“فميالذي لكمه أبي وأمي والمدرسون والأطفال، الذي أخجل حين أفتحه، من تشوه أسناني. الذي ملّ من الأكل والبصق والضحكات. الذي، كإناء، يتلقى دموعي. الذي لم يُقبّل امرأة، في تاريخه، أبدا. الذي حين ينطق كلمة، تجيء في غير موضعها”