داليا رشوان

“فى انتظار رسالة لاتعرف نفسهاولاتعرفنى”

“بنفس القدر الذي يستسهل به الأطفال الضحكيستسهل الكبار الأوجاع”

“مرة ظننتُ ان دموعي تُضيئوكلُ مرة تحرقني”

“والله ،لو ارتديتَأنصع ما في الكونستظل الخفافيشتعود إليكولن تنخدعكبشر”

“أحيانالفرط الحبنجرح”

“ما معنى أن يتجمع كل الناس حولكوأنت وحدَكَ .. داخلك ؟ !”

“نميلُ لأن تُفرض علينا الأشياء ، ربما لأننا نريح أرواحنا من عبءِ الحمل”

“أحياناً ..دعيني في وحدتي ..فأنا هنا أسعد !”

“دمعة بثقل حجر .. لا تستطيع أن تبكيها ..أو أن تزيلها لتري !”

“لأنك من روح الله أحكي عنك فاطمئِّن ..”

“كم هو غريب من يتوجع من اللاشئ كم هو غريبٌ مثلي ..”

“لكي تكون حُلماعليكَ أن تغيب”

“جاكيتُكَ الأبيضو جَيبانِك صديقا يديك و ورد ارتباكك و خجلك جاكيتي الأبيضخيال جيوبه التي لم تُصنع .. فِضّة روحك في أحلاميألا نُكمّل بعضنا إذن ؟”

“ذاك البيت البعيدالذي يختبئ القمر خلفهوشبّاكه اليتيمالذي كان مضيئًا منذ قليلوانطفأ للتوّهذا البيت..قلبي”

“دومًا أشعر بالوحدة، حين أفتح باب بيتنا وحدي في الخروج.. عندما تنعس أمي قبليعندما تنطفئ شاشة الهاتف في الظلاموعليه، عندما أطفئ -رغمًا عنّي- ضوء الغرفةحتى تنام أمّي”

“خلّصني من الجسدربّاه أنا أكره الجسدأكره الجسدوأريد روحي”

“دمة تثلي حجرلا أٔن جسسخعيؽ أٔن ثحىيهاأٔو أٔن حزي اَِ تًرى”

“لماذا أنا هنا ؟ لإني لا أعرف كيف أكون هناك ..!”

“أصلاً ماعلاقة الكبر بالعطاءليست علاقة عكسية بأي حالٍ من الأحوال ؟!بل و إن كان لابد لهما من علاقةفأولى بها أن تكون طردية !كما الذنوب”

“لحظاتنا لا تشترىمرة أخرى من الغيب”

“وحدَهُ سيلقنني الطريقو سيعلمنّي ألا يرهبني البياض ..”

“عندي ظمأٌ لا ينتهيلو أنّك بحرلقذفت روحي فيه و تركتني أغرَق”

“تُربِكُني الأشياءُ الكبيرة”

“يُقال ان الظمأ يرينا سراباًأما أنا .. فالظمأ أعماني و لست أرى شيئا”

“فدعني أجدك لألمَع من جديد ..أو ليلمع فيّ شئ يوحَلّ بالزمن”

“لا أحد يحترم قدسية الكتابة”

“عندما تتراكم الأتربة على الأرواحيصير كل شئ صعب و سيئالحكيُ عنها سيئ و إزالتها أسوأ”

“ما أصعب ألا يفهمك من حولُك ؟أن تشعر أنك تفني جسدك لأجل النوروهم يحدّقون في النقطة المظلمة !”

