“مرَشفاه بخدَّه ودمائي قد تخلقا من لظـى جمر خده كبِدي قد تحرقا قد فوق رِدفه غصن بان على نقا جيِده تحت فرعـه برق غيمٍ تألقا همت وجدا بحبه قد رنا لي فأحرقا نسبي في غرامه نسبا صار مُعرقا”
“إذا صغرت نفسُ الفتى كان شوقه صغيراً فلم يتعب ولم يتجشمِومن كان جبّار المطامع لم يزل يلاقي من الدنيا ضراوةَ قَشعـم”