كاتبٌ مِن الإمارات العربية، أحمل وطني في داخلي أكثر مما يحملني في داخله. لا أدعي بأني أحمل همّ الأمة، ولا أرنو إلى إصلاح المجتمعات، وكل ما أطمح إليه هو أن أعرف أكثر مما أتمنى، و لو قُدّر لي أن أعلم الناس شيئاً فأريد أن أعلّمهم كيف يفكرون.
إن معرفة نصف الحقيقة أسوأ من عدم معرفتها إطلاقاً كما يقول طاغور، ولذلك أخذت على عاتقي أن أبحث عن الحقائق حتى وإن كانت مؤلمة، فآلام الإنسان تصيغ آماله.
أكتب مقالاً كل سبتٍ في صحيفة البيان الإماراتية والوسط البحرينية، لي ثلاثة إصدارات:
- نحو فكر جديد
- بيكاسو وستاربكس
- على لسان الطائر الأزرق
- العبيد الجدد
- اخْلع حذاءَك
لا أؤمن بالتصنيفات والمذاهب، ولا تهمني عقائد الناس بقدر ما تهمني أفعالهم.
أحب أن أعيش لأكتب، ولا أحب أن أكتب لأعيش..
أكتب حول مبادئ التنوير، لا من أجل الكتابة أو التنوير، بل من أجل أن يكون هنالك نور… وسيكون قريباً إذا آمنا بذلك.
A writer from the Dubai, UAE
“أعلم بأنني سأفتقدك دائماً.. وأعلم أيضاً بأنني سأحبك دائماً.”
“أجمل الوجوه في الصباح ليست أحلاها خِلقة ، و لكن أكثرها ابتسامًا .”
“ﻛﻠﻨﺎ ﻧﺨﺸﻰ ﺍﻟﻔَﻘْﺪ ﻭﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻧﻌﺘﺎﺩ ﻋﻠﻴﻪ، ﻟﺬﻟﻚ ﻭُﺟﺪَ ﺍﻟﺤﺰﻥ؛ ﻟﻴﻌﻴﻨﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺟﺘﻴﺎﺯﻩ.”
“ﺳﺄﺟﻤﻊ ﻛُﻞ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏِ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺸﻴﺘُﻬﺎ ﻣﻌﻚِ ﻭﺳﺄﺑﻨﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﺪﻳﻨﺔ.. ﻧﺴﻜﻨﻬﺎ ﻣﻌﺎً: ﺃﻧﺎ، ﻭﺁﺛﺎﺭُ ﻗﺪﻣﻴﻚ.”
“ﻻ ﺃﻋﻠﻢ ﻣﺎ ﻋﻠﻲّ ﻓﻌﻠﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻌﻚ.. ﻗﺮﺑﻚ ﻣﺜﻴﺮ ﻟﻠﺪﻑﺀ، ﻭﺍﻟﺤﻴﺎﺀ، ﻭﺑﺎﻋﺚٌ ﻟﻠﺼﻤﺖ ﻭﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻡ.. ﻗﺮﺑﻚ ﺗﺄﻣﻞٌ ﻭﺃﻣﻞ.ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﻛﺘﺐ ﺇﻟﻴﻚ ﻻ ﺃﺳﺘﺨﺪﻡ ﺣﺮﻭﻑ ﺍﻟﻬﺠﺎﺀ، ﺑﻞ ﺣﺮﻭﻑ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻭﺍﻟﻐﺰﻝ.ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻬﻄﻞ ﺍﻟﻤﻄﺮ ﻻ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺣﺘﻰ ﺃﺭﻯ ﺍﻷﻟﻮﺍﻥ، ﺑﻞ ﺃﻧﺘﻈﺮﻙ.”
