“الدفاع عن الافكار الخاطئة والتمسك بهاوعدم التراجع عنها كمن يصر على الاحتفاظبزبالته داخل منزله لمجرد انه دفع ثمن اصولهافالتخلي عن مخلفات عقلك اسلم وافضلمن تترك عقلك يعفن او يقف عند حد”
“اصدقاء هذا الزمن،مثل البطيخيجب ان نجرب منها خمسين ،لنعثر على بطيخة جيدة ..”
“في تاريخ التنافس والحروب والصراعات يذكر فقط الفائز بغض النظر كيف حقق ذلك بالجهد او القوة او الخداع او بسبب ضعف او تياسة او ظروف الطرف الاخر”
“اعطاء فرصة امر ممكن اذا كان هناك نسبة نجاح او تغيير اما الفرص التي تعطى حتى لا يقال ان الفرصة ضاعت وهي اصلا غير موجودة فهي ضائعة ومضيعة”
“قد يلومك الناس اذا ابديت اي قدر من التفاؤلبشأن الظروف التي تمر بناواحدهم وبعد ان رسم حياتنا باللون الاسود مستخدما كل انواع الفحمقال انالتفاؤل في هذه الظروف يكاد يكون وقاحة”
“بناء عادات جديدة ليس أمراً مستحيلاً ،وإن كان محفوفاً ببعض الصعاب ،فعلينا أن لا نيأس ، فتلك حياتنا الحقيقية ، لا بد أن ندافع عنها وان نتكيف مع تطورات الحياة الناتجة عن تغيرات وجديد التكنولوجيا بما لا يفقدنا روح الحياة الاصيلةولا يجعلنا نمسك الحياة من ذيلها”
“عندما تسيطر افكار غامضة - سوداء - مقلقة عليكفتخيل نفسكحصرت نفسك داخل دائرة صغيرة مرسومة بالفحم على الارضوانت بسهولة يمكنك القفز عنها”
“بالرغم من حرارة الشمسوهذا الصيف المميزفانناكل صباحبحاجةالى جرعة من اشعة الشمسلتسخينالامل داخلناوزيادة دفئ قلوبناواذابة بعض الجليد الذي يغلف ادمغتناصباح الخير”
“بعضهمتحاول ايصال الرسالة لهممكتوبة ومشكلة ومنقطة وبالفواصلومع ذلك تفشل في توضيح موقفك او ارسال رسالتكلا تتعبمن يريد قراءتكسيقرئك على جميع علاتكحتى لو كتبت له او كلمته بالاشارةوسيفهمك بالفصحى”
“يرتبط الناس ببعضهم بخيوط كخيوط العنكبوتان شاؤا رأوها كحبال غليظةوان ارادوا كانت كذلك”
“الاشياء المتكررة لا نقدرها او نشعر بها مهما كانت جميلة ومفرحة ومنعشة و و و و”
“الاشياء المخجلةهي تلك التي نمارسها بارادتنا -لا تلك التي تفرض علينا فرضا”
“النظام واالترتيب والنظافة يحتاج الكثير من الجهداما اذا امتلكت الموهبهتستطيع ان تكونفوضويا وعفنا باقل جهد ممكن”
“التميزان يكون لكطعمك الخاصلونكنكهتكسيرتكشيء يميزك بسيطا او عظيمابعض الناس لا لون له ولا طعم و لا رائحة.تميز في جانب من جوانب الحياة و تعمق فيه.. يصبح لك نكهتك الخاصة”
“الاشاعاترغباتمطلقيهاالبعض يتمنى لوويحلم بذلكويعجز عن الفعل والتاثير المباشرفيطلق اشاعة ان x فعل ذلك - او حدث هناك - سمعت فلان يقول ان غدا س .....انه يتمنىوقد تصبح امنيات احدهم حديث الساعة”
“حالة من اللامبالاهوالكسلأُريد أن أكون,أُريد أن أفعل,أُريد أن أُنجِزويمضِي اليوم دون فِعلِ أي شئ”
“لانه لا يحدث في بيتي ؟ لا يهمني ؟او يهمني كثيرا....................................أما أنا فلم أعد أفهم ماذا يحدث في عالمناوالشيء الجميل في ذلك أنه لايهم..لانه لا يحدث في بيتيلأن فهمي للعالم لن يغير من الواقع شيئاًذلك لأن الواقع أصلاً سمي واقعاً لأنه قد وقع وانتهىولأن الحياة تتكون من سلسلة مترابطة من الأحداث..التي بفهمنا لها نزيد احباطنا وامتعاضنا منها..فقط..دون أي قدرة على تغييرها.. بعد أن تحدث طبعاًأما قبل حدوثها.. فالمنطق يقول: أنك لا تستطيع تغيير ما لا تعلمه وما لم يحدثلذا فإن ما سبق يعزز قناعاتي بأن الجهل نعمة”
“لان المواعيد لا تحترملان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرنياكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقتافضل دائما ان اصل قبل الموعدوانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدهاو كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي علىالموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير”
“اصروالحان الاعتراف بالمشكلة هو الحلوان علي ان اعترف واقل له ما المشكلة وتحتاصرارهوالحاحه الشديدينقلت له:ومن غير زعل.. أنا بعترفإنك حمار”
“هل سينخفض سقف حريتنابحيث يطبق على صدورناويبقي لنافتحةلنتنفس”
“مهمة المواطن في العالم العربياصبحت صعبة جداكان بامكانه سابقا ان يميز السياسي او الحاكماو ممثله ويحكم عليهالان ياتيه بالف لبوس ولبوس”
“الفلسفةواحد ميت من الجوعوبيده دجاجة وبيضةويناقش ايهما خلق اولا”
“الحياة الراكدة مثل الماء الراكدكلما طال السكونكلما تكاثر العفنوزادت الروائح الكريهةعيش حياتك - حرك حالك - انطلق”
“حذار من الاختلاف مع احداو ان تظهر ذلك باصرار على مواقفك او تخطيء الذي امامكفالمختلف معهم الان يقع تحت اجد التصنيفات التالية:1- عميل - جاسوس - خاين2- شيوعي - ملحد - كافر - ( الله يرحم ايام الشيوعية) راحت بخيرها وشرها3- شاذ - مش طبيعي - مخرفن - متخلف -ما في حل وسط وما في اختلاف - دائما في خلاف”
“عيد الميلاد ليس إحتفاللانك فرحا بانك كبرت عام اخراو لانه انقضى عام من عمركفرحتك تكون بعائلتك و باصدقائك فرحتك تكون بإختياراتك الناجحه خلال الفتره اللي فاتت ..فرحتك تكون احتفالك بمن حولك واحتفالهم بك ..و أهم فرحه .... فرحتك بنجاحك و بالذاتعلى المستوي الإجتماعي والانساني”
“كل شعـب و له مزاجه و نكهتـهوشعـبنا مزاجه قهوة وارجيلة .”
