- مواليد يونيو 1982
- بكالوريوس هندسه الاتصالات عام 2004
- يعمل مهندساً بوزاره البحث العلمي منذ عام 2008
الجوائز :
- حاصل على عدد من جوائز القصة القصيرة :
دار الهلال - ساقية الصاوي - مسابقة ديوان الثقافية - مسابقة احسان عبد القدوس الأدبية
- حاصل على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان سيني موبايل 2012 للأفلام القصيرة عن فيلم
Cart
حاصل على جائزة تصويت الجمهور عن فيلمه "بورتريه" من نفس المهرجان عام 2013 .
المهرجان تحت رعاية الشركة العربية للإنتاج والتوزيع السينمائي – إسعاد يونس.
الكتب والإصدارات :
- فانلة داخلية تتسع لعدة أشخاص ، أدب ساخر ، عن دار ليلى (كيان كورب) للنشر والتوزيع ، 2011 .
- فيها لامؤاخذه حاجه حلوة ، أدب ساخر ومقالات ، عن دار ليليت للنشر والتوزيع ، 2013.
- واحد كِمالة ، مقتطفات ساخرة ومقالات ، نشر الكتروني
“وبرغم رحيلك يا أبي ..لم يزل اسمك بهاتفي ..فأنا أترقب يوماً أن تتصل ..لتسألني ..كيف صار حالي لحالي ..وكيف تمضي بدونك أيامي ..ولماذا دوماً يا أبي ..في عتمة الليل أبكي ..”
“في بلد لا تحتمل .. لشعب لا يحتمل ..وفي ظروف لا تحتمل .. يظل الشئ الوحيد المحتمل فيها هو "المرشح المحتمل" فإن فاز بالرئاسة أصبح كغيره لا يحتمل”
“لو كان الإسلام جلباباً و لحيه لما حارب الرسول (ص) كفار قريش”
“إذا ما تم تهديدك في بلدك .. إذا ما صدرت مذكرة بإعتقالك .. فإستنجد بأميريكا وإعتصم أمام سفارتها .. ولكن لا تهتف أو تصرخ ..لا تقم بقطع شرايينك .. لا تضرب عن الطعام .. فقط إمسك كلباً ضالاً وهدد بذبحه وبرفع الفيديو على اليوتيوب .. عندها ستجد أساطيل الأطلنطي قادمة لإنقاذك.”
“أول ما شوفت أبو علاء في السجن قلت القانون بياخد مجراه، وأول ما شوفت أم ايمن في الدستور قلت القانون بياخد ترامادول”
“مــآسي البلد كترت ، و الواحد من كتر صور الحداد اللي بيحطها عالفيس نسي خلقته بقت عامله ازاي”
“ويظل الكاتب الساخر ساخراً حتى يموت ..أو يتزوج ..”
“عندما أرى المسلمين يغضبون بهذه القوه دفاعاً عن نبيهم أتعجب أن كيف ألهم الله الهندوس الصبر ونحن نأكل إلههم كل يوم”
“أجمل فتره في الجواز هي اللي قبل الطلاق علطول”
“طول ما الشاب اللي بينزل التحرير دلوقتي هو نفسه اللي بيعاكس البنات بعد الضهر وهو نفسه اللي بيسب الدين عالقهوه و هو نفسه اللي بيزمبق زمايله في الشغل .. عمر ما البلد دي هتتصلح”
“ ..... و يظنُ الناسُ بالكاتبِ الساخرِ أنهُ أكثرُ الناسِ هدوءاً للبالِ و صفاءاً للنفس ، وأنه ذلك "الرايق الفايق" الذي لا يجد ما يفعله بحياته سوى السخرية و التريقة على مخاليق ربنا ، غير أن هذا ليس هو الواقع ، فالساخر في الحقيقةِ هو أكثرُ الناس ألماً وعذاباً في الحياة ، فقد وُلد - لقدره - لا يعجبه العجب ولا صيام رجب ، يعيش منقوص السعادة لخللٍ بمركز "الرضا عن الحال" بقلبه ، ولذا فهو يستعيض عن سعادته الناقصة بتعليقات محبيه، و يستمد بواقي فرحته