“كبرت على التفاصيلوكبر حزني لأبعدمن مخافة الرحيللم تعد اللهفة طازجةلتوقظ بداخليشهوة الحنينلم يعد شغفي أسيراًلصوتك الرضبفيما قبل البزوغومابعد المغيبأشجار العنب تتبع دعامتها لترتخيلتتدلى وتنحنينبتة عباد الشمستستجدي الضوءلتقبل الصباح فتنتشيتورق الأرضلتصحو عصافير البربفوانيس الشوارعولإنحناء قوس قزحفي مداعبته للمطرغرق في الحياة لاينتهيكل مابحولي ينبضفيما عدا قلبي المهترئفقد كبرت على التفاصيلوكبر حزني لأبعدمن مخافة الرحيل”
“اعرنِي قَلبكَ كِي اقتَات ضَعفِيوألفظُ جَنِينَ الحُب مِن أحشَائِيكمَا القِطط تَلفظُ صِغَارَهابمِلء الفَاهِ والدَمِ”
“للوسَائِد أمَانٍ رَطْبَة لاتَليِق بِأحلامِي البَارِدة”
“وكأني فراشةتصيدها طفل صغير ليلعبفأحرقها جناحيها ومل اللعب”
“ما أحببت رجلاً إلا وكان من نصيب أخرى”
“إسقِني بِحنين العُشاقلتنبُتَ على صحرائِيجَنائِن اليَقطِينِ والدُرَاق”
“أيا رجلاً يغفو الزمن بِحضُورهوتَغيبُ عُلبة سَجائِرهِ فِي حُضورييَقِفُ تحتَ المطرِ لإرضَائيوتَدور الأرض وحدها فِي مَدارِه”
“يحدُث أن ينفضَ عنكَ احدُهم غُبار الرتَابةكأنْ يُهديكَ القمر فَجراًأو أن يَزرعَ لك حُلماً مِن فَوقِ سَحابةيحدُث ♥”
“كل نجم طالعك في غيابيهو نجمٌ خائنكل بدرٍ حادثكَ بأشواقِيهو صديق واشي ياحبيبيهذه السماءكانت يوماً مرتعا لحُزنيوها هي اليوم تُدير لي ظهرهالتحتضن وسامتكوكأننا ما كُنا معاً نذرفُ الدمعفِي غِيابك...”
“انتمائي لنبضكيجعل اشتهائي لك معي في الحزن أعمقوإن بكيت فعانقنيوإن وهبتك الفرح لا تكن بعيداً عني”
“يَحدُث أنْ اقسُو عليكَلتَطلبَني اكثَرأحول بَين غَيثِيوبُنكَ المطحونمن أن يذُوب بِقطعِ السُكركأن أمنَع عنكَ حنينيواشتهِي فِيكَ التَصحُر...يَحدُث أنْ اقسُو عليكَلتَطلبَني اكثَر”