“التجربة تعلمنا بأن العالم ليس دار حضانة”
“إن تكريس النفس لإنتاج الجمال و الاستمتاع به , من شأنه أن يكون عملا ً جدّياًو هو ليس وسيلة للهرب من الواقع بالضرورة بل يمثل أحيانا ً وسيلة للتمسّك بما هو حقيقي في عالم ينهار فيه كل شيء”
“عند نقطة معينة عليك أن تستسلم وتجلس ساكنا وتترك الرضى يأتي إليك”
“يعتقد المرء بأن توأم الروح هو الشخص الأنسب له،وهذا ما يريده الجميع.ولكن توأم الروح الحقيقي ليس سوى مرآة،إنه الشخص الذي يريك كل ما يعيقك،الشخص الذي يلفت انتباهك إلى نفسك لكي تغيري حياتك،توأم الروح الحقيقي هو أهم شخص تلتقين به على الأرجح،لأنه يمزق جدرانك ويهزك بقوة لكي تستفيقي،ولكن ان تعيشي مع توأم روحك إلى الأبد؟كلا.هذا مؤلم جدا.فتوائم الروح يدخلون حياتك فقط ليكشفوا لك طبقة اخرى من ذاتك،ثم يرحلون.وشكرا لله على ذلك.غير أن مشكلتك انك لا تسمحين لتوأم روحك بالرحيل...”
“ البقاء في اللحظة الحاضرة يحتاج الى تركيز على شيء واحد فقط”
“ نحن كبشر نقوم بالطقوس الروحانية لإيجاد مكان آمن ترتاح فيه أحاسيسنا الأكثر تعقيدا للفرح أو الحزن" بالنسبة لنا بالتأكيد ليس هذا سبب وحيد”
“ لن أكون مرسى للأفكار الضارة بعد اليوم ”
“ ان عجزت ان تكوني سيدة تفكيرك فأنت في ورطة كبيرة لن تخرجي منها أبدا ”
“في النهاية أنت لست سوى ما تفكر فيه و أحاسيسك هي عبد لأفكارك و أنت عبد لعواطفك”
“الحزن هو مكان يعيش الناس فيه لسنوات احيانا”
“ولكن ماذا عن حسنات العيش المتناغم بين طرفين متناقضين؟ماذا لو تمكنت بطريقة ما من أن تجمع بين طرفين متنافرين في الظاهر ... في حياة لا تستثني شيئا؟؟”
“أما أنا فأختقي في الشخص الذي أحبه...أنا غشاء نفيذ...إن أحببتك...تحصل على كل شئ.تحصل على وقتي وإخلاصي و ومالي وعائلتي....إن أحببتك أحمل عنك كل عذابك...أعطيك الحماية من مخاوفك...أعطيك الشمس والقمر وإن لم يكونا متوفرين”
“قاومت لأطول مدة ممكنة استشارة محامٍ على عكس ما نصحني به كل من حولي لأنني اعتبرت هذا إعلان حرب، أردت أن أكون غاندي أو نيلسون مانديلا في هذه القضية ولم أدرك في ذلك الحين أن كلا غاندي ونيلسون مانديلا كانا محاميين”