Ibrahim Nasrallah is a Palestinian poet, novelist, professor, painter and photographer.
He was born in the Wihdat Palestinian refugee camp in Jordan.
He studied in UNRWA schools in the camp and got his teaching degree from a training college in the camp. He taught in Saudi Arabia for 2 years and worked as a journalist between 1978 and 1996. Nasrallah then returned to Jordan and worked at Dostur, Afaq and Hasad newspapers. He is in charge of cultural activities at Darat-al-Funun in Amman. He has published 14 books of poetry, 13 novels and two children's books. . In 2009 his novel "The Time of White Horses" was shortlisted for the International Booker Prize for Arabic Fiction.
Nasrallah is a member of the Sakakini General Assembly. In 2006, Ibrahim Nasrallah decided to dedicate himself fully to his writing profession.
“لم أكن أحب الذين يعودون إلى أوطانهم فقط، كي يموتوا فيه، وكأن أوطانهم لن تعيش إن لم تكن جثثهم تحت ترابها!”
“أسوأ ما يحدث لنا أن يغدو المشهد مألوفا”
“الحرب سهلة. الحرب عمودا دخان, ومذياع!”
“هل ستعرفنا البلد بعد أن كبرنا؟”
“وقوعك في الفخ, أحياناً, هو الطيران!”
“الشيء الذي علينا أن نفعله هو أن نُعلِّي صوتنا,لا أن نخفضه, الحيطان الصماء تسمع صمتنا, ولا تسمع كلامنا”
“البعيد كل من ليس له بلد. كلنا بعيدون!”
“لا أريد أن أًبعث يوم القيامة في أيِّ منفى, لأنني سأكون مضطرَّاَ أن أسير طويلاً إلى وطني”
“المكان الذي نركض إليه يركض إلينا!”
“خطرٌ ما يقبع في كلمة (حبّ) هذه”
“بينهما تلك المسافة الأزلية, التي ترمي بظلها ثقيلاً لتكون أبديةً أيضاً, المسافة الصغيرة التي لم يقطعها أحدٌ منهما”
“البعيد هو الذي لا تعرف مكانه!”
“فإذا أراد الكاتب الفلسطيني بشكل خاص والكاتب العربي بشكل عام، أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن ينسى.أما إذا أراد الكاتب الإسرائيلي أن يصل إلى العالم، فإن عليه أن يتذكر.”
“قال لي: اطمئني. الذين يسرقون الشهداء، ليسوا مضطرين لنبشِ قبورهم، إنهم يهيلون التراب عليهم أكثر أتعرفين لماذا؟- لماذا؟- حتى يطمئنوا أنّ الشهداء لن يعودوا! فهمتِ؟”
“- هل قلت لك يا بنت لماذا يحلم الناس؟- لا - لأنهم لا يشبعون من الحياة، يحلمون حتى يتخيلوا أنهم ليسوا نائمين، بل مستيقظين وأن شيئا لم يضيع عليهم”
“غسّان كتب ما كتب ، لأنه يحب الحياة ، يحبنا ، ويحبني شخصياََ !”
“الجميلون يا آمنة يصبحون جميلين فقط،لأنهم استطاعوا الوصول إلى الأشياء التي يحبونها، الأشياء التي نحبها، الأشياء التي تحبها الحياة!”
“رندة تظل تقول لي : واحد مثل غسّان يا آمنة ، يجب أن يسمحوا له أن يكتب رواية واحدة على الأقل بعد الموت !”
“أتعرفين يا آمنة متى يستسلم الإنسان ؟ يستسلم الإنسان حين ينسى من يحب ، ولا يتذكر سوى نفسه !”
“الإنسان مراوغ ياجمال . الإنسان يراوغ، أتعرف لماذا ؟ حتى لا يفقد الدهشة، فقط حتى لا يفقدها !”
“لو كان قلبي أقسى مما هو عليه قليلاَ، قليلا فقط، لانتزعت الأغطية عنكم ونثرتها في الجو ، وحولتها إلى عاصفة ، ولكنّ قلبي لا يطاوعني !”
“قلت لهم إن الشاي جاهز، والفطور جاهز، والمواضيع التي سنتحدث فيها جاهزة، لأنني أفكر فيها منذ زمن طويل ، لكنّهم ظلّوا نائمين !”
“دائما اقف محتارة أمام تجليات الناس، بعضهم من كبار السن من الأميين الذين لم يذهبوا لمدرسة في أيّ يوم من حياتهم، لكنهم فجأة يقولون كلاماً عميقاً إلى حد أن أي متعلم لا يستطيع قول نصفه .”
“الحرية هي الشيء الوحيد الذي يجعلك تشبه نفسك .”
“أنصاف أوطان .. لا نبدو فيها أكثر من .. أسرى حروب”
“نهاية الفلم لا نهاية لها، أظن أن هذه أعظم النهايات، لأنها نهاية وبداية في الوقت نفسه.”
“تأخذ الحياة هناك, تُعطي هنا.. ونظل نركض مابين ذلك الهناك وهذا الهنا, إلى أن نُصابَ بما لن نشفى منه أبدًا: اختفاء أحدهما!”
“نادرون هم أولئك الذين يكون العطاء أحد متعهم الخاصة.”
“إن لم يلتق الناسُ فلن ينبت الحبُّ بينهم. إن لم يتعارفوا فليس أمامهم إلا الشقاء”
“ذهبت إلى النومِ, كي لا أنامْ؛ لأحيا الحياةَ هنا بسلام.”
