جوة عقلي وجوة قلبي جوة روحي العاشقة ليها ..كنت أجري وأسبق الخطوة وإيدي بتشد في إيديهاكُنت لسة فرع أخضر شايف الدُنيا بريئة ..كُنت أغني وأنسى أدندن أي حاجة في الكلام..كنت أضحك ضحكة حلوة وابتسمـ ليها كمان..كانت تطبطب جوة كفي الصغير ..وتساندني وتواعدني إني هبقى شابة حلوة لما أكبر ..أمي عشق ولحن ليا ، يمكن اللحظة داهيا تايهه مني جُملتي ..أصل أُمي حُب ليا هي سر بسمتي ..طال كلامي أو مطالش إحساسي مش قصة كلام ..إحساسي كلمة متقالتش ولا حتى في الأحلام ..بس هي لحظة جتلي لحظة الطفلة الرقيقة ..لما كانت تقطف الياسمين وتجري وتهديه ليها ..أما كانت تيجي تحكي أُمها هي الصديقة ..بحــبك يا أُمي <3----”
“كُل الحكاية ، إني كَسرت الخوف جوايا ..ومن أحزاني بفكَـر أهرب !وأفتح صفحة جديدة معايا ..---”
“الآن أتذوق مرارة الحرمان منك ، قلبي ينزف لوعة ودموعي الهاربة من عينيّ تخون وعدي لك ؛ بـ ألا أبكي في غيابك ..أوجاع حرماني قاتلة كحد السكين ..أنا مبُعثرة الوجدان ، وليتك تشعر ؛ أو ربما لن تشعر .. لقد فات الأوان ...----”
“عــالقة وســط أفكاري ، وسط التواجد والغياب ، وسط ركامـ العتاب ..فقــط عــالقة !----”
“يارب إنتَ العالم بالنفوس وسرها ..وعالم بالأماني كلها ..يارب استجب وفرج هموم عبادك ، وفرح قلبها ..يارب ...---”
“أشياءٌ صغيرة تَقتلنا بِبطءِ حدوثها ، تَرقص على أوتارِ قُلوبنا ، وتُرهقنا حدَّ إيلامـ أنفسنا لِمُجرد التفكير بها ..هيَّ فقط أشياء صغيرة وَلكنها ؛ حين تأتي تَشعر وكأنها المُعجزة التي تحققت بعد طولِ إنتظار !---”
“في ناس كتير بتيجي وتروح على بالي / لكـن رحالة في خيالي ..كانوا أحباب ، أعز أصحاب .. بيحلولي ~في دُنيا غريبة والقسوة شعار فيها ..لـكن قلبي مازال غالي ..سابوا ذكرى وميت فكرة عمالة تيجي في خيالي ~في ناس مشيت، وناس نسيت ، وناس راحت كِده وقسيت ...لكن ليهم مكان لسه /في عقل كبير وكان شاري ..في ناس كدبت على روحنا / وقالوا كلام بيجرحنا ...وناس كانوا أعز صحاب /باعونا فـ لحـظة ورخصنا ..وناس أشكال على ألوان ، مافيش فيهمـ حبيب لسه ..صانونا وكانوا بالترحاب بيخدونا..ولسه ياما راح أقابل كتير من ده / لكـن لِــسه !جـوايا روح كِده بتنبض بصدق وطيبة وبعــِزهْ---------نــآس كتــير ^^”
“اتمنى لـو أتنفـس واستنشق عـبير وردة حمـراء اللون ، رائعة المـظهر والرائـحة ، تــأخذني إلى عالم الجمـآل والسحر والهدوء ، عالم ذو مذاق مختلف ، أتمنى أن أبتعد عـن العالمـ وأصـير وردة تــآئهه وسـط الـورود تكـفيني الشمس والـماء وهذا الغاز من الهـواء ...أحــلامـي كـأحلامـ الــوردة ~-------------”
“لــو الدنيا بتعاندك .. عاند فيها ، وإتمسك أكتر بإيمانك بربنا ..وإعرف إن بُكـرة أكيد أحسن من اللي راح منك ، وإن ربك موجود معآك في عِـز ضيقتك وخنقتك ..بس إنتَ قـول .. يــآرب--”
“رُغماً عـن أنف اليأس سأمضي نحــو طريق الأمــل ...---”
“و هُــناك مَـنْ لَـهمـ فـي القـلبِ ذكْـرى ~يـأْبـىَ النسـيانُ مَـحوهـا !~~~~~”
“يتعجبون مِن وجودك هــآ هُنا رُغمـ الغياب ..وأعتذر لجهلهمـ ، همـ تائهـون وسط الضباب ..لا يشعرون محبتي لا يـشعرون ..يكفيني أن أطوي حروفي العاشقة لك في كِتـــاب <3---”
“كـيف ابتسمـ وفي القلب غـِصة ، بعـد أن بآت رفيقي الألمـ !---”
“أوجاع قلبي تنتفض ، والعين تغمرها الدموع..والصمت يمضي في ألمـ ، والعمر يأبى في الرجوع ..---”
