“تُهْمَتـــُكَ أنــَّكَقَد تُشْبــِهُنــِيتـُهـْمـَتـِـيأنّي لا أُشْبـِهُ نَفْسـِي”
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟ أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟! أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟!”
“قَدِ اقْتـَرَفـْتَجـَريـمـَتـَكَ الأخِيـرَةبحَقِّ قـَلبـِيفَأرْدَيــْتــَنــِيصــَديــِقــَة”
“فِي الشِّعْرِ.. مَا خَفِيَ كَانَ أَعْذَبْ.”
“أَنَا الْمَلِكَةُ الَّتِي تَمَرَّدَتْعَلَى رَتَابَةِ الأَسْوَدِ وَالأَبْيَضْفَفَرَّتْ إِلَى عَصْرِ الْفُرْسَانِمَا عَبِئَتْ بِفَنْتَازْيَا الصَّوْلَجَانِ.”
“تَعَدَّدَتِ الْمَرَايَا وَالْوَجْهُ وَاحِدٌ”
“قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. تَعْقِدَ قَرَانَكَعَلَى هَذَيَانِيكَيْ تُولَدَ وَلَوْ مَرَّةًعَلَى يَدَيِّ امْرَأَةٍ تَعْرِفُ.. كَيْفَ تُغْرِي جُوعَكَإِلَى قَمْحِ الْحَنَانِكَيْفَ تَنْقُلُكَ بِنَظْرَةِ شَوْقٍ إِلَى أَبْعَدَ أَبْعَــدَ الشُّطْآنِ.قَدْ آنَ الأَوَانُأَنْ.. أُحَاوِلَكَ مَرَّةً أُخْرَىلأُحَاوِرَ فِيكَ شَهْرَيَارِي وَقَيْسِي وَابْنَ كَنْعَانمِنَ اللَّيْلَةِ الأَلْفِ لِلْحِكَايَةِ وَحَتَّى مَطْلَعِ الآااااهِفِي أَتُونِ حِرْمَانِكَوَحِرْمَانِي.”
“أَيَّتُهَا الذَّاكِرَةُ بَرْدًا وَسَلاَمًا كُونِيعَلَى قَلْبِ أُنْثًىكُلَّمَا وَأَدَتْ حُبًّا... وُلِدَ اثْنَانِ...”
“كَيْفَ بَعْدَمَا أَتْمَمْتُ مَرَاسِيمَ نَفْيِكَ . . عُدْتَ؟”
“مُنْذُ سَقَطَ آخِرُ قِنَاعٍعَنْ وَجْهِ ذَاكَ الْعَاشِقِوَأَنَا أَتَصَدَّىلأَيِّ مُحَاوَلَةِ إِنْزَالٍلاجْتِيَاحِ قَلْبِي.”
“سَــآتيكَ كَمَا أشَاءمَتَى أشَاء.. كَيْفَمَـا أشَاءُ”
“حبيبـــييا وطني ومنفــَايَألـَمْ تستوطن غرفَ القلب الأربعة ؟ألم تمحو عن جدران الذ ّاكرة كلّ إسم ووشم؟ألم تجلسَ سـُـلطانـــًا على عرش نبضيتتحكم بمجرى كــُريــَات ِ الحــُـبّ ؟ألا تكفيكَ كلّ ُ السـّجلاتِ التي وقــّعـتـــُهاراضيّة ً مرضيــّةفي أنـــّــكَ وحدكَمالكُ كلّ بقاع القلب؟”
“أحبّكَيا بعضي وكلّي”
“أحبـــُّكَ ماض ٍ , مضارع وأمــْرًا”
“! .. أأنـَا .. أنـَاأمْ أنـَا.. لا تَسْتـَقِرُّ عَلَى.. أنـَا”
“عَاشِقَةٌ أَنَالاَ لِرَجُلٍ مَاإِنَّمَالكلِّ مَفَاتِنِاللُغَةِ”
“كُلَّمَا كَتَبْتُ أُولَدُ مِنْ جَدِيدٍ”
“أنا امرأة تقرأ وتكتبوتتذوّق سفرَ الكلمة فوق آفاق اللغة الثائرةأنا امرأةٌ أخرى مجبولة من طين الأرضمولودة من براكين التعب ووجع الأحلام التائهةقلبي أنا زورقُ كبرياء حينَ تشتدّ العاصفةقلبي أنا نداءٌ متواصل للقلوب الحائرةأيّا شاعر النساء في عصر الظلمة ألم تعلم بعد أنّي أناأنااستثناء القاعدة”
“ناديتُلعلّكَ ترحم حُزني وآلاميلعلّكَ تُدركُ أنّيوحدي قادرةٌ علىمنحِكَ كلّ الدفء كلّ الحنان”
“لا تزالُ وسوفَ تظلّفي بحث مُتواصل عنّي”
“قد تكونُ المسافة ُ شاسعةما بينَ حلمنــا والواقعمع ذلكها أنا أمارسُ أولى الخطواتِفتعالَ .. تعالَ .. تعالْ”
“لستَ حُـلمــًاأنتَ أكبرُ من كُلّ أحلاميلستَ لــُغتيأنتَ أكبرُ من كلِّ اللغاتِ”
“أفـْـتــَقـِدُكَوأجتهدُ أنْأمحو بصماتِكَعن خلايا شغفي بــِكَفتنبعثُ ذبذباتُ صوتــِكَمن حضن ِ الماضي :" أ ح ِ بُّ كِ "لـِتــُبـَعـْـثـــِرَنــــِي" أحـِبـــُّــكِ "وتــُلــَمـْـلــِمـَنـــِي !”
