“هي أضعفُ من أن تعترف بضعفهاو أقوى من أن تتخلى عن قوتها.”
“إلى التي ترى في الألم كرامةٍ تُجمَل العذاب ..علني أعلمها الرقص على الرماد ..من يرقص .. ينفض عنه غبار الذاكرةكفى مكابرة .. قومي للرقص "أحلام مستغانمي”
“لا تجالس أنصاف العشاق، ولا تصادق أنصاف الأصدقاء ..لا تعش نصف حياة، ولا تمت نصف موت..لا تختر نصف حل، ولا تقف في منتصف الحقيقة..لا تحلم نصف حلم، ولا تتعلق بنصف أمل ... "جبران خليل جبران”
“بعض البَشرِ مُدن و بعض المدن متى تَغربنا عنّها لا يكون لنا إليها حقعودة ..”
“يبدوا أننا من أحباب الله الذين يمنحهم فرص ة أخرى كي لايُصروا على حماقاتهم ..”
“أنّي أكره الألفاظَ المجردةَ من المعاني و المواقف المجردة من الانفعالاتو الحياة المجردة من التأمل \ من الروح ..”
“أحسد قدرتك على عدم الاكتراث بكل هؤلاء الذين لا يفهمون فلسفتك ولا غَيم حديثكالذي سُرعان ما يُمطرعلى رأس من يسمعك”
“الفيروزي لا يليق بالارواح الممزقة”
“اسوا ما يمكن أن يحدث لأحدنا هو أن يفقد انفعالاته فلا يعود يتألم لجرحٍ ولا يرقص لفرح .. تتحول كل انفعالاته إلى أسماء مجردة لمسمىً مفقود .”
“عندما يرزقني الله ب آدم .. سأعلمه أن الحزن حالة إنسانية لا داعي للخجل منهاو أن دموعه و إن كانت مقدسة لا يجب أن يراها المسوخ إلا أن نزولها يرويصحاري نفوسنا ..”
“أنا لستُ معتـرضـا. عـلى المـوت .. لكن ماذا لو أنه لم . يمت بل قتل”
“اتعلمين:-عندما يرزقني الله ب آدم .. س أعلمه أن الحزن حالة إنسانية لا داعي للخجل منهاو أن دموعه و إن كانت مقدسة لا يجب أن يراها المسوخ إلا أن نزولها يرويصحاري نفوسنا ..و أننا نصير رجالا أكثر عندما نكون آدميين أكثر ..و أننا نصير آدميين أكثر عندما نثق ب ارواحنا و نتركها تقودنا نحو فهم أعمقلمشاعرنا ..س أقول له أن هذه الدنيا كثيرة المتغيرات و أن الأكيدان الوحيدان الذي عليه أن يثقفيهما هما الله ) الآكد المُطلق ( و روحه ) الآكد النسبي (الآكد النسبي ؟! -نعم الروح تُمنح لنا لفترة محدودة فقط نجاهد لنعرف قَدْرها لكننا نعرف القليل عنها -فقطإذا هرول إليّ ليقول : بابا أنا خائف ..سأحتضنه و أشير إلى قلبه و أقول هنا يسكن الله في صدور المؤمنينو من سَكن الله قلبه .. لا يخاف”
“ لماذا تقبلنّ بعضكن كل مرة بحفاوة من التقت ب أمها بعد غياب عَقدٍ من -الزمان ؟و الغريب أنكن تودعن بعضكن بنفس الحفاوة ..يمر أقل من يوم و تلتقون مجددا بنفس الاشتياق ..كم أنتنُ مُدعيات و ممللاتههههههه قل أنكم تغارون منّا .. -ف أنتم باردون كألواح الثلج ..تلتقون فتنهقون ضحكا ثم تتغامزون بكلام لا نفهمه نحن لكننا ندرك تما م ا أنه فارغمثلا رؤوسكم ..بل أنكم إذا وجِع أحدكم لا يخبر صاحبه و لا يبوح له وكأنها تعليماتٍ أُنزلت عليكمفي كتيب ) كيف تكون رجلا ( ؟!”
“آذان الفجر ..قامت ك يرقة تجاهد للخروج من شرنقتها إلى النورالله هنا \ هناك \ في كل مكان .. تريد أن ترفرف إليهالله مِشكاة لا تحرق الفراشاتِ المجهدةو هي تشعر بنفسها مُثقل ة لكن ليست ثقيلة ..تئن لكنها لم تقع بعد ..تتنهد و تعدُ شهْ قات ِها و زفرْ ا تها لكن ما استيئست من الحياة بعد”
“و هو لم يكنْ قط من الذين يستدعون النوم فيلبي ندائهم مسرع ادائما هناك ألف قِصةٍ مبتورة تُروى على وسادات الليل الغارقة في الأماني التي لاتكتمل أبدا”
“بعد لحظاتِ صمتٍ طِوال .. تواطئا معا ليكتفيا بهذا ال قدْر و القَدَرفليس من الحكمة التناوش على جسد صداقةٍ ميتة.”
