أحمد الريسوني photo

أحمد الريسوني

ولد الدكتور أحمد الريسوني سنة 1953م بناحية مدينة القصر الكبير، بالمملكة المغربية·وبهذه المدينة تابع تعليمه الابتدائي والثانوي.

الدراسة

- حصل على الإجازة في الشريعة من جامعة القرويين بفاس سنة 1978م.

- أتم دراسته العليا بكلية الآداب والعلوم الإنسانية "جامعة محمد الخامس" بالرباط، فحصل منها على:

- شهادة الدراسات الجامعية العليا سنة 1986م.

- دبلوم الدراسات العليا (ماجستير) سنة 1989م.

- دكتوراه الدولة سنة 1992م.

الأعمال المهنية:

- عمل عدة سنوات بوزارة العدل (1973 ـ 1978)

- عمل عدة سنوات أستاذا بالتعليم الثانوي الأصيل (1978 ـ 1984)

- عمل أستاذا لعلم أصول الفقه ومقاصد الشريعة بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ـ جامعة محمد الخامس، وبدار الحديث الحسنية ـ بالرباط ، ( 1986 إلى سنة 2006)

- خبير أول لدى مجمع الفقه الاسلامي بجدة (معلمة القواعد الفقهية )

الأنشطة العامة

- عضو مؤسس للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وعضو سابق بمجلس أمنائه

- عضو المجلس التنفيذي للملتقى العالمي للعلماء المسلمين ، برابطة العالم الإسلامي.

- مستشار أكاديمي لدى المعهد العالمي للفكر الإسلامي.

- عضو برابطة علماء المغرب ( قبل حلها سنة 2006 ).

- شارك في تأسيس وتسيير عدد من الجمعيات العلمية والثقافية.

- أمين عام سابق لجمعية خريجي الدراسات الإسلامية العليا.

- رئيس لرابطة المستقبل الإسلامي بالمغرب (1994ـ1996).

- رئيس لحركة التوحيد والإصلاح بالمغرب (1996ـ2003).

- المدير المسؤول لجريدة " التجديد " اليومية (2000ـ2004).

العمل العلمي الجامعي:

- تدريس أصول الفقه ومقاصد الشريعة منذ سنة 1986.

- الإشراف على أكثر من خمسين أطروحة جامعية، أكثرها يندرج في إطار مشروع متكامل وشامل في مجال مقاصد الشريعة والفكر المقاصدي.

- المشاركة في التقويم والمناقشة لأكثر من مائة رسالة وأطروحة ( ماجستير ودكتوراه ).

الإنتاج العلمي :

* نظرية المقاصد عند الإمام الشاطبي (ترجم إلى الفارسية، والأردية والإنجليزية).

* نظرية التقريب والتغليب وتطبيقاتها في العلوم الإسلامية.

* من أعلام الفكر المقاصدي.

* مدخل إلى مقاصد الشريعة.

* الفكر المقاصدي قواعده وفوائده.

* الاجتهاد: النص والمصلحة والواقع (ضمن سلسلة حوارات لقرن جديد)

* الأمة هي الأصل (مجموعة مقالات)

* الوقف الإسلامي، مجالاته وأبعاده ( نشرته منظمة الإيسيسكو وترجم إلى الإنجليزية والفرنسية).

* الشورى في معركة البناء.

* الكليات الأساسية للشريعة الإسلامية.

* بحوث كثيرة منشورة في المجلات العلمية وضمن أعمال الندوات.


“إن العجب كل العجب أن يعيش الناس يلا مقاصد , أى بلا أرواح , فالفقه بلا مقاصد فقه بلا روح , و الفقيه بلا مقاصد فقيه بلا روح , إن لم نقل إنه ليس بفقيه . و المتدين بلا مقاصد متدين بلا روح , و الدعاة إلى الإسلام بلا مقاصد هم أصحاب دعوة بلا روح . فأنى نتفقه حقيقة , و نتدين حقيقة و ندعوا إلى الإسلام حقيقة.”
أحمد الريسوني
Read more
“فالشريعة تريد من المكلفين أن أن يقصدوا إلى ما قصدت هى , و أن يسعوا إلى ما هدفت و توخت .”
أحمد الريسوني
Read more
“ويجب أن نعود أنفسنا على أن نتلقى الانتقادات، باحثين عن وجه صوابها وفائدتها قبل أن نبحث عن وجه خطئها لردها و الرد عليها”
أحمد الريسوني
Read more