“أفـْـتــَقـِدُكَويهزمــُنـــِي ضعفيوحاجتي إليكَلتكونَ لي وطنـــًايُهدينـــــي مساحاتــِهِمن جنوبــِها لشمالـِها”
“أخشى أنْ ..تكونَ قـَدْ ..أسقــَطــْتَ جنينَ حُبــّيمن رَحـِم ِ العاطفة”
“وَحِيدَةٌ.. حَتَّى أَنِّي لَمْ أَعُدْ أَعْرِفُنِي؛أَأَنَا قَطْرَةُ مَطَرٍ تَلَقَّفَهَا نَهْرٌلِتَجْرِيَ حَثِيثًا نَحْوَ الْبَحْرِأَمْ أَنَا.. الْبَحْرُ؟”
“هَا أَنَا..أُهَدِّدُ بِلَعْنَةِ الْفَقْدِ الَّتِيسَتُطَارِدُ أَبْجَدِيَّتَكَ حَرْفًا حَرْفًاإِلَى أَنْ تُفْقِدَهَاقُدْرَتَهَا عَلَى.. الدَّهْشَةِ.”
“هَا أَنَا أَبْحَثُ عَنِّي هَا أَنَا أَجِدُنِي خَارِجَ.. تَغْطِيَةِ الْعَاطِفَةِ.”
“عَلَى وَرَقٍ كُنْتُ لَكَ سَمَاءًوَكُنْتَ الرَّعْدَ وَالْبَرْقَ..عَلَى وَرَقٍ اعْتَصَرَتْنَا عَوَاصِفُ الْقَلَقِ..وَعَلَى وَرَقٍ غَفَرْتُ لَكَ رَحِيلَكَ الْمُبَاغِتَلِلْبَحْثِ عَنْ أُنْثَى لَيْسَتْ مِنْ وَرَق.”
“إِكْرَامُ (الْحُزْنِ) دَفْنُهُ.”
“إِنْ صَرَخْتُ بِكَ: حَبِيبِي.. لِمَ بِِعْتَنِِي بِثَلاَثِينَ قُبْلَةٍ؟إِنْ بَدَأَ النَّزْفُ التَّنَازُلِيُّ..اعْلَمْ.. أَنَّكَ كُنْتَ الْبَحْرَ الَّذِيجَفَّفَ بِنَوْبَاتِ جُنُونِهِ ... وَتِينِي...”
“كَالنَّهْرِ الَّذِي فَرَّ مِنْ مَجْرَاهُ.. أَنْتَ..كَالسِّكةِ الَّتِي غَادَرَهَا قِطَارُهَا.. أَنَا..”
“حَتَّى فِي ذُرْوَةِ غِيَابِكَ لاَ أَثَرَ يَدُلُّ عَلَيْكَ.”
“ثَمَرَةٌ وَاحِدَةٌكَانَتْ كَفِيلَةً بِطَرْدِنَا مِنَ الْجَنَّةِ.”
“كِيَانًا كُنْتُ..كِيَانًا سَأَبْقَى..”
“وَعَدْتَنِي بِالرَّعْدِ، وَقَبْلَ الْبَرْقِ.. رَحَلْتَ.”
