“أَعـْلــِنْ أنـــّي الملكةوأنَّكَ وَصـَلْتَ عَرْشــِيَفارسًا منتصرًا”
“اُكتبْ أنــّي بيضـــاء كالثــَّلج أتيتُكَلأُحيكَ من كهف قلبَـك قلعـةِ حطيـِّن ِ”
“إلى من لا يهمهم أمري:( أنا أعشــَقــُهُ ! )”
“أحبّــــكَ بكل ما أوتيتُ من أنوثـــة”
“عـَصـَفـَتْ أمواجُ الحـُبّبصخور قــَـلبـــيفتـَـشـــَظـــّىوتـــَلـــَوَّىثــُمّ تـــَلا سـُـورة َ النـــّوروسقطَ كما السمكة في بحــْر كَراضيــًـا مَرْضــيــّا”
“أسيرُ مُمتـَـلئــــَة ً ببوحـِكَ الشهيّبين مـئـَات ِ الوجوه المُـتــْعـَبـَةالمــُــثــقــَلة بقـــَـلقالمــُهرولة مساءً إلىشجرة الميلاد ، وأنيـن ِ مـدْفـَأةوأدركُ أنْ قلبَكَ وَحــْـدَهوطنــــي”
“أأكفرُ بأحلامي التي تنبأت بميلاد قلبينافي السنة الثالثة بعد الألفينللإنتظار المُقدّس ؟أأخذلُ المـُجوسَ الذ َينَ أتوا مغارة ميلادناليقدموا لنا ذهبــًا ولــُبانــًاومــُرّ ًا ؟”
“حبيبيبعض من المطرقديروي حقولا وحقولافكيفَ وقدأتيتني مطرا لكل الفصول”
“أهوي كما الشواهينُ من قمةِ كبريائي ..ولا أعثر على أشواك أقع عليها لأسلمَها الرّوح!”
“على خط الارتواء التقينا,واحترقنا مرّة ومرّة ,وولدنا ألف مرّة ,من أخمص ِ الشوق حتـّىمَطْلَع ِ الآاااااااااااه..”
“اكتمال الرجولة هو ..اكتمالُ الأنوثة أنا ..يُشبهني ..كأنّه يملك النصف الآخر من خيالي..أشبهـُهُكأنـّي نوافذ أحلامه .. حروف حنانه..نزق مزاجيته .. هسهسة رغباته ...”
“وحده يدرك كيف يُحاور لبؤة لم تــُحرّر ضفائرأنوثتها بعد, يُروّضُ عطرها.. يروي تــُربتها,فتستكين راضية ً مرضيّة ً لنوتاتِهِ الغجريـّة.”
“كنتُ قد أدركتُ أنْ ..لا أحد يستحق مفاتيحَ حواسيسوى رجل على مستوى أحلامي!وجاءَ ..بثقةِ فارس ٍ من العصر الإقطاعيّ,ورقّةِ بُستانيّ يتقنُ لغةَ الورد !دونما مقدمات جاءَ ..كماالمطر ..كما مخاض المرأة البـِكر ..كاندلاع القصيدة ..مُلقيـًا خلف خطواته جفافَ منفىووجوهًا أكل عليها الهـَمُّ وشرب!”
“اكتمالُ الرجولةِ أنتَ”
“وأنـّي أحبـّه .كما هو أحبـّه .يجلدني بسياط العتاب... وأحبــّه !!يُجافيني في اليوم ثلاث مرّات وأكثر ..وأحبّه!يُجهضني فوق منفى الفراق.. وأحبّه !!ويأتيني بعد كلّ نوبة جنونيقول: أحبــُّكِ يا صغيرتي..!وأحبّه !!”
“كلّ الطرقات ِ التي كانت تُؤدّي إلى قلبينبذَتني!وبقيتُ هنا.. وحدي ..”
“زهرة عباد الشمس أنا.. وهو شمسي!له وحده تشرئـِب ُّ بتلاتي وذاتي ..فهو الذي يمدّ أنوثتي بكلوروفيل الكبرياء!”
