“كيف ما أحبه هذا أخوي ولو جار ..!”
“لا يحزنني أبدا أنني كبرت في غفلة من خالي الغافل عن كل ما لايخصه ويعنيه..لكن يحز في نفسي كثيرا أنني كبرت في عفلة مني وللحد الذي جعلني أتوقف عن حبه والفرح بزيارته”
“بكيت ياميمون وشعرت بعد خروجه بعظيم الشفقة على نفسي التي ماتت مرار وهي تعالج أوضاعا لاتستحق مابذل في سبيلها من أرواح”
“الرائحة هي آخر مايتركه لنا الذين يرحلون”