“فِي تَمَامِ الْعَاشِرَةِ عِشْقًاحِينَ وَحِيدًا وَجَدْتُكَ.. احْتَوَيْتُكَ وَفِي الثَّانِيَةِ عَشْرَةَ إِلاَّ حُلُمٍ حِينَ ضَاقَتْ بِكَ الشَّرْنَقَةُإِلَى حِينِ.. حَرَّرْتُكَ.”
“بِرَحِيلِكَ عُدْتُ طِفْلَةً تَتَمَرَّغُ بِالرَّمْلِ..تُصَادِقُ البَجَعَ وَالنَّحْلَ وَالنَّمْلِ..بِرَحِيلِكَ يَا حَبِيبِي صَدِئَ سَيْفُ:لِمَاذا؟ مَتَى؟ أَيْنَ؟ وَ... كَيْفَ؟”
“تَ سْ قُ ط ُ الْغَيْرَةُ وَيَظَلُّ رَأْسُهَا عَالِقًا؛ فِي غَيْمَةٍ بَيْضَاءَ فِي سَمَاءِ الظُّنُونِ.”
“عِنْدَمَا فِي مُنْتَصَفِ الْحَنِينِ الْتَقَيْنَاتُرَانَا.. كُنَّا نَسيِرُ فِي اتِّجَاهَيْنِ مُتَعَاكِسَيْنِ؟”
“فِي الْعِشْقِ لاَ تَكُنْ كَمُثَلَّثِ (بَرَمُودَا)..كُلُّ مَنْ تَمُرُّ بِكَنِهَايَتُهَا.. (الضِّبَاعُ).”
“أَيُّهَا الْقَلْبُ الْمُثْقَلُ بِرِمَالِ الذَّاكِرَةِ: كَمْ مِنَ الضَّمَّادَاتِ بَعْدُ يَ نْ قُ صُ كَلِتُدْرِكَ أَنَّ قَلْبَهُ يَقْبَلُ الْقِسْمَةَ عَلَى.. عَشْرَة؟”
“أَنَاأَنْتَ..... هِيَأَلاَ يَسْقُطُوَلَوْ ضِلْعٌ وَاحِدٌمِنْ مُثَلَّثِ هذَا الْوَجَعِ الْعِشْقِيِّ؟”
“سَيِّدِي، وَأَنْتَ تُؤَمِّمُ قَلْبَكَ، تَرَفَّقْ؛بِالأُنْثَى الَّتِي آمَنَتْ بِأَقَانِيمِكَ الثَّلاَثَةَ، فَكُنْتَ لَهَا الشَّاعِرَ، وَكُنْتَ الْعَاشِقَ، وَكُنْتَ الرُّوحَ الَّتِي أَعْتَقْتَهَا مِنْ قَبْوِ السَّبَايَا وَعَمَّدْتَهَا بِالأَرَقْ.”
“أَيَا مَوْلاَيَ وَسَيِّدِيهَلْ بَلَغَكَ أَنِّي لِلْبِحَارِ قَدَّمْتُ اعْتِذَارِيفَقَدْ كُنْتُ أَجْهَلُأَنَّ ثَمَّةَ مَنْ يَفُوقُهَا مَدًّا وَجَزْرًاإِلَى أَنْ عَايَشْتُكَ.. أَنْتَ.”
“كُلَّ مَنْ سَتُحِبُّكَ مِنْ بَعْدِيسَتَعْتَنِقُ مَبْدَأَ.. ("أَنْتَ لاَ سِوَاكَ")وَتَتَنَازَلُ عَنْ مَبْدَأِ.. "أَنْتَ لِي وَحْدِي".”
“كُنْ لِيَ الْمَطَرَ لاَ الْمِظَلَّةَ.”
“تَبًّا لِغَبَائِكَ؛نَتَّفْتَ أَجْنِحَتِي لِتُهْدِيَنِي وِسَادَةً؟”
“(هِيَ):لِكُلِّ سُؤَالٍ إِجَابَةٌ وَاحِدَةٌ وَأَنَا إِجَابَتُكَ.(هُوَ): أَنَا سُؤَالٌ يَحْتَمِلُ عِدَّةَ أَجْوِبَةٍ.”
“تُرَانِي أُحِبُّكَ، أَمْ أُحِبُّ تِلْكَ الْحَالَةَالْـ.. تَتَجَاذَبُنَا.. مَدًّا وَجَزْرًاشَرْقًا وَشَوْقًا.. جَنُوبًا وَجُنُونًا؟”