“وها هو ..يهددني بنزق طفوليّ بإجهاض جنين حبـّنا من رحم العاطفة..وهو راغبٌ بلبــَن حنينــِي حتـّى الثمالة!رجلُ البحر هو ..يعيشُ المتناقضات داخله في حالة توازن خفيّتارةً يـُنعشنــِي بأمواج هادئةوأخرى يـُغرقنــِي بثورة صاخبة!معه تعلمت أن أقرأ نقاط الغيرة قبل حروف الحيرة!فما بين اندلاع ثوراته الفُروسيّة وعودته الطفوليّة لحضن حنيني..تضيقُ بي كلّ الآمال ..فأحمل حلمي على كتفي وأسير حافية في صحارى قتلها العطش!وكلـّما كسر لوحة من الوصايا العشر العالقة بين قلبينا..!تناثرت الشظايا..نزفت الذاكرة.. وانفرط عـِقدُ الثقة ..فجأة عاد حالمـًا نادمــًا يستجدي مطر الغفران.!مدَّ جذوره في تربتـي حتــّى آخر ذرّة دونما استئذان!”
“في القلب أكثر من دمعة ..وأنا عاجزةٌ عن السير عكس اتجاه القلب !”
“منذ التقى واحدُنا نصفه الآخر والبشر يحيون الجفاف ونحن نحيا المطر..نبني عُشّ أحلامنا كلّ فجر قشّة قشّة..ونوقد كلّ القشّ مساءً لنحتمي بالدفء حين يجمعنا حضن واحد..أوسع من رحم العاطفة!”
“يقولون: (الأقحوان لا ينمو إلا على الأرض.!)لكنّني شاهدته بساتينَ في عينيه..فأثملني الشذا !”
“مرّ بقلبي..كما التاجر الأنيق.. فاشترى كل منتوجات كياني.. من حنان وحنينغيرة ً وحيرة ً ، جنونًا وظنونْ..وحينَ منحته وسام الترقيـة..تاهَ في سوق الغُربة!”
“الرّوح تهجر الجسد مرّة , وأنا هجرتني روحي ألف ألف مرّة منذ غيابه !وحده .. كانَ قادرا أن يتمدّد ويتقلصيثور وينحسر , كما البحرداخل محارة حواسي!”
“هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟”
“أشتهي أن تظلَّ حلما كي لا أفقدك ولا أدري لمَ كلَّما لمحتُ عاشـِقـَيـْن ِ إفتقدتك”
“أكتبُ :فألمسُ النجومَفي لحظة ميلاد ٍما بينَموت ٍومـَـوت ٍآخر”
“لو كنتَ العينأكون لكَ الدّمعة”
“على رُقعة الحلم الأخيرنُولدُكما عقربا ساعةيـُطلّ واحدنُا على ظلّ الآخريدورُ , يلهثُ , ويحلمُبلحظةِ لقاءٍولو بَدَتْ مستحيلة”
“آه نجوى!هل بقي في القلوب متّسع للحبّ ؟أما استحالت زوارقنا, أوراقا تبحر في محيط القلق ؟!أما استحالت عصافيرنا, حبرا لا تغرد إلا على ورق ؟أيتها الصديقة الحنون,هل تأتين كل فجر ..لتضعي ولو وردة جافة واحدة على قبريلعل مناقير الطيور تهبط.. تحملَهافلا يبقى من الحلم إلا ذكرياتذكريـــــــــــــات”
“أما كانَ بإمكانِكَتجميلَ الفراقباحتمالِ لقاء..؟”
“اكتشفتُأنّ بحرَ مشاعركَمُعْرَبفتمنيتُلو لم تكنْعلامة بنائي أناالسّكون”
“أنتِ لست أنثى عاديّة! أنتِ وطنٌ يا (سلمى). أنتِ وطني وأماني وموئلي ودُنيايَ. (سلماي) أنا زيتونةٌ دائمةُ الخُضرة.”
