Mohamed kheder
Poet and writer from Saudi Arabia
Live in the city of Khobar in Saudi Arabia
He wrote one novel in 2011
alghamdi225@hotmail.com
صدر لمحمد خضر عدد من الكتب الإبداعية
وشارك في عدد من الأمسيات الشعرية والملتقيات الإبداعية
- مؤقتا تحت غيمة 2002 من دار أزمنة
- صندوق أقل من الضياع - دار فراديس
- المشي بنصف سعادة- دار فراديس
- تماما كما كنت أظن - دار التنوخي المغربية
ورواية هي " السماء ليست في كل مكان "
من الدار العربية للعلوم - ناشرون و نادي المدينة
منذ أول تفاحة مجوعة شعرية 2013
لئلا ينتبه النسيان - مختارات من آفاق عربية 2016
عودة رأسي إلى مكانه الطبيعي - 2017
تحميض - 2019
“وقال الراوي إنما جاءت الحريةُ في أصلها من الحجر النائم في أعماق الأودية حتى إذا أنهمرَ السيلُ وتكسرت الأغصان ..أخذت الريح بيديه ليصبح على تلٍِ صغير لأول مرة.... من يومها والحجر يفكر في عظمة الهواء...”
“سوف تتشابه الأيامإلى درجة أننا سنقولأيتها الأيام التوائم الكثيرةكيف جئت من بطن سنة واحدة ؟”
“هاقد كبرت الجراح ....توقفتْ عن التأتأة !”
“هي التي علمته أن يستبدل الجراحات ولكن بجراحات أخرى وعدته أن تحتضنه لكن شروطها تزداد كل يوم ، إنه يراها كل يوم في أحلامه لكنه ينهض رغما عنهما”
“عندما نقول أن التاريخ يعيد نفسه , نعبّر عن حالة ثبات في الدواخل , استقرت بلا حراك , ولا جريان , نصفُ دهشتنا لأثر غائرٍ في الصدر , ونستعيدُ إشارةً خاطفة ألقاه الزمن على قارعة أيامنا , هل نخسر شيئاً على صعيد الروح و نحن نكرر هذة العبارة البلهاء على أية حال ؟”
“عدم القدرة على التوقع , يشبة أن يصاب المرء بشلل , أو خرس , إنه الحاسّة التي لا يعرف عنها معظم الناس شيئاً ..”
“هناك سرابُ لا تخدعهُ الأحابيل , وحده العدم لا يمكن تعريفه إلا بالعدم , حيث لا حيلة لأي شيء معه , فهو الوجه الواحد مهما اختلفت الأسباب , ومهما اتسع المدى ...”
“ليس الفراغ فقط هو المسؤولُ عن اكتشافات الإنسان وابتكاراته , إنها الحاجة في أغلب الأوقات التي تجعلهُ يخلق سعادته ولو من خيال دام ..”
“إن أكثر الأشياء فداحة على ذاكرتنا , تلك الأشياء التي ظلّت قربنا لزمن طويل ومع ذلك لا نعرف عنها شيئاً في لحظة ما ...”
“من التعاسة أحياناً أن تفهم كل شيء , ومن الحماقة حقاً أن تعرف مقدار الأسى في أعين الآخرين , لكن من الواجب أن تتعلم ألا تحزن أكثر مما يجب , فلا تدري أي شيء يجعلك تسخر من كل أحزانك السابقة مع قدر معتم .”