“أنا لا “ أموت بحبك “ ؛ بل أحيا بهِ !”
“لا تزالُ الأنثى هي حياةُ و جمالُ هذا الكوكب ؛ مهما كثُر عددُ الذكور و مهما تربعوا على عرشِ السُلطة ؛ تبقى الإناثُ أرقُ و أجملُ سُلطة !”
“-أُحبُكِ*وماذا بعد؟-أعشقُكِ*ماذا أيضًا؟-ما خَطبُكِ !*تزدادُ وسامةً حين تقولها-إذًا .. أحبكِ ؛ أحبكِ ؛ أحبكِ ؛ أحبكِ !!!”
“لا تحتاري ؛ و لا تضعي على قلبكِ يديكِ ؛ فما كانَ الحبُ في صدريِ إلا لخديكِ ؛ ولا يليقُ بالزهرِ أن يقطف إلا لعينيكِ !”
“لا تسأليني ..لما أحبُ خديكِلما أشتاقُ كثيرًا إليكِ ولما غرقتُ في بحرِ عينيكِ ..لا تسأليني ..فليس لدي جواب .. وسعيدٌ أنا بهذا الحال !”
“ما لأنوثتُكِ مثيل ..ناعمةٌ أنتِ كغصنِ ياسمينمدهشةٌ أنتِ كعينِ طفلٍ صغيرو متفردةٌ أنتِ بجمالٍ كحورٍ عِيّن ..فـ مِن أين آتي .. بـ بديل !”
“حين نلتقي .. أرجوكِ لا تتحدثي !لا تقولي شيئًاولا تفعلي شيئًافقط دعيني أتأملُ عينيكِ..فقط دعيني أحيا بسلام قبل أن تبدأ معركةُ الغرام !”
“في دائرةِ حبُكِ ، كل الزوايا مُنفرجةٌ نحو السعادة !”
“قد يُحب الشاعر عشرة نساء ، ولكنهُ لن يكتب إلا في واحدةٍ منهنَّ.. تلك الواحدة هي من علمتُه كيف يكتبُ قصيدة .. كيف يخلقُ نصًا يحتويها !”
“و أحبُ خجلكِ .. أحبُ لون الزهرِ حين يطغى على خديكِ .. أحبُكِ حين لا تجدين غير الصمتِ مخرجًا لكِ من غزلي !”
“أرغبُ بكِ كثيرًا.. أرغبُ بشمئزازكِ من رائحتي، و بـ تلبية طلباتك المضحكة التي تضعينها تحت بند “لست أنا من يريدها، بل صغيرك الذي ينام في بطني”