“ليس بالضرورة الاعتراض على شئ يعني رفضهقد يكون لعدم وجود معلومات كافية و صوره واضحةالبعض يرفض لانه لا يعرف او لا يحب التغيير فتجده يعترض دون تفكير حتى لا يحرج بعدم المعرفة”
“انا اخطئكل انسان قد يخطئ او يخفق /لا يصل الى هدفه المحدد وهذا طبيعيولكن عندما يبدأ بالقاء اللوم على الاخرينعندئذينضم الى قائمة الفاشلين”
“السعادة أكثر تعقيداً من أن تُصنّع أو تُخترع، حتى إنها أكثر تعقيداً من تلك المعادلات الكيميائية المُعقدةتحتاج الى شعور او بيئة او محرك للفرح في داخلك”
“في اوقات الاثارة والغضبلا يؤجج الفتنه و العنف القاتل والغضب بقدر ما يفعلههؤلاء الحمقى ممن يظهرون في مثل هذه ألاوقات”
“نجح صناع الفلم التافه في الهدف الاساسي للفلم لغاية الانوهو ابراز الهمجيين من المنتمين للاسلام كواجهة للاسلامليس هكذا الاسلام ولا الدفاع عنهوعن رسول الله صلى الله عليه وسلم”
“بعض اهداف الفلم التافه الذي تعرض للاسلام والرسول بالاساءةاولا اظهار ان الاسلام هو ما زال عدو للغربالاسلام دين عنيف وعدوانياجبار حكومات الاخوان الدخول في مواجهة السلفيين والجهاديين او اي حزب اسلامي لا ينتمي للسلطة في بلاد يحكمها الاخوان”
“المندسين من الفعل اندس ويندس او فلول الانظمةكيف ينجحوا في ان يجرواناس مؤمتين واعين يمثلون اخلاق الرسول صلى الله عليه وسلمللتصرف عكس ذلكانه الوعي”
“ردة الفعل والانية والعصبيةهذا هو الحال انتصار مؤقت وعاطفي على فعل اخرافعالنا صادقة وربمانحن نصدق دائما ولكنه صدق محدود, صدق لحظتها.. كلماتنا و شعاراتنا عمرها عمر الرسم علي الماء والنقش علي الرمال.لانها ليست مبادرة ولا ممارسه. وهي في العادة صادقة في حدود هذا العمر القصير إلا فيما ندربعد ذلك ننكفئ الى حزبيتنا وقبليتنا ..”
“هناك حالاتيصعب فيها على الكلام فيها ايجاد الكلمات المناسبه للتعبير عن ما يجري..تبحث في قاموسك اللغوي عن كلمة تعبر عن الحالاو عن مشاعرك اتجاه هذا الكم من اللخبطة والفوضى في واقعنا المحلي والعربي والاسلاميو بعد لف و دوران و جهد و إجهاد ترجعتجر اذيال الخيبة ..”
“حرية التعبير والرايوالحرياتموازينهااصبحت مختلة فيكل العالمولدى كل المؤسسات والاحزابقبل الثورات وبعدها - تغيرت المواقف والاعتبارات لدى كل اللاعبون على الحريةفلسطين واسرائيل - الميزان اعوج منذ قرنالاسلام والغرب وايهودية والصهيونية - حرية التعبير تبرر كل الجرائم وكل العقوباتولسا بنغني لحرية التعبير”
“الممارسات الروتينية قد تلهينا عن احتمالات الاضرار او الاساءة للاخرينكم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة،ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة،فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم”
“البعض يفنى عمره محاولا فهم الحياةالحياة لا يمكن فهمها ولكن يمكن ان نعيشهاعيش حياتك بلحظاتهاوتعلمها وافهمها واستفد منهاالحلوة والمرةالنجاح والفشللتعيش اللحظة التي تليها”