“خالطوا الناس و اقبلوهمفإن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضةولا بشرا على مقاساتكم”
“لكل قلب .. شوارع خلفية ..و للشوارع الخلفية قانو ن واحد ..كن وحيدا ..كن وحيدا”
“أن تكن ( طفلا ) بصفات الرجولة ..خير لك .. من أن تكون رجلا لا ينتمي إلى الرجال ولا الأطفال ..مَسخ كهذا .. عاجلا أو آجلا يكرهه الجميع”
“أيتها المقتحمة عل ي عالمي ..اقتربي .. وأغلقي خلفك القوسفَأنا .. بك اكتملت”
“كونوا كرماء في الحلم ..أسخياء في التمني على الله ..وحده الله .. يستحي أن يردنا صفر ا”
“اللهم إن ( قلبي ) بين إصبعيكفارأف به”
“الله م إن ) قلبي ( بين إصبعيكف ارأف ب ه”
“استيقظَ عطشان..يف ر ك عينيه بيديه الملتحفتان بالنعاس ...استيقظَت خلفه أحلامه \ تدافعت وتسابقت كي تلحق بهتوجه تلقائيا إلى حيث " وجه الله.. "صلى ل ربِّه حتى ارتوى”
“اللهم ..يا مقوِّم دعاء الطيبين بألا تجيبه إن لحق به شراللهم إني لست أعلم ..أخي ر أصي ب بدعائي أم شر لكنك الله أعل م بقلبي مني ..اللهم إن لي قل ب سري ع التعلق بحب خَلقكبطي ء في نسيان من ارتحل عنهاللهم وإن ذلك يؤلمه ...فإن كنت تعلم أن في ذلك خي ر له ..فوطنِّه عليه و رَ ض ه بهوإن كنت تعلم أن في ذلك ش ر يؤذيهفكما مننت عليه بسرعة الحب ..م ن عليه بنسيا ن يرحمه”
“آ ه يا اللهحررني بك مني ..صلني بكفعند عَتباتك أدرك كم أنا ضئيلو كم أنت جميلكم ضيقة هي الدنيا ..واسعة رحابكآ ه يا من إذا أراد ..طوى الدنيا كلها لعبده في سَجدَةأذقني رضاك .. وكفى”
“أذكر اني منذ انطفأت تماما كما ينطفأ مصباح الغرفة و لفتر ة ليست قصيرة – –كان لزاما على من يقابلني أن يسألني : ) مالك ( ؟اقول : الحمد لله ..و في سريرتي اقول أنا أيضا لا أعرف ) مالي ؟ (”
“هل الفقْد .. هو فقدان الشيء أم فقدان اشتهائه ؟”
“أنت متعجرفٌ أحمق .. كشأن البشر كلهمأنت لا شيء و مع ذلك متضخم الذات جدا .. كشأن البشر كلهمأنت وحيدٌ مهما كنت اجتماعيٌ ..كلُ من حولك سيأتي يومٌ و يرحلونرهبان قلبك .. سيأتي يومٌ و يكفرون بكفرسان معبد الصداقة .. سيهدمونها فوق رأسك حجرا حجرا ..ولا زالت غير مصدقا .. أنك في بحر التيه و الفقد ك شأن البشر كلهم ؟!!”
“لأني أحبك ..دَللتك على صناديق صمتي ..فهي تحوي أغلى ما أملك بل كل ما أملك .. تحويني أنا.لكنك أبيت إلا الكلام .. لا ألومك فالكلام وصال الإنسان العادي ..أنا فقط ظننتك غير عادية.”
“عندها وبحماقةٍ مثاليةٍ انشغلنا عن الصداقة ذاتها ب" تفسيرها ".. - -حتى دفعناها عِندا و كِبرا لتصبح هَرِم ة قبيحة ؟وماذا بعد الهِرَمِ صديقتي سوى الموت ؟”
“شي ء ما قد مات .. لماذا من العسير عليك أن تتأقلم ؟”
“ في رأيك لماذا كلما أردنا أن ننام لنستيقظ منتعشين ليومٍ مهمٍ في حياتنا لا يأتينا النوم -بل و كأن الوقت و الجسد يعملان معا ضد مصلحتنا”
“كيف اذا رزقَكِ الله صديقا راقٍ يقف على حدود الصداقة و يراعي الله فيكِ -كيف تكتفين بهذا القَدْر ؟ماذا تقولين لقلبك و عقلك حينها كي لا يحب هذا الصديق أكثر مما ينبغي ؟”
“بل القدر يجمعنا مرة أخرى , يبدوا أننا من أحباب الله الذين يمنحهم فرص ة أخرى كي لايُصروا على حماقاتهم”
“هذا الكرُه المفاجىء دليل ألمٍ متراكم .. و الألمُ دليل عشم و العشم دليل حياة”
“ماذا لو يزالُ على عهده القديم ... صديق ..ستظل الكُرَة في ملعبك كما كانت دوماهل يُرضيكِ أن تبقي في ملع به دون أن تحرزي هدفك ؟”
“ماذا لو أنه اعترف لنفسه أنني من يبحث عنها لكنه ككل الرجال لا يُقّدِر ما بين يديهحتى يفقده..”
“لو أن الأحلام م جرَّ م ة .. أو أن الآمال م حرَّ م ة لما وهبنيها الله ..فلا تلوموني”
“لكل من ترك ) قلبي ( بعدما تعلقت به..أتمنى لك ) قلبا ( خيرا من ) قلبي ( تَسكنه .. و يكفيكوأتمنى لقلبي .. أن يستكين لربهفوحده ) الله ( إذا سَكن قلبا لم يتركهأحبك ربي ..”