من ضحكاتهم ، فنجده يربط الكلمة بالكلمة ، و السطر وراء السطر ، ويُعيد ويُنقِّح ما كتبه مراراً وتكراراً كي تكتمل الحبكة فتصل بالضحكة لأقصاها ، وبالفرحة إلى مداها ، فإذا ما أطلق نتاج قلمه لمحبيه انتظر بشوقٍ مُستقبلاً ضحكاتهم لتملأ تجاويف قلبه ولترمم أجزاءً في نفسه ما قُدِر لها أن تُعالج بغير ضحكات هؤلاء ، فإذا ما غاب قلمه يوماً عن محبيه، شعر بغمزٍ جنونيٍ ينهش قلبه لغياب جرعة الضحك المعتادة ، فيعود من جديد محاولاً أن يكتب أروع مما سبق عسى أن تملأ فرحة محبيه هذه المرة كل التجاويف الفارغه فتكفي قلبه و نفسه ذل استجداء ضحكاتهم للأبد ، و لكنها لا تفعل كالعادة ، فيظل قلبه محتاجاً ومشتاقاً للآخرين لأنه بهم يكتمل وبدونهم لا معنى لذاته ، ولذا .. فقَدرُ الساخر أنه يظل ساخراً حتى موته ، لأنه أبداً لا يصل لحالة الرضا و الاتزان المطلوبين ، فهو في حياته يتقلب بين السعادة أقصاها و الكآبة أقصاها .. وهذا الفارق الشاسع بين السعادة والكآبه هو الذي يبني الكلمة ويصنع الضحكة .. هو لا يصل للاستقرار النفسي الطبيعي الذي يملكه الآخرون .. لأنه ليس كالآخرين .. ولو وصل لكفّ عن سخريته .. ولكنه لا يكف .. هذا هو قدره و هذه هي لعنته .. و هذه هي الضريبة التي يدفعها لموهبةٍ لا يملكها الكثيرون ....”
“نــميلُ إلى زعيمٍ سياسيّ .. فيتحول المَيْلُ لاختيار .. ثم لــ اقتناع .. ثم لــ إيمان .. ثم لـ حــب .. ثم لـ عشق .. ثم لـ ولع .. ثم لـ تقديس .. ثم لــــ تألـّـيه .. ثم للتهليل من أجل الصغيره قبل الكبيره ... ثم لإلتماس العذر على البلوى و الخطيئه .. وهكذا تخنع إرادتنا فنصنع عبودتينا .. وهكذا تقسى قلوبهم فيصنعون أسطورتهم .. وهكذا يا عزيزي نصوغ بأيدينا - في بلادنا - الأباطره و الفراعين ..”
“زوجتــي مرفهه الاحساس ألحـّت عليّ أن نحتفل سوياً بعيد زواجنا ولأني شديد الانشغال فاعتذرتولأنها شديده الرومانسيه فلم ترد تفويت المناسبه لقد احتفلت به مع رجلِ آخريا لرومانسيتها الفائقه !!أوليس هذا سبباً لأن أهيم بها عشقا ؟!!”
“هل تعلم أن البنت المصريه قد تفقد أنوثتها إذا محطتش 15 قلب ♥ جنب أي ستاتس أو كومنت بتكتبه حتى لو كانتعبت ♥ و نفسي ♥ أنتحر أو أبويا♥ طلق♥ أمي ♥ أول ♥ امبارح”
“يُناسب الفيس بوك انطوائيه البعض منّا بطريقه مذهله .. فهو المكان الوحيد الذي يمكننا فيه أن نكتسب عشرات الصداقات يومياً بضغطه ماوس دون تكلف عناء الابتسام ..”
“الله يخرب بيت اللي قال على الفيس بوك و تويتر مواقع تواصل اجتماعي .. هو فين التواصل ده ؟؟؟؟!!! .. أنا من ساعه ما دخلتها وأنا معدتش بشوف حد !!”
“أرحب بحجاب الإعلاميات ولو أني أرى أن هناك إعلاميون كانوا أولى بالطرحه ..”
“أكتر حاجه بتوجعني عالفيس لما ألاقي بنت كاتبه انها خلاص هتتخطب ومسافه ما اخش بروفايلها اباركلها ألاقيني أنا - و الميه و خمسين شاب اللي عندها - معمولنا ديليت في 3 ثواني ..المجد لكل بنت محسستنيش اني كنت مجرد اوبشن ..”