“عنﺪﻣﺎ ﻳﺮﺣﻞ ﻣﻦ ﻧُﺤﺐ ﻳَﻨْﻌﺎﻩ ﺍﻟﻔﺮﺡ، ﻭﺗُﺆﺑّﻨﻪ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ، ﻭﺗﺄﺧﺬ ﻋﺰﺍﺀﻩ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ.”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فسنتمتع بصحة أفضل، فمعظم أمراضنا مصدرها العقل لا الجسد”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فسنبقى طموحين حتى آخر لحظة في حياتنا، فلن يرتبط الطموح بالشباب فقط، بل سيكون لصيقاً بالأمل الذي كلّما اتّسعت آفاقه في قلب الإنسان كلّما عاش سعيداً. إن الأمل والأجل يمشيان في خطين متوازيين لا يلتقيان أبداً، فكلّما اقترب الإنسان من أحدهما ابتعد عن الآخر.”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فلن تكون هناك سنّ معيّنة للتقاعد، وسيكون الأمر راجع للإنسان لا لقوانين العمل، وسيظل المبدع يقدم ما بوسعه كل يوم حتى يأتي اليوم الذي يقف فيه عن الإنتاج، ولكن باختياره لا باختيار الآخرين. ليس للإبداع سنّ معينة، فكم من روائي وعالم ومفكر بدأوا حياتهم الإبداعية فوق سن الأربعين والخمسين والستّين،”
“إننا نسعى دائماً للحصول على المال في أسرع وقت حتى نستمتع به قبل سنّ معيّنة، ونخشى أن نصل إلى سنّ متأخرة من دون أن تكون حساباتنا البنكية ملأى بالأموال الطائلة. ولو أننا نسينا تواريخ ميلادنا فإن المال لن يصبح ذا قيمة كبيرة كما هو اليوم، وستكون وحدها الأعمال العظيمة هي التي تحدد مكانتنا في المجتمع،”
“لو نسينا تواريخ ميلادنا فسيزيد إيماننا، لأننا عندها لن نربط الموت بتقدم العمر، وسنكون مستعدين له في أي وقت. وعندما يزيد الإيمان في قلوبنا فإننا سنرتقي إلى الحرية، لأننا عندها لن نحتاج إلى البشر كثيراً.”
“ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﺴﺎﻓﺮ ﻳﺼﺒﺢ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﻭﺭﻗﺔ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺑﺨﻄﻮﺍﺗﻨﺎ ﻣﺎ ﻧﺘﻤﻨﻰ، ﺛﻢ ﻧﻌﻮﺩ ﺑﻌﺪ ﻋﺎﻡ ﻟﻨﻌﻴﺪ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ ﻧﻔﺴﻪ، ﻻ ﻟﻜﻲ ﺗﺘﺤﻘﻖ ﺍﻷﺣﻼﻡ؛ ﻭﻟﻜﻦ ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺒﻬﺖ ﻟﻮﻧﻬﺎ. ﻳﻈﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﻥ ﺃﺣﺠﺎﺭ ﺍﻷﺭﺻﻔﺔ ﺗﺘﺸﺎﺑﻪ، ﻟﻜﻨﻬﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﻛﺬﻟﻚ، ﻓﻬﻲ ﻛﺒﺼﻤﺎﺕ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ، ﻳُﺨﻴّﻞُ ﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺟَﻬْﻠﻨﺎ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﺘﻄﺎﺑﻘﺔ. ﺇﻥ ﺍﻟﻔﺮﻭﻗﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﺻﺎﺑﻊ ﻭﺃﺣﺠﺎﺭ ﺍﻷﺭﺻﻔﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻜﻞ ﻓﻘﻂ، ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﺛﻘﻞ ﺍﻵﻻﻡ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺘﻤﻠﺘﻬﺎ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ. ﺍﻷﺭﺻﻔﺔ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﺘﻠﻔﻴﻖ، ﻭﻟﻜﻨﻬﺎ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﺃﻳﻀﺎً؛ ﻭﻟﺬﻟﻚ ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺃﻗﺮﺏ ﺷﻲﺀ ﻟﻸﺣﻼﻡ،”
“انتظار مﻦ ﺤﺐ ﻳﺸﺒﻪ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺑﺮﻛﺎﻥ ﺛﺎﺋﺮ ﺣﺘﻰ ﻳﺨﻤﺪ. ﺍﻟﺪﻣﻮﻉ ﺣِﻤَﻢٌ ﻓﻲ ﻋﻴﻮاﻥ.”
“ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﻋﻨﻬﻢ.. ﻭﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﺤﻘﻮﻥ ﺃﻥ ﻧﻜﺘﺐ ﺑﻬﻢ.”
