“إلى هناك : خلف بحوُر الدماء ، فوق تلال السكوُن حيثُ يكمن المستحيل وشيدُ من أرق ! خطايا الكلام فجأة تأتي ، وفجأة يقتفيها الندم .ترى هل خسرنا كُل شيء ؟!”
“هل يمكن أن يكون هناك حب بلا شرف ؟ وهذا الشرف الذي نتحدث عنه هل هو الشرف الذي يرتبط بعفّة الفتاة أو الشرف الذي يرتبط بالعادات والتقاليد أو شرف الأخلاق ؟”
“تذكر دائماً ، عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك ، عش بالإيمان ، عش بالحب ، عش بالأمل ، عش بالكفاح ، وقدّر قيمة الحياة”
“القلب والحب ،ارتبط الحب بالقلب في أذهان الناس منذ القدم ، وهم يحمّلون القلب مسؤولية الحب ؟؟هناك فكرة ومقولة تقول : " إن العقل والشمشاعر نابعان من القلب وليس من الرأس " ، ومع ذلك نحمل القلب مسؤوليات كثيرة ، وبعض الناس يقوون : إن الحب في العقل وليس في القلب لأن كل شيء بالعقل والأمور التافهة هي التي تحل بالقلب ، وهناك شخص اعجبني قوله عندما قال : " من يبحث عن الجمال يبحث عن الحب " وأنا اقول : " أعظم شيء تتعلمه فهو أن تحب بكل بساطة ، وتتلقى الحب بالمقابل " .”
“الفراق شعوُر صعب ووداع شخص غالٍ يعني انتزاع روُحك”
“عهدك ! حافظ عليه كما تحافظ على حياتك”
“التميز ،، هدف واضح ، قلب يحب بلوغ الهدف ، مهارات لتحقيق الهدف”
“تعلمت شيئاً عظيما جعل من ذاتي عظيمة ، إن النجاح لا يأتي إلا بعد فشل ، إن هناك املاً كبيراً يجب أن نتمسك به في كل الأحوال ، القوة والعزيمة سلاحك للنجاح”
“الزواج شيء مقدس وجميل ورابط قويّ بين الأزواج وَ كُل منا يحلم بذلك وخاصة الفتيات ، تحلم كل منهم بذلك الأمير الوسيم الذي يأتي على الحصان الأبيض لينتشلها ويأخذها من عالمها الخاص ويريها السعادة من خلال عينيه ...ليريها العالم كله بنظرة من عينيه وابتسامة منه ، هذه كلها أحلام جميلة نحلم بها جميعاً ، لقد اختلف الزمان والمكان وكل شيء تغيّر ، والذي بقي هو فقط الخيال ،أما حقيقة ما نريده فأصبح من المحال تحقيقه ، لأن كل شيء تغير حتى الحب نفسه اتسم بلون من التغيّر .. ولكن هذا التغير كان نفسيه من الإنسان ، وليس من حقيقة الحب وأصله ، وكذلك بالنسبة للزواج”
“« مسمّيات قلبت مفاهيمنا في زمننا الحاضر »ففي هذا الزمن نعيش بأقنعة على وجوهنا ولاشيء فيها خالص حتى أصبح للشيء الذي نفعله ألف تفسيرالإبتسامهة تفسر على إنها خرقاء ، مجاملة ، ومصلحة بحتة لم تعة كماكانت وكما عودنا المصطفى ( الابتسامة في وجه اخيك صدقة )أما الاخلاص يعني المصلحة والتقرب من أجل الوصول إلى ما تريد ، ولم يعد تفسيد الإخلاص بنية طيبة خالصة لوجه الله ،،أما الحب وما ادراك ما الحب فهو ضرب من الجنون والسخافه وتعذيب الذات .أما الكتابة فتعتبر سخافة وضرباً من الجموُح ،والصامت في زمننا يعد ضعيفاً احمق لا يقدر على شيء .والثرثار أصبح جباراً يحصل على ما يريد بجبروته ...هذه هي مهزلة الحياة وهذه هي المفاهيم التي صنعها الانسان في هذه الحياة المزيفه لذلك علينا ان تكون واقعيين وصادقين مع انفسنا على الاقل !”