“اليد تمتدُ بوجعٍو الوجع كالحُبلا يُفني ..و لا يموت ..يتجدد كالدماءحكمتي اليومأن لا حدَّ أقصى للوجع”

“أحتاجإلى اثبات أن الحياة لن تنتهى الآنأنها لم تنتهي فعلاً !أشعر وكأني فاتني العرضأحملق في الشاشة السوداء ..و أتساءلأكل هذه مقدمة !؟”

“لو مرَّةبلا أن أنتفِضأنـام”

“قالها"كلنا مجروحين إلّا من رحم ربي"قالتله .. "إنتَ من رحمَ ربي ! ”

“حين يكونُ معَكعاكِس درويش في ثقةًو لا تحمِل عبءَ قلبِكَ وحدَكاشطره نصفين ... أو ربما أكثراعطِهِ .. النصف الأكثر وجعاليضعَهُ في جيبِهثم كحاوٍ يخرجه حمامةً..تأخذ بيديكما لتطير”

“و يليقُ بك يا حلا قلبيأن تماثل الشاطر حسنفي الخرافة و الجمالأن تُغزَل من عينِكَ الأوشحةو تتناثر حكاياككهدايا ليالِ الميلاديليق بضحكتكأن بتناقلها الملائكةويليقُ بك أن تنتمى للسماء”

“إنت الكلام اللـ ما بيتقال ”

“كل الحروف المختبئة فيّالخجولة كأبنائيتتشبَّهُ بكَو تتضاحُك كأصدقاءٍثم تغفو في حلم”

“جوايا مليون بني آدم .. بيحسوا بمليون احساس .. :)”

“ربك ..الوحيد اللي هيعاتبك .. بكرمه ..يكرمك .. يكرمك .. يكرمك .. و انت مقصرو اما تفتكر .. تشكره ..كرمه يزيد ميقلش ..!”

“تُشْبـِهُه الأطفَالُ .. في بَرَاءَتِهَا :)”

“الحب ينابيع عطاء تتفجر من ثنايانا”

“نظرت له و قالت تلك الفتاة المبتسمة في الصورة رأتك .. فابتسمت :)”

“تراه .. فتتمتم .. ربِ أدمه نعمة و احفظه من الزوال”

“حبيبي ضحكة عالية لفوقحبيبي .. قلب عمره ما راقمعاه بيروقحبيبي شروق”

“حبيبي نعمة من ربي ووردة و ساكنة جوف قلبيو دمعة تقوله مشتاقةو فرحة ببسمته تعبي”

“حبيبي يا ناس كما السكر يشوفه الحزن يتكدر و كام نجماية تتمخترقصاد عينهو اول ما تبان ف عنيهتضوَّي اكتر”

“و حينما بحثت فيك عن شخص اكرهه ..وجدت مليون شخص .. و ليس واحدا فقط ..شكرا لك”

“انا لست نزارية الحرفاو افلاطونية التفكيراو شهرزادية الهوي ..انا فقط اقوم بما يتفق حسب مبادئي .. ما يثبت انني انا ..”

“يــا قلبي رشرش الياسمينما جالك و الله نور العينخلاص لا تقولي صبر سنينو لا تذكرلي ناس خاينينخلاص صبرك اهو اتقدر !حبيبي يا ناس كما السُكَّريشوفه الحزن يتكدرو كام نجماية تتمخترقصاد عينهو أول ما تبان في عنيهتضوِّي اكتر !حبيبي .. ضحكته مرمرحبيبي يا ناس هواه عنبرحبيبي شهد متكررو لا زيه هيتكررحبيبي .. عيونه لؤلؤتينتشوفهم تشكر المولى ..و تسجد سجدتين اولىو تحمد ربك انت عليهحبيبي نعمة من ربيو وردة و ساكنة جوف قلبيو دمعة تقوله : مُشتاقةو فرحة ببسمته تعبِّيحبيبي .. ضحكة عالية لفوقحبيبي قلب عمره ما راقمعاه بيروقحبيبي شروق !سـُكَّـر”

“و لتكتسِ يا قلبُ زهرَ بنفسجٍ و قرنفلٍ يحيي قلوبَ العاشقينو لتهنئي يا نفسُ زهر الياسميـــن ..:)”

“و كأنه .. غُصَّـة في حلقي !”