أسماء حسين

“أصعب جزء في عالم الكتابة أنك لا تستطيع أن تقنع " أباك" أنك لست المعني دائما بماتكتب !!”

“لو أن الله كان يمضى معى حقًا فى كل مرة تقول لي أمى فيها "الله معك" فكيف لبعض الأشياء أن تتسلل أحيانًا لنا تحت هذه الحراسة المشددة وتستقر كرصاصة فى قلوبنا !”

“لم حتي الهروب منك , مليئا بك !”

“مأساة المرأة الجميلة ...مقدر عليها أن يعاملها ثلثي المجتمع علي أنها وجه.”

“لا تستهين بضعف قلب إمرأة .. لأنها أحيانا تعرف كيف تحارب .. بضعفها .”

“الإيمان علاقة جذرية ...كتفتح براعم الزهور ... لاتخص سوان ولا علاقة لها بالظواهر ... ولا تتجلي إلا في خلوتنا مع الله .”

“كوني فولاذا ..معتم لا يكشف ما وراءه .. والذي يحتفظ بالدفء إلي أبعد أجل ..ولاتكوني زجاجا يسهل كسره ..حين يشف عما وراءه .. ولا يحوي من الدفء إلا القليل كوني حرارة مسكوبة في قالب من الفولاذ.”

“الله يحبنا بطرق قد لا نفهمها نحنولكنه يحب على طريقته ..”

“أحب الرجل الذى يريد أن يكون شيئًا ما .. وليس الذى أصبح مصادفة - أو برغبة الحياة الحرة - شيئًا ماهذا ال "شىء" هو تمامًا مقياسى لهذا الرجل.أنا امرأة ترى الرجل من خلال ما يريد أن يكونه .. وليس من خلال ما هو عليه”

“تذكر مهما كنت تتقن شىء ما أيًا كان الشىء .. سيكون هناك دائمًا فتى آسيوى صغير يفعله أفضل منك !”

“التكنولوجيا مبرد قاسى لتقليم الانسانية.يعرف كيف يحد من نمو حميميتنا باستمرار ..ربما أكثر سرعة وتطورًا من مبرد الأظافر .. غير اننى أحب مبرد الأظافر فى الحقيقة لأنه يجعلنى أجملبينما التكنولوجيا تجعلنا جميعًا أقبح مما كنا عليه يومًالذا .. من قال أننى لا أجارى التكنولوجيا ؟! .. أنا "أكره" التكنولوجيا.”

“كم أنا بحاجة للبدايات الآن .. فقط البدايات ! لدىّ من الهروب ما يكفى لأمسك بزمام النهايات بعد ذلك !فى البدايات, والبدايات فقط .. يأتى كل شىء مكتملًا .. ويبدو لنا تمامًا كما وددناه أن يبدو .. ولا تتكرر البدايات.”

“نظيفة .. كياسمينة عجزت عن ارتداء اى لونكلما بالغ الكون فى التلوّن !”

“والموسيقى التى تبقى حرارتها بعد كل شىء بداخلى .. هى وحدها التى ترجمتنى لسبعين ألف لغة حية ومنقرضة على خط العاطفةولا أذكر أننى ادين بمثل هذا الدفء لسواها !”

“هذا الصباح ...شعرت باستياء هش حين حرقت القهوة اصبعىليس من الألم ولكن من الصمتلأن القهوة صامتة .. حتى عندما توجعنى لا تتعاطف معىلمسنى بعض الخجل .. هل يغضبها كونى عارية أمامها ؟!!!ربما .. أو ربما يدهشها طلب جسدى للبرودة فى الحين الذى يبحث فيه عن حرارتها بشغف دائمكنت أفكر وأنا أخفف لسعة الألم بشفتاى،ألا تستطيع القهوة أن تعتذر لى عن هذا الحرقكما أقول لها أنا كل صباح: شكرًاوفى زحمة استيائى نسيت شيئًا صغيرًاأنا أحب القهوة كثيرًاولكن .. هل تحبنى القهوة ؟!”

“جميعهم يملئون فراغ لا إمتلاء له”

“لا توجد امرأة ليست جميلة ,, وإنما توجد امرأة لا تعلم كيف تبحث عن مواطن الجمال فيها”

“الحماقة غريزة تنمو في الأنثي إن أحبت فاحرصي دوماً على الانفراد بالنصيب الأكبر من حماقتك لنفسك”

“يخيل لي أنك تراني ..يخيل لى أنك تقرأ معى كلماتى ولكنك تؤثر الصمت !”

“هذا محزن !كم تعبوا على أنفسهم ليختلفوا !! وانت اتبعتهم حتى التعب لتشبههم .. !”

“إنسحاب الشمس ليسَ أبداً بهزيمة .. إنسحاب الشمس قوة .. هي فقط تغرُب عمنّ لا يستحق شروقها علىَ حياته .. حاول أنّ تفسر غيابي جيداً .”

