جهاد نجيب photo

جهاد نجيب

مهندسة حاسبات حديثة التخرج

شَغُوفَة...

أعشَقُ كلَّ ما يحملُ ملامحًاأو رائحةً أو نكهةً شرقية

أقضي مُعظَم الوَقتِ أكتبُ -كوداً- لهذه الآلة أو تلك

وبعضه في العمل التطوعي والكتابة والقراءة

وما تبقى منه أقضيه أحلم....

أحلُمُ أن أحمل يومًا شهادة دكتوراه في هندسة الحاسبات

وأن أحملُ طفلةً تُشبِههُ وتَرِثُ عيناي

ولي في الخيالِ أحلامٌ أخرى....

بدأتُ التدوين عام 2008

في مدونتي الأولى "من يشتري الأحلام"

وتوقفت عن التدوين فيها مؤخراً

وأنشأتُ أُخرى هي "احلامٌ استيقظت"

لي كتابين إليكترونيين "ماذا لو؟!" و"أضغاثُ أحلام"ء

وشاركت ضمن مجموعة من المدونين العرب في كتاب "أبجدية إبداع عفوي" الصادر عن دار ليلى


“لا تولّ النورَ ظهرك , فيعوق الظلّ سيرك”
جهاد نجيب
Read more
“كل الحكايا التي قرأناها طواعيةً أو قُرئت علينا صغارًا، تنتهي بقبلةٍ أو ثوب زفاف أو ربما ما هو أكثر جرأة, وجملة غير مفيدة تقولُ بأنهما "عاشا للأبد في سعادة" أو ما يرادفها. نصدق بلا شك، ربما لأن الراوي لا يكذب، وربما لأن الكاتب كاذب محترف! باختصار.. نختارُ أن نصدق، ونسوقُ لذلكَ الأسباب!”
جهاد نجيب
Read more
“سيعيشانِ للأبد" .... حسبَ الادعاء وحسب التمادي فيه "في سعادة!!!"تختارُ أن تصدق!يختارُ الاختلاقوينتهي الأبد، وتذهب السعادةُ إلى حيثُ تُقطعُ أرجلِ الكاذبينوتعودُ عرجاء لا تُحركُ ساعِدًا يسعدُ أو يساعد”
جهاد نجيب
Read more
“ولأنني أؤمنُ أن التاريخ هو هؤلاء الذين كانوا أبعد وأكثر جموحًا من أن يصيدهم مؤرخ،الذين أخذوا حصة من الزمن،ونصيبًا لا بأس بهِ من المشاعرِ المتباينة ولم يسمحوا لكاتبٍ أن يتطفل عليها”
جهاد نجيب
Read more
“سيدي....أُحيطُكَ علمًا أنكَ أنتَ الحياةَ التي أستحقُها،وأَنْتَ خيالكلانا كلمتينِ في أغنيةحرفينِ -فقط-لا يُجيدُ الشعراء أكثر من الاشتقاقِ منهمامَذهبٌ في قصيدةِ نرتادُ كاتبها ونتبع جنونَ حرفِهغاويانلمْ نتقِ الماضيين أو نَخَفْ من الذي سوف نلقاه”
جهاد نجيب
Read more
“شاطئ:رمالٌ تدغدغُ قدميه الحافيتين .... فيرتجفنسائمٌ تعبأُ قميصَه الواسع برائحة الملح التي تصيبُ بالخمول .... فيَسقطومدٌ وجزروأمواج بحرِ تراود الفتى عن الغوصِ في أعماقها.... فيهمُّ ملقيًا هَمَه”
جهاد نجيب
Read more
“لا تدري كم احتاجت من الألمِ في البداية لتدرك بعدها...كم هي رائعةٌ حياتهالم تدرك جمالَ تقاسيمِ وجهها إلا بعدما حطمت كلَ المرايا فلم تعد ترى انعكاسا لها....فقط هي, حقيقية”
جهاد نجيب
Read more
“هكذا كان حلمي، حلماً عنيداً أتعبني، أبقاني نائمة أحرسه، لكني كنت أحيا به”
جهاد نجيب
Read more
“هكذا الدنيا ولدت فيها بكيت منذ اللحظة الأولى، فراق بيتي الأول وأخذت أكبر وأحبو وأكبر... حتى تعلمت الوقوف... لكي أهوى”
جهاد نجيب
Read more
“أصبحت بلا شمس، وأمسيت بلا قمر أيضاً... فلقد أصبحت بعيداً عنك وأمضيت الليل بدونك”
جهاد نجيب
Read more
“لأنني بددت عمراً أفكر في ماذا لو، رغم أن كل الطرق تؤدي إلى نفس المصير”
جهاد نجيب
Read more
“لا توجد كلمة واحدة قابلة للترجمة أو إيجاد مرادفٍ لَهَا,بل إن الكلمات أحيانًا قد تفشل في مرادفةِ نفسها”
جهاد نجيب
Read more
“لا تدري كم عمراً أسقطته وهي تركضُ باحثةً عن حياةكم ابتسامةٍ حقيقيةٍ أنفقت لأجل من لم تكن أعينهم سوى ثقبٍ أسودٍ يبتلعُ فرحتهاو كم ابتسامةٍ زائفةٍ قذفتها بوجهٍ حقيقي, فكُتب على كلِ ابتساماتها الزيفُ للأبد”
