“شقي انت يا قدري! كثير الهم و الاحزان و الكدر”
“شقي انت يا قدري ! كثير الهم و الاحزلن و الكدر”
“قريب انت الى ابعد مدى,,بعيد انت الى اقرب حد!”
“مريضة انا بك و مريض انت بكل ما يربطك بالدنيا .. عرفتك و في اعماقك تدور الف حرب و حرب .. و لم يكن في داخلي سوى فراشة صغيرة تطوف حول زهرة .. كيف يشوه انسان انسان اخر الى هذا الحد كيف تجعل مني امرأة بائسة ، تحفر في اعماقها ابار حزن و تحرث فيها مزارع الخوف .”
“من يعرفهـا ..تسكن ذاكرته في لحظة ..وذاكرتهـا ماتزال .. خالية ..!تُخرج كل أحد عن النص ..ومع ذلك لا تخرج عن النص أبداً ..!!خطان أضاعا حياتهـا ..الخط المستقيم والخط المتوازي ..”
“من قال بأن الحب يمنحنا الحياة؟! الحب يجتث الاستقرار منا , الحب يغيرنا , يغيرنا تماما ..!”
“لا معنى لحياتك ان كنت ستعيشها مكبلا بالخوف و الضعف و التقليدية !”
“اليقين ما هو الا ادعاء !.. و بانة لا وجود للحقائق المؤكدة فى هذة الحياة .. كل ما يحيط بنا مشكوك فى وجودة”
“سبب الاضطراب و القلق هو الالحاح فى معرفة الاشياء”
“عرفتك و فى اعماقك تدور الف حرب و حرب , و لم يكن فى داخلى سوى فراشة صغيرة تطوف حول زهرة .. كيف يشوة انسان انسانا اخر الى هذا الحد !! .. كيف تجعل منى امرأة بائسة , تحفر فى اعماقها آبار حزن و تحرث فيها مزارع خوف ..؟!..”
“تقول اننى اجيد الثرثرة ! .. لكننى اعتزلت الثرثرة منذ ان تركتنى خلفك و اخترت امرأة اخرى .. باتت حروفى باهتة , ذابت الوانى حتى غدوت كخريف بائس .. ماتت احلامى الكبيرة , ماتت احلامى يا كل احلامى”
“أشعر احيانا و كأنى لم اعرفك يوما .. تختلط علىّ مشاعرى فتنهار قناعاتى القديمة و تحل مكانها علامات استفهام و تعجب لا جواب لها ولا رد عليها .. اليوم احتاج لان ترجع الىّ من جديد .. احتاج لان تعود لتفسر لى الماضى , لتترجم لى سلوكياتك المبهمة .. احتاج لان تنير لى طريقا معتما اجبرتنى على السير فية لكننى لا اظن بانك ستفعل ...”
“في حياة كل امرئ منا خيط رفيع يربطه بالحياة.. ما أن ينقطع هذا الخيط حتى نفقد الرغبة بالتنفس والاستيقاظ والتفكير والعيش”
“بعض الأحداث والحوادث التي نمّر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديد، نشعر بعدها وكأننا ولدنا اشخاصاً آخرين، اشخاصاً لم يعودوا يشبهون أنفسهم”
“كم هو من الصعب ان نفصل الماضى عن سلسلة الحياة .. وان سلسلة الحياة التى تبدأ بالماضى لا تمر الا بالحاضر , ولا تنتهى الا بآخر لحظة يتوجب علينا عيشها فى المستقبل .. الماضى هو المرجع الذى يشكل صورة حاضرنا .. و ملامح مستقبلنا .. فلماذا نظن بأننا قادرون على طية و على المضى قدماً ..؟!..”
“اخذت افكر بما تفعلة العنصرية فينا .. وكيف تشوّة الاوطان فى اعيننا بلا ذنب ترتكبة الاوطان .. سوى انها ضمت بين حدودها بشرا ينتمون الى عقائد و اعراق مختلفة .. ولا قدرة لها على ان تجعلهم يتعايشون كسواسية, او ان تعاملهم بمساواة”