“تخلّ انت سريعًا عن كل ما لا يناسبك فى الحياة .. فهناك “دائمًا” الأفضل”

“الإيمان ليس فقط مذهب أو دين أوعقيدة .. الإيمان احساس يغوص فينا للعمق .. انه اتجاه الانسان بكامل شعوره وارادته .. الى الإيقان بأن للحياة فى نطاقها الكامل قيمة ومعنى”

“كالطريق دونَ ظلّى .. كشُرفتى حين تفتقد صوت العصافير .. كمرارةِ قهوتى فى غياب قطعة سكركدربٍ صغير .. أنا فيه وحيدة .. وحيدة !هكذا الصباح يأتى .. من دونكَ”

“أؤمن بأن جميع الأشياء ستتوقف ذات يوم ..تمامًا كما أؤمن بأن القلب .. سيستمر بالخفقان”

“لم أكن مخطئة بحبى لكأخطات حين أدخلتك الى الأغانىوأسكنتك بين نوافذى الداخلية”

“كم فجرًا يجب ان تقضيه وحدك حتى تستوعب انك تحتاج رفقة ؟”

“ما تحسّش على سبيل المجاملة ..”

“ليتنا نخجل من الكراهية ..قدر ما نخجل من الحبليتنا نستبسل فى لحظات العطاء ..كما نستبسل فى اظهار طاقاتنا لحظة غضب”

“لا تقتل .. لغتك وتتنفس عبر أخرى”

“انت لست ما انت عليه فى الحقيقة .. انت ما تود أن تكونه تمامًا”

“أبى لا يعرف الحلم .. سوى فى نومهفيمنعنى من الاشارة اليه فى اليقظة”

“لا .. انت لم تحبها .. كنت أجبن من أن تحبها”

“من يمنح الحقيقة قلبه .. تمنحه بعضًا منها ومن يمنحها بعضًا منه .. لا تمنحه شيئًا”

“وأنا أحب محو الذكريات .. فلا أحب كل ما يربطنى الى وقت مضى !فى الواقع أكره كل ما يربطنى الى شىء ما .. فى كل زمن”

“السينما .. علمتنى أن أعالج عقبات حياتى كما أعالج مشاهد فيلمى الخاص بعد نقد مطول وتكرار مستحق دون أن أخشى الأضواء المسلطة على أخطائى . المسرح .. علمنى أن أحول مهازل الحياة حولى الى عرض يمكننى الضحك عليه كيفما شئت قبل أن أخلد للنوم بابتسامة هادئة . التانجو .. علمنى أن رقصة الحب الرائعة .. تعتمد على التوحد لا على المشاركة . فلسطين .. علمتنى أن الوطن يسكننا كوخزة فى غيابه. ومصر .. علمتنى أننا لسنا بحاجة للانتماء .. الانتماء هو من يعانى نحونا وبحاجة ماسّة الينا”

“أكثر وهم يعانى منه البشر .. هو ذواتهم”

“.. مشكلتى ليست مع شخصك اطلاقًامشكلتى تبدأ مع قيمَك .. التى تفرضها علىّ , خلال تعاملك”

“كلما ازدادت معرفتي بالحياة .. قلت توقعاتى منها”

“الأشياء الجميلة .. بقدر جمالهاتتأخر”

“ليس بالضرورة أن ينصت أحدهم .. كى تستمر بالغناء .. أو بالنداء”

“السخرية تتناسب طرديا مع النضج ان كنت لا تسخر .. فانت لم تعرف شيئًا على حقيقته بعد”

“رسائلك لا تصل .. لأن لا أحد بانتظارها !”

“سألتنى ببرائتها الصغيرة: *هل الله يرانا من فوق هذا السقف .. هل هو خلف هذه الجدران- ان الله ليس فى الأماكن .. الله فينا* ولكن أمى تقول انه لا يدخل الى كل الأماكن- ان الله لا يسكن سوى الأماكن التى تفتح أبوابها له يا حبيبتى .. أما الأماكن المغلقة والمظلمة فهو يكتفى بمراقبتها .. ولا يسكنها”

“أوقفت قلبى فى الطريق وهمست به: وهل تعرف ما تراه حقًا ؟ .. وما أدراك ؟!هل تعرف .. كم مرة نظرت جهة حجر مهمل بالطريق .. ظننته ظل كائن حى يتألم بطريقك وانت تمر به !”

“أكتب لأننى الشخص الذى أعرفه أفضل من أى كائن آخر .. لأننى الشخص الوحيد الذى أستطيع حقًا جعله أكثر انسانية مما هو عليه”

“أن تكون جادًا فى هذا العالم .. يا له من عبء !”

“من يمكنه أن يتحسس ما بداخلى ليعرف هذا .. من يمكنه أن يشعر أننى حين أتوقف عن الكتابة لا أفقد الا قيدًا آخر هو الالزام بها .. وأكون مليئة بى .. مندفعة .. متجددة .. صادقة .. ضعيفة .. قوية .. مرتعشة وخجولة .. جريئة وثرثارة .. متناقضة .. مجنونة .. هادئة .. محتوية .. متطرفة .. هشة .. وعنيدة !”

“رقصت لأننى زاهدة فى الكلام مؤخرًا .. كان لدى الكثير لأقوله .. وتنقصنى ببساطة الرغبة فى الحديث”

“الموسيقى حميمة .. أقرب ما تكون الى علاقةاثنان يقبل كل منهما الآخر بكل صورة.. لتبدأ علاقة .. تكاد لا تتوقف أبداً …”