جهاد نجيب
Read more
“تأكد, أن لا أحد ينزف من جرحك إلاكلكن على الأقل الإنسانيين منهم , قد يمزق أحدهم قميصه ليوقف به نزفكقد يعوضوك ببعضٍ من دمائِهم ليشفى جرحك بأقل خسارة ممكنة”
جهاد نجيب
Read more
“في الواقع (اللامنطقي):الموت للحياة وليحيا الممات !!!ترقدُ الشمسُ على فراشِ الليلِ متعبةً , ويبدو الناسُ " كأعجازِ نخلٍ خاوية" نخرَ الزمانُ أجوافَهم وحاربَهم ... ولا حباً يدافع , ولا حلماً يذودفقط الكراهية... اليأس الذي يسلسل أيديهم إلى أرجلهم إلى صخورِ العجز و يسحبهم -تتدلى عقولُهم على قلوبِهم- وهم يجرون خلفَهم أطنانا من...... خيبةِ الأمل”
جهاد نجيب
Read more
“لسببٍ خفي لا يَعلمُه سواهايُصادف أن يكونَ عيدَ الحبِ قبل موسم الزهور في ذكرى موتِ أحدهملعلهم أرادوا التخلصَ من بقايا زهور العام الماضي التي صمدتلعلهم أرادوا أن يزوجوا الحبَ الساذجِ الذي يدعونه للموتِ زواجاً كاثوليكياً للأبدلا أحد يدري”
جهاد نجيب
Read more
“نَجَت.....لونُ الحناءِ لم يزل يذكرها بلونِ الجرحِ ,طعمُ الدمِّ الذي أُجبرت على تذوقه لتبقى على قيدِ الحياة”
جهاد نجيب
Read more
“الظلمةُ نورٌ واحْتَجَب"خَلفَ الجدارِ ضوءٌ خَجِلٌ استَمِلهُ يُميلُفقط, استدعِ عبارات الغَزَل -بعضاً-...وارتجل”
جهاد نجيب
Read more
“قَطعٌ …. نزيفٌ ….أَلَمْزمنٌ..لا أَلمْو لكن تظلُّ علاماتٌ تَحْكي, أن جُرْحاً ما كانَ هُنا و التَأمْ”
جهاد نجيب
Read more
“ليلى ماتت, سلمت العطرَ و خضرةَ الأوراقِ للسماءلم أبكها كما بكيتُ دميةَ طفولتي, فقط حقنتُ الدمعَ في الذكرى حتى إذا ما قاومت الدموعُ حبسَها و آلمتني ... تذكرتُها”
جهاد نجيب
Read more
“ذهبتُ للفراشِ ليلتها, لم أنم , لم آمن .... لا دمية تحرس ليلتي لا من يشاهد احلامي و يحفظها حتى تكبر يداي و اصنعها.فارقتني دميتي التي ما أذكر اسمها , و لم تفارقني عادة التعلق!”
جهاد نجيب
Read more
“مثل الفتى الخشبي (بونوكيو) ,أحلامنا, تحتاجُ أن تَكُف عن خداعِنا و سحراً لتتحقق!و لا تتوقف الأحلام عن الكذب, و كلُّ الجنيات تبخرت مذ توقفنا عن الاعتقاد.”
جهاد نجيب
Read more
“ليس في الحياة أصعبُ من أن تختار بينك و بين نفسك, و الصعوبة في الأمر .. أنك سواء أخترتك , أو اخترت نفسك فإنك لن تعرف أبداً أَقُمتَ بالاختيار الصحيح أم الخاطئ...”
جهاد نجيب
Read more
“ليس معنى أن الثوب جميل أنه يناسب كل الفتياتليس معنى أن اللعبة مسلية أن يحبها كل الأطفال ليس معنى أن هذا البيت رائع أنني أود العيش فيه  فأنا اريد ثوبي حتى لو كان ممزقاً ... ودميتي حتى وإن كانت دميمة ... وبيتي حتى لو كان خرباً ...”
جهاد نجيب
Read more
“ -أفهم من هذا أن القطار مر؟-نعم, و أنصحك أن تتأقلم وتنتظر القطار التالي , وتتمنى أن يكون أفضل.. وإن لم يكن, فقط تناسى وجود قطارات أخرى واستمتع برحلتك وحسب...فلن تملك يوما أن تغيرها”
جهاد نجيب
Read more
“بدعوى الحرية ... نزع الحبر عنه القلم , فصار بقعة سوداء في ورقة .. رآها ذو عين فمزقها و ألقاها , و أعاد تعبئة القلم.”
جهاد نجيب
Read more
“عندما يصبحُ الانسانُ مهووساً بافتعالِ الحقائق .. تصبح الحرية شخصاً حجرياً لا نبضَ فيهِ ولا حياة .. يحملُ في يدهِ شعلةً لا تضئ و يقف كأنه الأله . يلتفُ الناسُ حَوله يعبدونه يقدسونه يرتكبون الآثامَ باسمه , ولا هو الحرية ... ولا الحرية ما يفعلونه .”
جهاد نجيب
Read more