“ان التطرف جزء جوهرى فى نسيج الخطاب الدينى المعاصر،قد تكون هناك بعض الاستثناءاتفى هذا الخطاب،وهو امر لاتشكك فيه،لكنها الاستثناءات التى تتوارى الان فى الظل والهامش تاركة دائرة الضوء والحضور والمتن للتطرف ليعيث فسادا فى ارض هذا الوطن.”
“ان التكفير سمة اساسية من سمات الخطاب الدينى المعاصر،وهى سمة لاتفارق بنية هذا الخطاب،سواء وصفناه بالاعتدال ام وصفناه بالتطرف”