“ليستِ الحكمةُ أنْ تعرفَ الطريقَ، بل أن تمشيَ فيه”
“النصّ الجيّد لا يطرحُ الحل، إنما يلقي حجرًا في بئرٍ راكدةٍ، ويتركُ الماءَ يستوعب الدوائر، والحجر الذي يأتي بدوائر أكثر هو ذاكَ الذي لا يجاملُ ولا يتجمّل.”
“هذي جراحي فادخلوها آمنين”
“لمَ،هذا الصّباح، في كلِّ المرايا..أرَاك..!؟”
“وأنَا أبحَثُ عنِّي.. وَجَدْتُكَ”
“بينَ ليلة وضحاها تمكنّ الحبّ من كرياتي العشقيّة ... تـُرى:كم عمرٌ يلزمني لأبرأ منه !!”
“كـَثيرَاتٌ ..حَاوَلـْنَ اللـُّغـَةَنـَثـْرًا وَشِعْرَاأَمـَّا أنــَا..العَارفة ُ سِرَّرَحِيــِق ِ الزَّهْرَة..فـَفــُـقــْـتُعَلـَيـْهـِـنَّ جَمِيعًا”
“الموتُ أرحم من حياة ٍ بلا معنى . الموتُ أرحم من حياة تبدو كما البحر هادئة لكنـّها تخفي داخلها حيتان القلق والأرق والموت اليوميّ البطئ.”
“أَحْلُمُ لِكَيْ أَحْيَاأَحْيَا لِكَيْ أُحِبَّأُحِبُّ لِكَيْأَزْدَادَ إِنْسَانِيَّةًأَزْدَادُ إِنْسَانِيَّةًلِكَيْ تُحِبَّنِي أَكْثَر”
“أَسـْتـَقـِلُّ القـِطـَارَوَأُسـَافـِرُ فـِي رِحـْلـَةِنـَقـَاهـَةٍ مـِنْ قـَدَرِكَفـَأَجـِدُكَ وَقَدشَـغـَلتَ المـَقـْعـَدَ الشـَّاغـِرفـِي قـَلْبـِيوَفـَي يـَدِكَ تـَذْكـَرَةبـِاتجـَاهٍ وَاحـِد”
“كأنّنيولدتُ يوما توأمانصفُهُ الأوّلأناونصفُهُ الثّاني...أنت!”
“يكفيني أن أوقدَ أملا ً واحدًا .. لأُبصرَكَ”
“أنا أحاول أن أثير ولو للحظة هدوء المرأة الصامت صمتَ المرأةِ القاتل جبالُ رضوخها شمسُ قناعتها بنصيبها ..!”
“لمَ، هذا الصّباح، في كلِّ المرايا..أرَاكَ..!؟”
“حبيبــــــــي أيّها الطفلُ الشقيّ تعالَ نتسلل بخــفــَّة ِ الأرانبِ إلى جُحرنا نطلقُ فراشات ِ الحقل ِ نغوصُ في أعماقِ البحر ِ نقهقهُ، نقسو، نلينُ نُمطرُ.نركلُ كلَّ الأسَى ...وننســــــــــــــــَى”
“أصنعُ من حـُلمي لحنـــًاوأ ُنـــصـــِتُ ..لأحبـــَّكَ همســــًا ..بعدماضجَّ بكَ الفــِكــْرُ...ليلَ ..نــَهــَار”
“لاَ تَغْتَسِلْبِمَطَرِ حُزْنِيكَيْ لاَ تُصَابَ فِيلَحْظَةِ احْتِرَاقْ...بِعَدْوَى الْكِتَابَةمِنْ عمقِ الأَعْمَاقْ”
“أُبَ عْ ثِ رُأَوْرَاقَي بِفَوْضَىوَأَسْتَلُّ مَا أَشَاءُمِنْ جِرَاحِيلأُعَمِّدَ الذَّاكِرَةبِحنان حُضُورِكَالْمُقَدَّس”