“انتظرتُكَ .. أكثر مما تأخرتَ!”
“لعلنا أعمدة الكون, فارفعوا رؤوسكم عالياً : لتظل السماء عالية.”
“كل شيء هادئ في الفجر : الشجرة, سطح البحيرة, حقل قصب السُّكر, النافذة التي تنتظر الشمس والغيوم الشاسعة التي حولت كل هذا الهدوء إلى قطن.”
“كان يلزمنا قلوب أكبر كي تتسع لكل هذا الأسى. قالتها ذات مرة جدتي، ولم أفهم كلامها إلا بعد زمن طويل.”
“كان ثمة سر يعرفه الجميع ولا يبوح به أحد لآخر. لا المرأة تبيح به لزوجها ولا الولد لأبيه ولا الأخ لأخيه أو أخته.”
“لم يراودني الشك لحظة في أنني سأعود، لكن ما كان يؤرقني دائمًا الحالة التي سأكون عليها عندما أعود. في البعيد يصبح كل شيء غامضًا، حتى أنت، حين تحاول ذاكرتك القبض على الوجوه والأشياء، لا تقبض سوى على ضبابها. ليس ثمة بطولة في البعد، إن لم تسر عكسه، كما لم يكن هناك بطولة في الموت إن نسيت لحظة أنه عدوّك المتقدم فيك، وفي من تحب، وما تحب، وأن كل ما تفعله هو أنك تقف في وجهه، غير عابئ بعدد أولئك الذين يقفون معك أو عدد الذين يقفون ضدك.. أفكر أحيانًا، فأقول، كان يمكن أن نتخفف من كل هذا الموت، لو أن العالم يسمح لنفسه بين حين وآخر أن يكون أكثر عدلًا، يؤرقني أن فكرة جميلة كالحرية لا تتحقق سوى بجمال موتك، لا بجمال حياتك، وهو جمال يكفي ويفيض؛ ويؤرقني أن البطل يصبح بطلًا أفضل كلما ازداد عدد الأموات حوله أوفيه، وأن أم الشهيد تصبح أكثر قدسية، وبطولة حين يستشهد لها ولد آخر؛ يؤرقني أننا تحولنا إلى سلالم لجنةٍ هي في النهاية تحتنا، ولو كان الوطن في السماء لكنا وصلنا إليه من زمنٍ بعيد. في السجن، كان يقول لي المحقق: اعترف، فأقول له: وبماذا أعترف؟ ما أعرفه لا يمكن أن يكون في النهاية أكثر أهمية من نفسي بحيث أقايضه بها، ولا يمكن أن تكون نفسي أكثر أهمية منه بحيث أقايضها به.”
“في الغربة لا تَستطيع أن تدّعي امتلاكك لشيء ما، في الغربة أنتِ لا تملكين سوى حُلمك”
“لم يكن فيه مايشبه الغرباء بشئ...ومر غريبا..ولكن كل الذين رآهم على العتبات هنالك...كانو هم الغرباء..!”
“لقد تدارسنا الموقف جيدا ورأينا أن الحل الوحيد يكمن في إعادة احتلال المدن المحتلة..!”
“نحن نقف مع فلسطين لا لأننا فلسطينيون أو عرب بل نقف معها لأنها امتحان يومي لضمير العالم”
“أنا لا أقاتل كي أنتصر، بل كي لا يضيع حقي”
“لست خائفاً من أن ينتصروا مرة وننهزم مرة أو ننتصر مرة وينهزموا مرة، أنا أخاف شيئاً واحداً أن ننكسر إلى الأبد،لأن الذي ينكسر للأبد لا يمكن أن ينهض ثانية، قل لهم احرصوا على ألا تُهزموا للأبد”
“عبد السلام البدري، من قرية بُرْقة، عاملا يعمل في مدينةحيفا، أعدمه الانجليز شنقاً في سجن عكا، حين ألقي القبض عليه وهو يحمل في يده علبة مسامير صغيرة كان اشتراها بقرشين لإصلاح قبقاب الحمام الخشبي في بيته. والسبب في اعتقاله أن قنبلة انفجرت في حيفا وكانت تحتوي على مسامير مشابهة للتي يحملها، فأتُّهم بأنه مُعدها أو مشارك في اعدادها، وحكمت عليه محكمة عسكرية بالاعدام شنقاً دون أن تلتفت لأقواله”
“لماذاتبكون؟! إن من يبكي على شاب يستشهد لا يستطيع أن يوقف هجرة اليهود لفلسطين أو يطرد الانجليز منها!!فمسحنا دموعنا في اللحظة ذاتها”
“لم يكن عليَّ أن أقلبَه لأعرف ما جرى له، كانت رصاصة قد عبرت جبهته وخرجت من أعلى عنقه، كان الرصاص ينزل علينا من فوق مثل المطر”
“كنا معذَّبين بذلك الإحساس: إذا خسر اليهود فإنهم سيعودون إلى البلاد التي أتوا منها، أما إذا خسرنا نحن، فسنخسر كل شيء”
“كان بعض الناس يحملون سلاحاً وبعضهم أعزل تماماً. كنت إذا سألتَ الأعزل: لماذا أنت هنا؟ كان يقول لأسعف الجريح، وأعود بالشهيد إلى أهله.”
“وتذكر أن من تعرفه الخيل لن يجهله الناس”
“المدن الجديدةُ تعلَّمني الكتابةالمدن الجديدةحبٌّ أول”
“وحدهم الذين عاشوا ربيعهميتأمّلون خريفهمبابتسامة”