“المفكرون الذين قادوا أممهم نحو العزة والمنعة والتقدم، في كل مفاصل التاريخ، إنما هم المفكرون الأحرار الذين أجروا الأمور في مختبر العقل، فلم يسلّموا، ولم يعتقدوا بأنّ ما قيل قد قيل، أو أن العالم وصل إلى غايته، أو أن التاريخ بلغ نهايته، وأن الحكمة اكتملت، وأن لا زيادة لمستزيد”
“فقد أثبتت الأحداث وأثبت التاريخ، أن شعوب العالم تستطيع أن تنصت إلينا عندما نقول مفيدا، وفي ثقافتنا، وفي حضارتنا، كثير مما هو مفيد.”