“اللون يترسب في الذاكرة ولايفارقها ، فالألوان لديها القدرة على حفر آثارها على جدران الذاكرة أكثر من الافكار التي تعبر عنها تلك الألوان والتي تتجسد في اللوحات والنقوش”
“ثمة أشياء شتى تتداخل في دراسة الألوان وتصنيفها وتحليلها من مختلف الزوايا والاتجاهات.. إن تطور وسائل توصيف الألوان وتفسير معانيها وتقدير أهميتها وتثمين قيمتها وتشكيلها وإنتاجها واستخدامها جعل من الألوان مقياساً مناسباً للحضارة الإنسانية.”