“إن مــا يحدث في مصر يشبه المسلسل التُركي في أحداثه !كُلما شعرت بقرب النهايه ، تولد بدايه جديده لا تنتهي... ~~~~~”
“والفـرحـة لسه أوانها جآي ..بـس الصـبر طريقه طــول ~---”
“---أن يكــون رُقــيك فــي الصمــت أحياناً ، فبــعض الكلامـ مــذلة !---”
“---صدق السكوت أعلى من زيف الكلام ~---”
“أحــآسيس مــوجعــة ومــؤلمـة تطــآردك إينما كُنــت، تتحداها بالتنــآسي ، فتـتحدآك بالتـواجد حتى في أحلامك ، تنــظـر حــولك لتحاول إيجاد ملاذك الوحــيد نحــو الطمأنينة ، تبحــث عن مـن تحــب لتـجد نفــسك وحيداً بيــن كُــل هــذآ وأكــثر ..لتعــود إلى الحقيقة الوحيــدة في حياتك وهــي إنــه لــن يكــون معــك إلا الله وكــفي بــه شهيد ...----أحــآسيس أُنــثى ”
“يا حبيبي لمآ الرحيل إلى شاطئ الأحــزان بداخـلك !داوي جــروحــك وابتــسمـ ؛ فــ أنا هُنــآ فـي الإنــتــظآر ~----”
“وعناد القلب أشقى من عناد العقل ~---”
“رحيل بلا ضجيـج ، بلا وداع ، كـــعصفور يبــكي مِـن شِـدة الألمـ وتظنــه يــغرد أنشــودة للصباح ~----”
“-----الكتـــابة أصبحــت تأخــذ مـن روحي وكيآني أكــثر من ما تبادلني إياه ، بآتت نبضي ولكــن كُل هذا أصبح مُرهـق للغاية ، أصبحت مشآعري تتحدث عـن هذا وذاك ، عـن تجربة تِـلك ومعاناة الاخرى، أن أتحدث عـن ذاتي وسط كُـل هذا ، لـقد ضآق صدري ،وكل ما أريده أريــد الرحيـــل ولــربما الإبتعاد قليلاً ، قـد أستطــيع وربمــآ لا ...فقــط أريــد العُــزلة ^^-----”
“إحتيآج أكبر من معنآه الحرفي ، لِنفوسٍ تمنحنا الحياة ؛ يوجع أحيانآ وفي أخري يعطينا طوق نجاة ~---”
“نــحن ولــيس أنتَ ،هــكذا اشــعر بداخل وجدآني فــأين نحن منك أنت !”
“أن تفتقدهم لدرجة أن لا يكفيك البوح بمشاعرك لهم !فتصمت.... لعل الصمت يحادث قلوبهم ~---”
“رغمـ رحــيل ماضي انتهى ، لِـسة الأثر شيفاه أهو ..ذكرى انتهت ، ماضي اتنسى ...رغمـ إنها لا يمكن تــعود ، بس الوعود ما بتتنسي !---”
“ورحــيق وردتــي بين أحضان كتابي يُحـدثني عــنك كُـل مساء ~أشياء بسيطـة هكذا أظنها ولكـنها تنبــض بالأمـل ووحــدك عــنوانها <3أحُــبك ...----”
“--تــَشعــرُ بالــوحدة ، ضــائعة مِــن نفسها ، تـــآئهه فــي دربــهآ ..هــكذا هــي ، تِــلك هــي مــشاعرهـا المتأرجحة مــا بين الخــوف والحــرمان ~هكـذا تــصبح فــي بُــعد حــبيبها " وردة قُطفت قبل ميعادها " ^^”
“تمــنت أن ؛ يتــوقف الزمآن للحــظة ، لكـي تحاول إستيعاب ما قاله لها.. !تمــنت أن ؛ تــكون أخطأت عـند سمآعه ، ولــربما لم تسمع جيداً ... !!تمــنت أن ؛ تبكـــي ولكــن / بكــآء قلبها كان أشد مـن تِـلك الدمــوع الرافضــة فـي كبرياء ...تمــنت أن ؛ يكــون هـــو فقــط حــبيبها المعتآد ، ولــيس ذاك المتمـرد على قلبها ..^^تمــنت ، وتمــنت ثمـ تمــنت ،،ولكـــن ؛ يبــقى الوضع كمـا هــو عــليه ~قــلبها يبكي في صمــت / الكلامـ لا يقوى على البوح بما تشعر ...فقــط تِــلك هــي حــين تتمنى [ زهـرة بنفــسج دآمعــة ]---”
“صــور إلتقطناهآ منذ فتــرة ، تــوقف الزمــن فيها إلى الأبد ، وكلما رأيناها نسـتشعر فيها نــفس الأحاسيس الرقيقة والمُرحة أو قــد تــكون أقسـى ممـا نــتوقع !قــد تُذكرنــا بأحــب وأبهـى أيامـ حياتنا ، وقـد تنــبش فيــنا المــآضي بمـا فيه ~هــذه هــي لُعــبة الكامــيرا فهــي ســلاح ذو حــدين ~”