“على مقربة من الشّوق والإرهاق تنحني آهاتنا، بمُحاذاة النَّبض أو أقرب بقليل تبدأُ الضُّغوطات المُفاجئة على ذلك الرّقيق السّاكن أيسر أجسادنا ... فالشَّوق يختار موعده، يضبطه متى شاء ، ويُهدينا إياه على طبق من حُبّ”
“لكنّ الموتَ حقّ . .!ووحدَهُ الله من يبقى ولا يفنى .”
“لا تُحاولي عبثاً أن تقارني بينك وبينها فبكلّ بساطة "أنتِ لا تُشبِهين أحداً ولا أحد يُشبهُكِ”
“كَثيراً ما تكون النّهايات بداياتٍ لأشياء لَمْ يحدُث أن توقَّعناها”
“أنّ في هذه البقعة من الأرض يوجد حياة . وشيءٌ يُشبهُ الوَطَن !" كم تحتويْ تلك الحُروف الثّلاث من معانٍ ، تبعثُ في القلبِ أماننعم إنَّهُ الوَطَن ، وحدَهُ الأقدر على بثّ السكينة في أرواحنا ...”
“كانَ سيّدَ الكلماتِ الموجَزة ، وسيّد الوقت بتلك الساعةْ التي يلبسُها في ساعده الأيمن ! ... لهُ أنْ يتملَّكَ الحواسّ مُجتمعةً في تلك الكلمات المُختَصَرة جدَّاً جدّاً .”
“حُزن النِّساء حُزن ... أمّا حُزنُ الرِّجال أحزان”