“ليت شعرى ! أأصيب المسلمون اليوم بفقدان للذاكرة , فجهلو أنفسهم ونسوا رسالتهم الإنسانية الرفيعة ؟! أم تطاول عليهم العمر فتبلدت المشاعر وقست القلوب .سوآء أكان هذا أم ذاك , فإن الامر يحتاج الى تجديد أو توكيد حتى تعرف الأمة الكبيرة وظيفتها بوضوح”
“والوسيلة تستمد شرفها من شرف النتيجة المترتبة عليها ! ومن ثم كان طعام الأتقياء , ومنامهم عبادة ,لانه يمدهم بالقوة والراحة اللتين يحتاجون إليها”