“بس الشهاده لله إنه أجمل ما في ثورتنا العظيمه هي أنها أوصلت السياسة لكل مستويات الشعب بعد ما كانت بس مقتصره عالنخبه المثقفه .. شعور بالفخر لما تخش الفيسبوك وتلاقي (ريم _ المستعجله) دابه خناقه مع (تاحه _ مش _ مرتاحه) عشان مختلفين عالفرق ما بين دينيه الدوله وعلمانيتها”
“شعبنا شديد التدين لدرجه أن نصف عاهراته محجبات ..”
“لا تطلبوا من أي عامٍ جديدٍ أن يأتيكم بالخير .. فالأعوام لا تأتي بخيـــرٍ ولا بــ شر .. الأعوام لا تأتي أصلاً .. بل نحن من نذهب إليها محملين بــ إرثنا البغيض من الأعوام السابقه ..”
“أقسم لك يا عزيزي – وسامحني إن ضايقتك صراحتي - أن زعيمك السياسي الذي تعشقه حد الموت لن يبقى لأجلك في البلاد إذا ما انتكست البلاد أكثر وأكثر و انحدرت للقاع و أصابها الجوع والوباء والطاعون وصارت الروائح تفوح من جثث الشوارع .. لن يموت أحدهم لأجلك ، أنت فقط من تموت لأجلهم ، زعمائنا يا عزيزي جميعهم يرفلون في البذخ والنعيم ، مليونيرات ، سيغادرون إلى خارج بلادنا لحظه السقوط بغير رجعه ، و يا روح ما بعدك روح .. الليبراليون إلى أمريكا وأوربا ، و مشايخ الإخوان والسلفيه إلى قصور الخليج والدول العربيه ، والمثقفون تنتظرهم المؤتمرات ووظائف الاستشاريه في كل دول العالم ، ولن يتبقى في بلادنا يا عزيزي سوى أنا وأنت .. فقيران .. جائعان .. تائهان .. مريضان ... نتقاتل ونحارب بعضنا البعض من أجل رغيف الخبز بعد أن كنا بالأمس نقف جنباً إلى جنب نطالبهم بالكرامه والحريه ، لكنهم رحلوا بعد أن أفقرونا بعنادهم ، وأمرضونا بصراعاتهم ثم جعلونا نتقاتل لأجل مسمياتٍ صدّروها إلينا لم نعرفها قبل اليوم .. مسمياتٍ كــ (الشرعيه) و (الشريعه) و (الهويّه) و (دينيه الدوله و مدنيتها) ..”
“إن رزقك الله بزوجه فحافظ عليها لأنه شعورٌ قاسٍ أن تهفك نفسك على مكرونه بالبشامل نهار الجمعه فلا تجد من يسعفك .. وإن لم يكن لديك فلا تبتأس وأحمد الله على وجود 12 نكهة للإندومي وإلا قتلك الملل ..”
“لا يهمني أن يكون رئيسي حافظاً للقرآن بقدر ما يهمني أن يكون عاملاً به ..”
“نفسي أعيش لليوم اللي أشوف فيه كلمه (صنع في مصر) محطوطه على أي حاجه تانيه غير الملابس الداخليه وقواعد التواليتات ..”
“ لا أعتقد أن إسرائيل قد تفكر في خوض حربٍ معنا في السنوات العشر القادمه ، ليس لطفاً منها ، بل لأن كل شيء لدينا مدغدغ جاهز ..”
“بيتهيألي لو النيابه العامه جابت عبد الله بدر وواجهته بفيديوهات الشتايم والبذاءه بتاعته هيستغرب نفسه وهيقولهم ده مش أنا ، فليست هذه أخلاقي ولا أخلاق الاسلام ، من بالفيديو إنما هو داعر وزاني وعاهر ويعتليه الرجال..”