“ﻚ ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻠﻮ ﻟﻚ، ﻭﺳﺄﺑﻜﻴﻚ ﻛﻤﺎ ﻳﺤﻠﻮ ﻟﻲ.. ﺃﺣﻼﻣﻲ ﺗﺸﺒﻬﻚ ﺟﺪﺍ، ﻭﺃﻭﺟﺎﻋﻚ ﺗﺸﺒﻬﻨﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻨﻲ مني.ياسر حارب ﻳﺘﻜﺜﻒ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﻓﻲ ﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﻔﺎﺭﻕ ﻓﺘﻬﻄﻞ ﺭﻭﺣﻪ ﺩﻣﻮﻋﺎً؛ ﺣﺘﻰ ﻳﺼﻴﺮ ﺟﺴﺪﺍ ﺧﺎﻭﻳﺎ ﺗﺬﺭﻭﻩ ﺍﻟﺬﻛﺮﻳﺎﺕ..ﻛﻞ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻣﻌﻚ ﺻﺎﺭﺕ ﻛﺌﻴﺒﺔ ﺑﻌﺪﻙ.. ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﻣﻌﻚ ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻨﻴﻦ ﺑﻌﺪﻙ.. ﻛﻞ ﺷﻲﺀ ﻣﻌﻚ ﺻﺎﺭ ﻻ ﺷﻲﺀ ﺑﻌﺪﻙ.”
“ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﻣﻦ ﻧﺤﺐ ﺗﺴﻮﻝٌ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺭﻋﺔ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ”
“ﻳﺎ ﻟﻮﻓﺎﺀ ﺍﻷﺭﺻﻔﺔ، ﻳﺒﺼﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ، ﻭﻳﺮﻣﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻣﺨﻠﻔﺎﺗﻪ، ﻭﺗﻈﻞﺗﺤﻤﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳُﻔﻘﺪﻩ ﺍﻟﺤﺰﻥ ﺍﻟﻘﺪﺭﺓ ﻋﻠﻰ ﺣﻤْﻞ ﻧﻔﺴﻪ. ﻟﻜﻞ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﻣﻊ ﺭﺻﻴﻒ، ﻭﻋﻼﻗﺔ ﻭﺟﻮﺩﻳﺔ ﻻ ﻳﻜﺘﺸﻔﻬﺎ ﺇﻻ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺒﻘﻰ ﻭﺣﻴﺪﺍً، ﺃﻭ ﻳُﺮﺩُّ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺫﻝ ﺍﻟﻌﻤﺮ.”
“الحب مثل الذكريات، يملي علينا ولا نملي عليه، يأتي إلينا ولا نذهب إليه، يقتلنا ولكننا نشتاق إليه*”
“إن الحرية لا تهبط إلى مستوى الشعوب, بل على الشعوب أن ترتقي إلى الحرية”
“وعندما يسلب الإنسان حرية الاختيار فلا بد أن يكره نفسه ..”
“النمطية عبودية شفافة ، لا يراها الإنسان إلا عندما يبدأ بالتلوين . لوّن حياتك ، ولا تخش أن يقال عنك مجنون ، فذروة العقل الجنون . لوّن حتى يعرفك الناس ، وحتى تعرف نفسك .”
“قولي لي أين ينتهي الفراق حتى أنتظرك هناك.”
“أنتظرك لا لأنني اشتقت إليك فقط، ولكن لأنني اشتقتُ إليَّ أيضاً.. خذيني ولا ترديني فما عدتُ أعرف كيف أملِكُني.”
“أنتِ في داخلي أكثر مِنّي.”
“وما أُبَرِّئُ نفسي مِن حُبك؛ فحبك الشيء الوحيد الذي لا أدري هل أتوب عنه.. أم أتوب إليه.”
“كل الأشياء الجميلة معك صارت كئيبة بعدك.. كل الساعات معك صارت سنين بعدك.. كل شيء معك صار لا شيء بعدك.”