“واحد شكله جديد عالفيس باعتلي عالإنبوكس وبيقولي"هو أنت تعرفني؟؟؟" .. قلت له "لأ معرفكشي" .. قالي لي "أصل انت بتظهرلي كتير عالجنب ضمن الأصدقاء المشتركين فقلت أكيد يعرفني" .. قلت له "لا والمصحف معرفكش" .. قالي "بس ده بيني وبينك 32 صديق مشترك" ..قلت له "و رب الكعبه معرفك" ..قالي "بص انا عملتك آدد عشان أنت كل شويه بتظهرلي في العمود اللي عالجنب ده فيمكن تطلع تعرفني" .. قلت له "يا مرحب يا سيدي بس للأمانه أنا معرفكش" .. قاللي " طب تعرف بقى واحد اسمه (محمود مش عارف ايه)" .. قلت له "لأ والله معرفوش" .. قالي "اصل انا لما عمتلك آدد لقيته ظهرلي ضمن الاصدقاء المشتركين فقلت اكيد يعرفني" .. قلت له "معرفوش و لو فضلت تضيف الناس بالطريقه دي هتلاقي نفسك بتتعرف عالفيس كله في خمس دقايق" ..قالي "طب أعمل ايه؟ بلاقيكو بتظهرولي كتير عالجنب كل شويه وأنا بزهق فبأضيفكوا وأقول يمكن يعرفوني" .. قلت له "طب طالما بتزهق مريحتش دماغك ليه و عملت لنا كلنا بلوك عشان منظهرلكش خالص عالجنب ده كل شويه" .. قالي "ما أنا خفت تطلعوا تعرفوني في الآخر فتدوروا عليا في الفيس تلاقوني عاملكوا بلوك فتزعلوا" !!!! قلت له فعلاً ..."الغَبـَــــاءْ لاَ دِيِنَ لـَــــــــــــه « ...”
“تبقى الشعوب للأبد ويتوالى عليها الحكام ، و يبقى حكامنا لتتوالى عليهم الشعوب ..”
“هناك ثورات تأتي نتائجها بتوفيق الله وهناك ثورات تأتي نتائجها بتوفيق عكاشه ..”
“عندما يتحول المشهد السياسي إلى مشهد إباحي يتوقف القلم عن الكتابه .. ويكتفي بالفرجه ..”
“في المليونيات كل ما يمسكوا واد بلطجي يصوروه بالفانله واللباس ويعرضوا جنب صورته كارنيه الحزب الوطني اللي لقوه معاه .. والله العيال البلطجيه دي أصيله قوي .. بتنسي تلبس هدومها وبتنسى تاخد بطايقها بس مبتنساش تدب كارنيه الوطني في بوكسراتها قبل ما تنزل تتبلطج .. عرفتي تربي يا سوزي ..”
“احنا أحسن شعب يروح أي مكان ياكل بــ ألف جنيه وميرضاش يفتح ازازه الميه المعدنيه عشان ميدفعش تمنها”
“المُفجع أن رجل الدين الممارس للسياسه في بلادنا – وإن ضلّلّ و كذب – فسيظل له اتباع ومؤيدون أكثر حتى من الساسه الصادقين ..”
“نفسي أجمع كل أحداث ما بعد الثوره بدءاً بتصريحات عكاشه ، لجنان عمرو مصطفى ، لهبل البرلمان ، لإخوانيه غاده ، لسلفيه سميه ، لخروج العسكر الآمن ، لتحصين قرارات الرئيس ، لكدب الإخوان ، لعك الدستوريه ، لهبوط الجنيه ، لــ أين البرلمان ، لـ هاتولي راجل وأحط كل ده في فيلم ثوري كبير بعنوان : أحيييه يا بلد أحيييييييييه ..”
“مصر حلوة بس في الكليبات”
“ياخدوا من الضرايب اللي بيدفعها شعب مش لاقي ياكل ولا يشرب عشان يستضيفوا بيها ممثل يقولنا هو بيحب ياكل ايه ويشرب ايه ؟!! .. شوفت سفاله اكتر من كده !!..”
“أنا زوج مثالي جداً .. بشهاده كل الستات اللي عرفتهم ..”
“الناس نوعان :- تعساء .- و سعداء يجيدون اخفاء تعاستهم”
“ليت لى وطن لا تحجب غيومه - مهما كثرت - ابتسامة السماء”
“كان وحيداً فتزوج , عندها صار أكثر وحدة”
“لماذا يرحل عنا الاحباء و لا يتبقي في حياتنا سوي الناس الأومليت”