“ما عاد العمر، يا عمري، يتّسع لحب أكثر من هذا.. أحتاجُ إلى قلبٍ بحجم السماء حتى أحتمل اشتياقي إليك.. وأحتاجُ إلى قلب بصلابة الأرض لأحتمل غيابك.. وأحتاج إلى أملٍ بحجم المسافة بينهما لأحيا بعدك.”
“في الشتاء، أضعُ يدي على الزجاج المبللِ بالمطر، وأضع يدي الأخرى على صورتك، حتى أستشعِر بركة السماء وبركة الأرض ..”
“وجهُكِ تعويذةٌ نُقِشَت على جدار مَعبد..”
“قولي لي ماذا أفعل كي أحتفظ بك، فما عدتُ قادرا على الاحتفاظ بنفسي.”
“سأنسابُ إليك عبر الذكريات، وسأكتب اسمك في راحة يدي، ثم أضعها على قلبي كلما افتقدتُ قربك.”
“يُضحّي البعض بكل شيء، بصحته، وبأسرته، وبماله، وبجهده، ليُقال عنه: إنه صاحب همّة عظيمة. وينسى أن أصحاب الهمم العظيمة هم أصحاب النفوس العظيمة”
“العقول ساحات حربٍ خصبة للأفكار، وكلمّا تعاركت الأفكار في داخل الإنسان، عَمّ السلام خارجه”
“النمطيون لا يحبون أصحاب الأقلام، ولا أصحاب الفُرش المُلوّنة، فالألوان عندهم لونان؛ أبيضٌ وأسود، لا يؤمنون بمزجهما حتى لا تكثر المساحات الرمادية في حياتهم، فاللون الرمادي بالنسبة لهم هو خروج عن المألوف، وهو حيرة تشتت تركيزهم المنصَب على الكسل.”
“ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﺒﻚ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﻞ؛ ﻓﻤﻦ ﻳﺴﺘﻌﺠﻞ ﺍﻟﺤﺐ ﻳُﺤﺮﻗﻪ، ﻭﻣﻦ ﻳﺴﺘﻌﺠﻞ ﺍﻟﻔﺮﺍﻕ ﻳُﻐﺮﻗﻪ.”
“الأهداف السامية تشغل الإنسان بعظمتها عن كل ما دونها، وكلما علت همة الإنسان تضاءلت الآلام في عينيه”
“كلما زادت الطرقات وعورة، كلما كانت نهايتها أجمل”
“إن كثرة تفكيرنا في آلامنا تحيلها إلى واقع حتى وإن كانت وهماً، وتضخمها في أعيننا رغم ضآلتها أحياناً”
“إن من يستحوذ الألم على حياته يفقد الأمل، ومن فقد الأمل مات مرتين”
“أكثر ما أحب في الدائرة هي أنها تجسيد للأبدية، فلا بداية لها ولا نهاية، ولذلك كان خاتم الزواج دائرياً”
“إذا قارنت قيمة عطائك بقيمة الحب الذي حصلت عليه، فستجد بأن الحب يفوق كل عطاء، لأنه هدية من هدايا السماء”
“فرحة العطاء أصدق من فرحة الأخذ، فعندما يُعطي المحب فإنه يزرع الحَبّ ليحصد الحُب، وعندما يُعطي المحب فإنه في الحقيقة يأخذ”
“لايفتقد بعض شبابنا ومبدعينا إلى القُدُرات والمواهب، ولكنهم يفتقدون إلى الثقة التي سلبتها منهم بيئتهم المثبطة للعزائم”
“باختصار: ليست المشكلة في أن نموت، ولكن المشكلة في ألا نعيش.”
“مِن شدة اشتياقي إليكِ نسيتُ كيف أشتاق إلى غيرك . .”
“كل الرجال يبوحون بما لا يريدون قوله، إلا أنا، لأنني أبوحُكِ أنتِ.. لا شيء مثلك، ولا شيء بعدك”
“النساء اللائي كُنّ قبلك .. كلماتي لهنّ صدقة، ولكِ أنتِ زكاة”
“بعدك نسيتُ كيف أحب ولكنني ما نسيتُك”
“أحتفظ بك لنفسي وأتقاسمك معها”
“في غيابك تكالب الدمع والانتظار حتى صار الشوق إليكِ جريمةٌ لا تُغتفر . .”